نشرت صحيفة ماركا الإسبانية الجمعة أمنيات البرتغالي جوزيه مورينيو في العام الجديد، لمواصلة مشواره في الليغا الإسبانية.
وتنوعت الأمنيات بين الفوز والحفاظ على القوة واستعادة عدد من اللاعبين لمهاراتهم، ونجمل هنا 10 أمنيات للداهية مورينيو.
الأمنية الأولى: الفوز على برشلونة
تحول الفريق الكاتالوني إلى كابوس بالنسبة لمورينيو الذي لم يستطع الفوز عليه سوى مرة واحدة فقط في نهائي كأس الملك، وخسر أمامه 3 مرات، وقد يعني الفوز على برشلونة الفوز بالبطولات.
الأمنية الثانية: استمرار المنافسة بين هيغواين وبنزيمة
قدم المهاجمان الشابان للفريق الملكي أداء مميزاً وضع المدرب في حيرة كبيرة في الكثير من المباريات، وهذا بالطبع عاد بالخير على الفريق الذي بات الأقوى هجوماً في أوروبا، ومورينيو يرغب باستمرار الحال بين هيغواين وبنزيمة على حاله حتى نهاية العام.
الأمنية الثالثة: استرداد مستوى أوزيل
قدم الأماني الدولي الشاب في الموسم الماضي مستوا مميزاً في خط الوسط، لكن هذا التميز اختفى في الكثير من المباريات في الموسم الحالي وعلى رأسها مواجهات برشلونة، ويأمل مورينيو أن يعود أوزيل إلى تألقه ويقدم أمام الغريم ما يقدمه أمام الفرق الأخرى.
الأمنية الرابعة: خلق حلول لمستوى الدفاع
بدأ مورينيو منذ قدومه في تقوية خط الدفاع، فتعاقد مع كارفاليو واستخدم راموس في مركز قلب الدفاع، ثم تعاقد مع الشاب فاران، وكل ذلك لم يحل مشاكل الخط الخلفي، ويأمل في العام الجديد التعاقد مع ظهير أيمن جديد للفريق ليكون بديلاً لراموس.
الأمنية الخامسة: إبقاء السجل المذهل لعدد الأهداف والذي يبلغ 3.5 هدف في المباراة الواحدة
حقق الفريق الملكي هذا الموسم عدداً كبيراً من الأهداف جعلته الأقوى هجوماً في أوروبا كلها، وإذا ما استمر على هذا المعدل فإنه سيتجاوز الأرقام القياسية للفريق، ويأمل مورينيو استمرار الفريق على هذا النهج، لأن الأهداف تعني الفوز.
الأمنية السادسة: استعادة كاكا
لم يقدم اللاعب البرازيلي ما كان يتوقعه رئيس النادي والمشجعين، ويأمل مورينيو استعادة كاكا ميلان، خصوصاً في النصف الثاني من الموسم للمساهمة في إعادة الألقاب للفريق الملكي.
الأمنية السابعة: الاستفادة من مهارات دي ماريا
بات الأرجنتيني الدولي الشاب أفضل صانع ألعاب في لليغا الإسبانية، متفوقاً على مواطنه ميسي، ويأمل مورينيو أن يستمر دي ماريا بهذا العمل، وتقديم المزيد في النصف الثاني من الموسم.
الأمنية الثامنة: استخراج مواهب شاهين وكاليخون
بات الإسباني الشاب كاليخون من ألمع مواهب ريال مدريد هذا الموسم، فهو لا يفوت فرصة يمنحه إياها مورينيو إلا ويسجل الأهداف، لكن مورينيو يؤمن بأن اللاعب مازال يملك الكثير ليقدمه، والحال مشابه بالنسبة لشاهين الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الأبماني الموسم الماضي، لكنه لم يقدم شيئاً حتى الآن مع ريال مدريد والجميع بانتظار مهاراته المميزة.
الأمنية التاسعة: البقاء على نفس المستوى حتى نهاية الموسم
لم يتأثر ريال مدريد بكثرة المباريات هذا الموسم واللعب في أكثر من بطولة، واستطاع تحقيق الأهداف في جميع البطولات بتصدره الدوري ومجموعته بدوري الأبطال ومروره للدور المقبل في الكأس، ويأمل مورينيو أن يستمر الحال كما هو، وأن لا يبتلى الفريق بالإصابات.
الأمنية العاشرة: عدم خسارة أي نقطة في الدوري
الفريق الملكي يتصدر الليغا بفارق ثلاث نقاط أمام برشلونة، وعدم خسارته أي نقطة يعني الفوز باللقب، ولكن يتضمن ذلك الفوز على برشلونة في كامب نو.
