كثيرون هم المدربون الأجانب الذين مروا على عالمنا العربي وبعضهم كانوا أسماء كبيرة جداً في عالم التدريب لكن قليلين هم من تركوا بصمة واضحة على كرتنا العربية ، وفي هذا التقرير نعرض لكم أفضل المدربين الأجانب الذين مروا على الوطن العربي ونترك لكم إضافة أسماء أخرى :
1- ميلان ماتشالا : المدرب التشيكي صاحب الصولات والجولات في ملاعب الخليج العربي ، ماتشالا بدايته كانت مع نادي كاظمة الكويتي الذي حقق معه نجاحاً كبيراً حيث تسيد معه الكرة الكويتية في مابين عامي 1994 و1996 وعلى إثر هذا النجاح تسلم تدريب المنتخب الكويتي لفترة مؤقته بعد استقالة الأوكراني الشهير لوبانوفيسكي ليحرز كأس الخليج مباشرة في العام 1996 لتكون بداية النجاحات على الصعيد الدولي حيث وصل نصف نهائي كأس آسيا عام 1996 وأحرز كأس الخليج مرة أخرى عام 1998 والمركز الثاني في دورة الألعاب الأسيوية التي أقيمت في بانكوك.
مشوار ماتشالا لم يتوقف على المنتخب الكويتي حيث درب منتخب السعودية ووصل معه لنصف نهائي كأس القارات ودرب منتخب عمان وقاده لكأس أسيا لأول مرة في تاريخه كما البحرين ونادي العين وأوصله لنهائي كأس أسيا أمام الاتحاد السعودي ليعود أخيراً إلى نادي كاظمة ويستمر معه حتى الآن .
2- مانويل جوزيه : المدرب البرتغالي صاحب الإنجازات التي لا تنسى مع النادي الأهلي الذي دربه على ثلاث فترات من 2001-2002 و3003-2009 وأخيراً العام 2011 حيث أحرز معه العديد من الانجازات حيث فاز بالدوري ست مرات والكأس أربع مرات وكأس أفريقيا أربع ليتسيد الساحة المحلية والإفريقية ، كما وصل للمركز الثالث في كأس العالم للأندية عام 2006 ليكون الانجاز الأعظم للنادي القاهري حتى اللحظة ، لكن الملاحظ أنه لم يحرز النجاح نفسه مع نادي الاتحاد السعودي حيث تركه بعد ستة أشهر .
3- كارلوس ألبيرتو بيريرا : المدرب البرازيلي الذي أحرز بطولة العالم مع السامبا كانت انطلاقته الحقيقية من المنطقة العربية حيث كانت بدايته مع الكويت عام 1978 وقاده إلى كأس آسيا عام 1980 كأس العالم في اسبانيا عام 1982 ودرب الإمارات على مرحلتين وقادها في نهائيات كأس العالم في إيطاليا عام 1991 كما درب المنتخب السعودي ثلاث مرات في فترات متباعدة حيث قاده إلى بطولة أسيا عام 1988 لكنه فشل معه في كأس العالم عام 1998 وأقيل في المباراة الثانية .
4- جورفان فييرا: المدرب البرازيلي الذي يدرب نادي بني ياس الإماراتي حالياً والذي قاد العراق إلى فوز أسطوري بكأس أسيا العام 2007، فييرا بدأ في المغرب حيث درب الرباط والوداد البيضاوي وأحرز معهم العديد من النتائج الجيدة كما كان مساعداً لمواطنه جوزيه فاريا الذي قاد المغرب إلى الدور الثاني من كأٍس العالم في المكسيك عام 1986 .
6- روجيه لومير : المدرب الفرنسي الذي قادر فرنسا إلى بطولة أوروبا العام 2000 ، درب منتخب تونس وقاده إلى الفوز كأس إفريقيا عام 2004 والوصول إلى كأس العالم 2006 لكنه لم يحقق نفس النجاح مع المنتخب المغربي.
5- برونو ميتسو: المدرب الفرنسي المثير للجدل كان له أثر كبير على كرة القدم الخليجية تحديداً ، فبعد أداء أسطوري مع السنغال في كأس العالم عام 2002 جاء ليتسلم الإدارة الفنية لنادي العين الإماراتي وقاده إلى إحراز دوري أبطال أسيا في العام 2003 والدوري مرتين عامي 2003 و2004 كما قاد منتخب الإمارات إلى إنجاز كبير آخر هو كأس الخليج عام 2007 .
6- ماريو زاغالو : المدرب البرازيلي العجوز الشهير جداً والفائز بكأس العالم مع البرازيل عام 1970، كان له دور في تطوير الكرة الخليجية عندما درب الكويت والسعودية والإمارات وقد قاد المنتخب الإماراتي إلى تأهل تاريخي لكأس العالم عام 1990 لكنه ترك منصبه قبل البطولة .
7- وولفغانغ سيدكا : المدرب الألماني الذي كان الوالد الروحي للنهضة البحرينية الكروية حيث شهد المنتخب على أيامه طفرة كبيرة تمثلت بالصعود من المركز 138 حتى المركز خمسين وكاد أن يصل إلى كأس العالم عام 2006 مع البحرين لكنه خسر مباراة الإياب أمام ترينيتداد وتوباغو .
