عـجـبـا عـلـي ورده وسـط بـسـتـان
.
..
.
..
.
..
.
..
.
.
تـتـبـاهـي بـجـمـالـهاـ وتـوحـد الـرحـمـن
.
مـر عـلـيـهـا بـلـبـل قـال لـهـا أنـا
... ... عـطـشـان
.
فـأسـقـتـه مـن رحـيـقـهـا وأعـطـتـه
اﻷمـان
.
ولـمـا إرتـوي قـطـفـهـا ورمـاهـا وقـام
بـالـطـيـران
.
فـرآه صـيـاد الـقـدر وضـبـط عـلـيـه
الـنـشـان
.
فـوقـع الـبـلـبـل بـجـوار الـوردة فـي
الـبـسـتـان
.
وهـكـذا هـو حـال الـدنـيـا كـمـا تـديـن تدان
.
..
.
..
.
..
.
..
.
.
تـتـبـاهـي بـجـمـالـهاـ وتـوحـد الـرحـمـن
.
مـر عـلـيـهـا بـلـبـل قـال لـهـا أنـا
... ... عـطـشـان
.
فـأسـقـتـه مـن رحـيـقـهـا وأعـطـتـه
اﻷمـان
.
ولـمـا إرتـوي قـطـفـهـا ورمـاهـا وقـام
بـالـطـيـران
.
فـرآه صـيـاد الـقـدر وضـبـط عـلـيـه
الـنـشـان
.
فـوقـع الـبـلـبـل بـجـوار الـوردة فـي
الـبـسـتـان
.
وهـكـذا هـو حـال الـدنـيـا كـمـا تـديـن تدان