[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشفت نتائج جديدة لعملية فرز الأصوات في فنزويلا أن حزب الرئيس هوغو تشافيز، الحزب الاشتراكي الموحد، احتفظ بالأغلبية البرلمانية في الانتخابات التشريعية التي جرت أمس الأحد ، فيما أحرزت المعارضة مكاسب أيضا
وذكرت مصادر إعلامية، إن المعارضة فازت بأكثر من ثلث المقاعد، فيما يعد هدفا مهما لها، وكانت التوقعات ترجح فوزها ببعض المقاعد على حساب “الحزب الاشتراكي الموحد” الحاكم.
وكانت مفوضية الانتخابات الوطنية قد أعلنت في وقت سابق الاثنين فوز الحزب الاشتراكي بأغلبية المقاعد في الانتخابات التشريعية، وذلك بعد ساعات على إغلاق صناديق الاقتراع، وفي الأثناء، أعلن وزير الداخلية، طارق العصامي، أن “هاكر” نجح في اختراق حساب الرئيس على موقع “تويتر”، وأرسل 3 رسائل منه.
وناشد شافيز الناخبين الذين يبلغ عددهم 17 مليون ناخب أثناء حملته الانتخابية الحيلولة دون “إزاحة الثورة في فنزويلا عن مسارها”، وندد بحملة المعارضة مطلقا عليها اسم “عملية الهدم”.
وخاضت المعارضة الممثلة في “قائمة الوحدة الديمقراطية” الانتخابات فيما قاطعت انتخابات الدورة السابقة ل(الجمعية الوطنية) في عام 2005.
وكان شافيز يأمل في الاحتفاظ بغالبية الثلثين التي يتمتع بها في البرلمان رغم إقراره باحتمال اقتناص قائمة الوحدة الديمقراطية بعض المقاعد من حزبه.
كشفت نتائج جديدة لعملية فرز الأصوات في فنزويلا أن حزب الرئيس هوغو تشافيز، الحزب الاشتراكي الموحد، احتفظ بالأغلبية البرلمانية في الانتخابات التشريعية التي جرت أمس الأحد ، فيما أحرزت المعارضة مكاسب أيضا
وذكرت مصادر إعلامية، إن المعارضة فازت بأكثر من ثلث المقاعد، فيما يعد هدفا مهما لها، وكانت التوقعات ترجح فوزها ببعض المقاعد على حساب “الحزب الاشتراكي الموحد” الحاكم.
وكانت مفوضية الانتخابات الوطنية قد أعلنت في وقت سابق الاثنين فوز الحزب الاشتراكي بأغلبية المقاعد في الانتخابات التشريعية، وذلك بعد ساعات على إغلاق صناديق الاقتراع، وفي الأثناء، أعلن وزير الداخلية، طارق العصامي، أن “هاكر” نجح في اختراق حساب الرئيس على موقع “تويتر”، وأرسل 3 رسائل منه.
وناشد شافيز الناخبين الذين يبلغ عددهم 17 مليون ناخب أثناء حملته الانتخابية الحيلولة دون “إزاحة الثورة في فنزويلا عن مسارها”، وندد بحملة المعارضة مطلقا عليها اسم “عملية الهدم”.
وخاضت المعارضة الممثلة في “قائمة الوحدة الديمقراطية” الانتخابات فيما قاطعت انتخابات الدورة السابقة ل(الجمعية الوطنية) في عام 2005.
وكان شافيز يأمل في الاحتفاظ بغالبية الثلثين التي يتمتع بها في البرلمان رغم إقراره باحتمال اقتناص قائمة الوحدة الديمقراطية بعض المقاعد من حزبه.