.
1- ميلان ماتشالا : المدرب التشيكي صاحب الصولات والجولات في ملاعب الخليج العربي ، ماتشالا بدايته كانت مع نادي كاظمة الكويتي الذي حقق معه نجاحاً كبيراً حيث تسيد معه الكرة الكويتية في مابين عامي 1994 و1996 وعلى إثر هذا النجاح تسلم تدريب المنتخب الكويتي لفترة مؤقته بعد استقالة الأوكراني الشهير لوبانوفيسكي ليحرز كأس الخليج مباشرة في العام 1996 لتكون بداية النجاحات على الصعيد الدولي حيث وصل نصف نهائي كأس آسيا عام 1996 وأحرز كأس الخليج مرة أخرى عام 1998 والمركز الثاني في دورة الألعاب الأسيوية التي أقيمت في بانكوك.
مشوار ماتشالا لم يتوقف على المنتخب الكويتي حيث درب منتخب السعودية ووصل معه لنصف نهائي كأس القارات ودرب منتخب عمان وقاده لكأس أسيا لأول مرة في تاريخه كما البحرين ونادي العين وأوصله لنهائي كأس أسيا أمام الاتحاد السعودي ليعود أخيراً إلى نادي كاظمة ويستمر معه حتى الآن .
2- مانويل جوزيه : المدرب البرتغالي صاحب الإنجازات التي لا تنسى مع النادي الأهلي الذي دربه على ثلاث فترات من 2001-2002 و3003-2009 وأخيراً العام 2011 حيث أحرز معه العديد من الانجازات حيث فاز بالدوري ست مرات والكأس أربع مرات وكأس أفريقيا أربع ليتسيد الساحة المحلية والإفريقية ، كما وصل للمركز الثالث في كأس العالم للأندية عام 2006 ليكون الانجاز الأعظم للنادي القاهري حتى اللحظة ، لكن الملاحظ أنه لم يحرز النجاح نفسه مع نادي الاتحاد السعودي حيث تركه بعد ستة أشهر .
3- كارلوس ألبيرتو بيريرا : المدرب البرازيلي الذي أحرز بطولة العالم مع السامبا كانت انطلاقته الحقيقية من المنطقة العربية حيث كانت بدايته مع الكويت عام 1978 وقاده إلى كأس آسيا عام 1980 كأس العالم في اسبانيا عام 1982 ودرب الإمارات على مرحلتين وقادها في نهائيات كأس العالم في إيطاليا عام 1991 كما درب المنتخب السعودي ثلاث مرات في فترات متباعدة حيث قاده إلى بطولة أسيا عام 1988 لكنه فشل معه في كأس العالم عام 1998 وأقيل في المباراة الثانية .
4- جورفان فييرا: المدرب البرازيلي الذي يدرب نادي بني ياس الإماراتي حالياً والذي قاد العراق إلى فوز أسطوري بكأس أسيا العام 2007، فييرا بدأ في المغرب حيث درب الرباط والوداد البيضاوي وأحرز معهم العديد من النتائج الجيدة كما كان مساعداً لمواطنه جوزيه فاريا الذي قاد المغرب إلى الدور الثاني من كأٍس العالم في المكسيك عام 1986 .
6- روجيه لومير : المدرب الفرنسي الذي قادر فرنسا إلى بطولة أوروبا العام 2000 ، درب منتخب تونس وقاده إلى الفوز كأس إفريقيا عام 2004 والوصول إلى كأس العالم 2006 لكنه لم يحقق نفس النجاح مع المنتخب المغربي.
5- برونو ميتسو: المدرب الفرنسي المثير للجدل كان له أثر كبير على كرة القدم الخليجية تحديداً ، فبعد أداء أسطوري مع السنغال في كأس العالم عام 2002 جاء ليتسلم الإدارة الفنية لنادي العين الإماراتي وقاده إلى إحراز دوري أبطال أسيا في العام 2003 والدوري مرتين عامي 2003 و2004 كما قاد منتخب الإمارات إلى إنجاز كبير آخر هو كأس الخليج عام 2007 .
6- ماريو زاغالو : المدرب البرازيلي العجوز الشهير جداً والفائز بكأس العالم مع البرازيل عام 1970، كان له دور في تطوير الكرة الخليجية عندما درب الكويت والسعودية والإمارات وقد قاد المنتخب الإماراتي إلى تأهل تاريخي لكأس العالم عام 1990 لكنه ترك منصبه قبل البطولة .
7- وولفغانغ سيدكا : المدرب الألماني الذي كان الوالد الروحي للنهضة البحرينية الكروية حيث شهد المنتخب على أيامه طفرة كبيرة تمثلت بالصعود من المركز 138 حتى المركز خمسين وكاد أن يصل إلى كأس العالم عام 2006 مع البحرين لكنه خسر مباراة الإياب أمام ترينيتداد وتوباغو .
.