وتنوعت الأمنيات بين الفوز والحفاظ على القوة واستعادة عدد من اللاعبين لمهاراتهم، ونجمل هنا 10 أمنيات للداهية مورينيو.
الأمنية الأولى: الفوز على برشلونة
تحول الفريق الكاتالوني إلى كابوس بالنسبة لمورينيو الذي لم يستطع الفوز عليه سوى مرة واحدة فقط في نهائي كأس الملك، وخسر أمامه 3 مرات، وقد يعني الفوز على برشلونة الفوز بالبطولات.
الأمنية الثانية: استمرار المنافسة بين هيغواين وبنزيمة
قدم المهاجمان الشابان للفريق الملكي أداء مميزاً وضع المدرب في حيرة كبيرة في الكثير من المباريات، وهذا بالطبع عاد بالخير على الفريق الذي بات الأقوى هجوماً في أوروبا، ومورينيو يرغب باستمرار الحال بين هيغواين وبنزيمة على حاله حتى نهاية العام.
الأمنية الثالثة: استرداد مستوى أوزيل
قدم الأماني الدولي الشاب في الموسم الماضي مستوا مميزاً في خط الوسط، لكن هذا التميز اختفى في الكثير من المباريات في الموسم الحالي وعلى رأسها مواجهات برشلونة، ويأمل مورينيو أن يعود أوزيل إلى تألقه ويقدم أمام الغريم ما يقدمه أمام الفرق الأخرى.
الأمنية الرابعة: خلق حلول لمستوى الدفاع
بدأ مورينيو منذ قدومه في تقوية خط الدفاع، فتعاقد مع كارفاليو واستخدم راموس في مركز قلب الدفاع، ثم تعاقد مع الشاب فاران، وكل ذلك لم يحل مشاكل الخط الخلفي، ويأمل في العام الجديد التعاقد مع ظهير أيمن جديد للفريق ليكون بديلاً لراموس.
الأمنية الخامسة: إبقاء السجل المذهل لعدد الأهداف والذي يبلغ 3.5 هدف في المباراة الواحدة
حقق الفريق الملكي هذا الموسم عدداً كبيراً من الأهداف جعلته الأقوى هجوماً في أوروبا كلها، وإذا ما استمر على هذا المعدل فإنه سيتجاوز الأرقام القياسية للفريق، ويأمل مورينيو استمرار الفريق على هذا النهج، لأن الأهداف تعني الفوز.
الأمنية السادسة: استعادة كاكا
لم يقدم اللاعب البرازيلي ما كان يتوقعه رئيس النادي والمشجعين، ويأمل مورينيو استعادة كاكا ميلان، خصوصاً في النصف الثاني من الموسم للمساهمة في إعادة الألقاب للفريق الملكي.
الأمنية السابعة: الاستفادة من مهارات دي ماريا
بات الأرجنتيني الدولي الشاب أفضل صانع ألعاب في لليغا الإسبانية، متفوقاً على مواطنه ميسي، ويأمل مورينيو أن يستمر دي ماريا بهذا العمل، وتقديم المزيد في النصف الثاني من الموسم.
الأمنية الثامنة: استخراج مواهب شاهين وكاليخون
بات الإسباني الشاب كاليخون من ألمع مواهب ريال مدريد هذا الموسم، فهو لا يفوت فرصة يمنحه إياها مورينيو إلا ويسجل الأهداف، لكن مورينيو يؤمن بأن اللاعب مازال يملك الكثير ليقدمه، والحال مشابه بالنسبة لشاهين الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الأبماني الموسم الماضي، لكنه لم يقدم شيئاً حتى الآن مع ريال مدريد والجميع بانتظار مهاراته المميزة.
الأمنية التاسعة: البقاء على نفس المستوى حتى نهاية الموسم
لم يتأثر ريال مدريد بكثرة المباريات هذا الموسم واللعب في أكثر من بطولة، واستطاع تحقيق الأهداف في جميع البطولات بتصدره الدوري ومجموعته بدوري الأبطال ومروره للدور المقبل في الكأس، ويأمل مورينيو أن يستمر الحال كما هو، وأن لا يبتلى الفريق بالإصابات.
الأمنية العاشرة: عدم خسارة أي نقطة في الدوري
الفريق الملكي يتصدر الليغا بفارق ثلاث نقاط أمام برشلونة، وعدم خسارته أي نقطة يعني الفوز باللقب، ولكن يتضمن ذلك الفوز على برشلونة في كامب نو.