»98943« هو عدد المتفرجين الذين شاهدوا من المدرجات نهائي كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة بملعب أزتيكا الشهير، حيث فازت المكسيك صاحبة الأرض على منتخب أوروغواي »2/0« ليرتفع إجمالي الحضور الجماهيري في البطولة إلى نحو مليون متفرج.
»178« مباراة دولية، كانت آخرها خلال الهزيمة 0-2 أمام البرازيل الشهر الماضي. ذلك هو الرقم القياسي الذي سجله المصري أحمد حسن، ليتساوى به مع الحارس السعودي محمد الدعيع، حيث يُعتبران أكثر اللاعبين ظهوراً على صعيد المنتخبات في تاريخ كرة القدم. وبذلك بات ابن السادسة والثلاثين، الذي بدأ مشواره الدولي سنة ،1995 بحاجة إلى خوض مباراة واحدة فقط لكي يتفوق على حامي عرين الأخضر السابق، الذي اعتزل اللعب دولياً سنة 2006.
»110« سنوات متتالية في حظيرة الكبار هي حصيلة ريفر بلايت التي بلغت نهايتها في حزيران عندما حكمت الأقدار على عملاق بوينس آيرس بالهبوط إلى الدرجة الثانية لأول مرة في تاريخه بعد اكتفائه بالتعادل 1-1 مع بيلغرانو، الذي صعد في المقابل إلى قسم الصفوة بعد فوزه 3-1 في مجموع الذهاب والإياب ضمن الملحق الحاسم.
»107« مدربين محتلفين عجزوا عن هزم الداهية جوزيه مورينيو في عقر داره مع أحد الفرق التي دربها »بورتو، تشلسي، الانتر وريال مدريد« قبل أن ينجح في ذلك مانويل بريسيادو مدرب خيخون بعد تسع سنوات وشهر وعشرة أيام عندما فاز فريقه خيخون على ريال مدريد بهدف في ملعب سانتياغو برنابيه في نيسان الماضي.
»100« سنة من الانتظار أفضت أخيراً إلى النتيجة المتوخاة في تشرين الأول عندما خطف فريق مولدي النرويجي أول لقب له في الدوري المحلي منذ تأسيسه. وقد جاء هذا التتويج، الذي تزامن مع احتفال النادي بذكراه المئوية، تحت إمرة المدرب أولي غونار سولسكيار، الذي قاد الكتيبة الزرقاء والبيضاء إلى التربع على العرش بعدما اكتفت بالوصافة في المواسم السبعة الأخيرة.
»57« سنة دون الفوز بأي لقب في مسابقة الدوري؛ تلك كانت فترة الجفاف التي اجتازها نادي ليل قبل أن يضع لها حداً بأفضل طريقة في أيار الماضي، علماً أنه لم يسبق لأي فريق في تاريخ قسم الصفوة الفرنسي أن انتظر طيلة هذه المدة بين احتفاله بلقب وآخر، حيث تمكن رودي غارسيا في نهاية المطاف من قيادة عملاق الشمال لتتويجه الثالث بدرع البطولة بعدما كان قد تربع على العرش الفرنسي لأول مرة سنة 1954.
»30« انتصاراً برازيلياً متتالياً هو السجل الذي بلغ نهايته في أيلول ضمن فعاليات كأس العالم لكرة الشاطئ. فقبل السقوط بنتيجة 8-12 على يد روسيا في نهائي رافينا ،2011 كان نجوم السامبا يحافظون على سِجل خالٍ من الهزيمة منذ أن ودعوا نهائيات 2005 من المربع الذهبي عندما خسروا أمام البرتغال بركلات الترجيح.
»29« مباراة دون هزيمة هي الحصيلة التي أنهى بها بوكا جونيورز حملته الناجحة في بطولة الدوري الأرجنتيني »أبرتورا«، ليصبح بذلك أول فريق يحافظ على سجله نظيفاً طيلة موسم كامل على مدى السنوات الست والعشرين الأخيرة.. كما تمكن عملاق بوينس آيرس من معادلة رقم قياسي كان بحوزته، بعدما اهتزت شباكه في ست مناسبات فقط، ما يجعله الفريق الذي تلقى أقل عدد من الأهداف في البطولة منذ اعتماد نظامها الحالي سنة 1990.
»23« فوزاً وتعادلان دون أي هزيمة تُذكر، كانت تلك الحصيلة المذهلة التي مكنت بورتو من خطف لقب الدوري البرتغالي في نيسان، ليصبح بذلك ثاني فريق- بعد بنفيكا في موسم 1972/1973- ينجح في نيل درع البطولة بسجل خالٍ من الخسارة.
