فقد برشلونة تحت قيادة مدربه بيب غوارديولا بعضا من سحره، ولاسيما على مستوى الدفاع، منذ وصول الرجل الأنيق إلى إدارته الفنية منتصف عام 2008.
ففي موسمه الأول، الذي أحرز فيه الفريق سداسيته، كان للفريق بعض الأرقام غير المريحة التي تطل اليوم من جديد.
في ذلك الموسم، استقبلت شباك البرسا 55 هدفا في 62 مباراة، بواقع 0.88 هدف في كل مباراة، وهو الأعلى في عهد غوارديولا.
في العام الجاري، وبعد مرور 38 مباراة اهتزت شباك الفريق 25 مرة بواقع 0.66 هدف في كل مباراة، وهو الأعلى على مستوى المواسم الثلاثة الأخيرة، باستبعاد الموسم الأول، ويعادل موسم 2009/2010 ويتفوق على معدل الموسم الماضي وبلغ 0.62 هدف في كلمباراة (39 هدفا في 62 مباراة).
المعدل يتصاعد
وهناك معدل آخر يعزز هذه النظرية، ويتمثل في إهتزاز شباك الفريق مرة على الأقل في سبع من آخر ثماني مباريات.
وأحرزت فرق إسبانيول وأوساسونا وريال بيتيس وريال مدريد ومالاغا وفالنسيا تسعة أهداف في هذه المباريات الثمانية، بينما لم يحافظ البرسا على شباكه نظيفة سوى في مباراتين من المباريات التي خاضها منذ بداية العام، عندما فاز على أوساسونا 4- صفر وتعادل مع فياريال سلبا.
ومنذ موسمه الأول مع الفريق، لم يكن غوارديولا شاهداً على مثل هذا العدد من الأهداف في مرماه. في ذلك الحين اهتزت شباك الفريق مرة على الأقل أمام كل من ريال مدريد وتشيلسي وفياريال وأتلتيك بلباو ومايوركا وأوساسونا وديبورتيفو.
وربما كان لتلك الأهداف ما يبررها في ذلك الحين، حيث كان قد حسم بطولة الدوري، كما أن المباراة الوحيدة التي خرج منها بشباك نظيفة بين تلك اللقاءات كانت هي الأهم في ذلك الحين، عندما فاز على مانشستر يونايتد بهدفين نظيفين في نهائي دوري الأبطال.
ففي موسمه الأول، الذي أحرز فيه الفريق سداسيته، كان للفريق بعض الأرقام غير المريحة التي تطل اليوم من جديد.
في ذلك الموسم، استقبلت شباك البرسا 55 هدفا في 62 مباراة، بواقع 0.88 هدف في كل مباراة، وهو الأعلى في عهد غوارديولا.
في العام الجاري، وبعد مرور 38 مباراة اهتزت شباك الفريق 25 مرة بواقع 0.66 هدف في كل مباراة، وهو الأعلى على مستوى المواسم الثلاثة الأخيرة، باستبعاد الموسم الأول، ويعادل موسم 2009/2010 ويتفوق على معدل الموسم الماضي وبلغ 0.62 هدف في كلمباراة (39 هدفا في 62 مباراة).
المعدل يتصاعد
وهناك معدل آخر يعزز هذه النظرية، ويتمثل في إهتزاز شباك الفريق مرة على الأقل في سبع من آخر ثماني مباريات.
وأحرزت فرق إسبانيول وأوساسونا وريال بيتيس وريال مدريد ومالاغا وفالنسيا تسعة أهداف في هذه المباريات الثمانية، بينما لم يحافظ البرسا على شباكه نظيفة سوى في مباراتين من المباريات التي خاضها منذ بداية العام، عندما فاز على أوساسونا 4- صفر وتعادل مع فياريال سلبا.
ومنذ موسمه الأول مع الفريق، لم يكن غوارديولا شاهداً على مثل هذا العدد من الأهداف في مرماه. في ذلك الحين اهتزت شباك الفريق مرة على الأقل أمام كل من ريال مدريد وتشيلسي وفياريال وأتلتيك بلباو ومايوركا وأوساسونا وديبورتيفو.
وربما كان لتلك الأهداف ما يبررها في ذلك الحين، حيث كان قد حسم بطولة الدوري، كما أن المباراة الوحيدة التي خرج منها بشباك نظيفة بين تلك اللقاءات كانت هي الأهم في ذلك الحين، عندما فاز على مانشستر يونايتد بهدفين نظيفين في نهائي دوري الأبطال.