»178« مباراة دولية، كانت آخرها خلال الهزيمة 0-2 أمام البرازيل الشهر الماضي. ذلك هو الرقم القياسي الذي سجله المصري أحمد حسن، ليتساوى به مع الحارس السعودي محمد الدعيع، حيث يُعتبران أكثر اللاعبين ظهوراً على صعيد المنتخبات في تاريخ كرة القدم. وبذلك بات ابن السادسة والثلاثين، الذي بدأ مشواره الدولي سنة ،1995 بحاجة إلى خوض مباراة واحدة فقط لكي يتفوق على حامي عرين الأخضر السابق، الذي اعتزل اللعب دولياً سنة 2006.
»110« سنوات متتالية في حظيرة الكبار هي حصيلة ريفر بلايت التي بلغت نهايتها في حزيران عندما حكمت الأقدار على عملاق بوينس آيرس بالهبوط إلى الدرجة الثانية لأول مرة في تاريخه بعد اكتفائه بالتعادل 1-1 مع بيلغرانو، الذي صعد في المقابل إلى قسم الصفوة بعد فوزه 3-1 في مجموع الذهاب والإياب ضمن الملحق الحاسم.
»107« مدربين محتلفين عجزوا عن هزم الداهية جوزيه مورينيو في عقر داره مع أحد الفرق التي دربها »بورتو، تشلسي، الانتر وريال مدريد« قبل أن ينجح في ذلك مانويل بريسيادو مدرب خيخون بعد تسع سنوات وشهر وعشرة أيام عندما فاز فريقه خيخون على ريال مدريد بهدف في ملعب سانتياغو برنابيه في نيسان الماضي.
»100« سنة من الانتظار أفضت أخيراً إلى النتيجة المتوخاة في تشرين الأول عندما خطف فريق مولدي النرويجي أول لقب له في الدوري المحلي منذ تأسيسه. وقد جاء هذا التتويج، الذي تزامن مع احتفال النادي بذكراه المئوية، تحت إمرة المدرب أولي غونار سولسكيار، الذي قاد الكتيبة الزرقاء والبيضاء إلى التربع على العرش بعدما اكتفت بالوصافة في المواسم السبعة الأخيرة.
»57« سنة دون الفوز بأي لقب في مسابقة الدوري؛ تلك كانت فترة الجفاف التي اجتازها نادي ليل قبل أن يضع لها حداً بأفضل طريقة في أيار الماضي، علماً أنه لم يسبق لأي فريق في تاريخ قسم الصفوة الفرنسي أن انتظر طيلة هذه المدة بين احتفاله بلقب وآخر، حيث تمكن رودي غارسيا في نهاية المطاف من قيادة عملاق الشمال لتتويجه الثالث بدرع البطولة بعدما كان قد تربع على العرش الفرنسي لأول مرة سنة 1954.
»30« انتصاراً برازيلياً متتالياً هو السجل الذي بلغ نهايته في أيلول ضمن فعاليات كأس العالم لكرة الشاطئ. فقبل السقوط بنتيجة 8-12 على يد روسيا في نهائي رافينا ،2011 كان نجوم السامبا يحافظون على سِجل خالٍ من الهزيمة منذ أن ودعوا نهائيات 2005 من المربع الذهبي عندما خسروا أمام البرتغال بركلات الترجيح.
»29« مباراة دون هزيمة هي الحصيلة التي أنهى بها بوكا جونيورز حملته الناجحة في بطولة الدوري الأرجنتيني »أبرتورا«، ليصبح بذلك أول فريق يحافظ على سجله نظيفاً طيلة موسم كامل على مدى السنوات الست والعشرين الأخيرة.. كما تمكن عملاق بوينس آيرس من معادلة رقم قياسي كان بحوزته، بعدما اهتزت شباكه في ست مناسبات فقط، ما يجعله الفريق الذي تلقى أقل عدد من الأهداف في البطولة منذ اعتماد نظامها الحالي سنة 1990.
»23« فوزاً وتعادلان دون أي هزيمة تُذكر، كانت تلك الحصيلة المذهلة التي مكنت بورتو من خطف لقب الدوري البرتغالي في نيسان، ليصبح بذلك ثاني فريق- بعد بنفيكا في موسم 1972/1973- ينجح في نيل درع البطولة بسجل خالٍ من الخسارة.