منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionالفصل الثان  قصة حب خالد وميسون ((قصة مشوقه ومؤثره)) Emptyالفصل الثان قصة حب خالد وميسون ((قصة مشوقه ومؤثره))

more_horiz
الفصل الثاني



ركبوا جميعا السيارة عائدين إلى المخيم قطع عبد المحسن السكون
بقوله : أقول خالد أنا عارف انه مابيننا معرفه بس أبقولك الصراحة ، أنا أول مره أشوف علاقة زوجيه مثل علاقتك بزوجتك وأنا اللي اعرفه انك توك معرس يعني لسه ماد خلت أكيد هنا من ألجماعه ولا؟؟؟؟
يوسف : ( بعد إن ضرب عبد المحسن على رأسه ) : أقول ورا ما تستحي على وجهك وتناظر طريقك ، ما بقى إلا البزران يتكلمون عن العرس !!
خالد وهو مبتسم : والله انتو يا شباب ما قصر توا معي ، وراح أقول لكم قصتي مع ميسون من الألف إلى الياء ، بس اللي ينقال بها لسيارة ما يطلع .. اوكيه ؟؟
عبد المحسن متحمس : اوكيه
يوسف ومحمد : اسلم
خالد : سلمتوا .. ألقصه كلها بدت في سوق العويس في يوم خميس رائع .. كان دوري أني افتح محل الوالد في ذاك اليوم ، لأنه كان يوم إجازة الوالد وكنت أنا وخواني نتناوب على الخميسان ، وكان ذاك اليوم دوري وكان محلنا عبارة عن محل ملابس نسائيه جاهزة ...
وجيت متأخر لم المحل حوالي الساعة 10 الصبح ولقيت عند المحل بنت في بداية العشرينات ، ومعها وحده اكبر منها بكثير ، تبين بعدين أنها أمها وأول ما شافتني افتح المحل ، دخلت هي وأمها بدون احم ولا دستور ، وقبل ما انتهي من فتح ألبوابه ولأنوار ... مشيتها وقلت يمكن مستعجلين ، دخلت المحل ونطيت ورا ألماصه ، وثمن جتني وسألتني البنت : أنت خالد ؟؟
أنا : إيه أنا خالد ، إذا كنني تبين تسالين عن البضاعة الجديدة ترى ما عندي بها علم ...
قاطعتني وقالت : ليش تأخرت ؟؟
أنا : عفوا يا خاله ، المحل محلي ، وأجي متى ما بغيت
قاطعتني مره ثانيه
وقالت : أنا زبونه داينه هنا ،
أنا : أتشرفنا المحل محلك ، شوفي إلي يجوز لك ، وادفعي سعره ، ولا اتوكلي على الله
ميسون : أنت وشفيك جفس؟؟ أنا ما جيتك أشحت ....
قاطعتها أمها : ميسون ؟؟ انهبلتي ؟؟
والتفتت على ألام وقالت : هاذا بكم يا شيخ ؟؟
أنا : هذا بـ70 ونعطيك إياه بـ 65
ميسون ة: 65 ، تبي تلعب علينا أنت ؟؟
أنا : والله هذا مكسبه 5 ريال يعني ما يرضيك أبيعك إياه بخسارة
ميسون : اجل لاعبين عليك أنا شايفته بمحل ثاني بـ50
أنا : جيبيه لي واشتريه منك بـ55
ميسون : أنا منيب فاضيه أجيبه لك ... المهم ... طيب هذا قماشه زين ولا خرابيط ؟؟
أنا هذا يا خاله أزين من إلي أشين منه
ميسون : ماش أنت ما عندك علم ؟؟؟ والله يهدي صالح إلي دلنا على محلك ...
قالتها وهي تسحب أمها وتطلع برا المحل ... وأنا تذكرت إن صديقي صالح قالي إن أخته وأمه يبون يجون لم المحل ، وكان يبيني أتوصى بهم ...وأنا نسيت المسالة كلها ... فرحت أدورهم في المحلات ألقريبه ، وما لقيتهم ... فقررت أني اتصل على صالح بالعصر عشان اعتذر منه ... بس الصراحة .. الاعتذار ماكان هو السبب الرئيسي ...
جاء العصر ، فرفعت ألسماعه ودقيت رقم بيت أبو صالح ، وردت علي ميسون نفسها ... على طول تذكرت صوتها ...
أنا : الو ؟؟ مساء الخير ...
ميسون ( بصوت عالي ) : أنت ما تستحي على وجهك ؟؟
أنا : عفوا ؟؟
ميسون : أنت ما عندك خوات تغار عليهم ، ما عندك شغل إلا إزعاج العالم ، ترى رقمنا مراقب ، ونبي نجيبك وابخلي أخواني يجلدونك لين تقول بس ، ثمن يودونك لم ألشرطه تشوف شغلها معك بالحمار
أنا ( مدري وش أقول ) : عفوا أختي أنا خالد صديق صالح ... صالح فيه ؟؟ ممكن اكلمه إذا ما كان فيه إزعاج ؟؟
ميسون بعد ما سكتت لحظات : اوووووه ... طيب ورا ما قلت كذا من الصبح ؟؟ لحظه ..
بعد شوي رد علي صالح
صالح : هلا أبو خلود ... أسف لسوء التفاهم إلي صار مع أختي قبل اشوي ، يا شيخ فيه واحد حمار مزعجنا بها لتلفون ، مع إن ميسون ما تقصر عنه ، تعطيه من الحامي ، بس ما يتوب
أنا : لا عادي يا رجال ... عندنا وعندكم خير ... المهم .. أنا بقيت اعتذر منك عن إلي صار مع الأهل اليوم في المحل ، الصراحة ما عرفتهم ، وطلعوا من المحل زعلانين ، وأنا جبت ألقطعه إلي كانوا حاطين عينهم عليها وابعطيهم إياها هديه من المحل
صالح : ما فيه داعي يا رجال ، وما صار إلا الخير
أنا : عاد أنا جبت ألقطعه ، ولا أبيك تردني ، ومنها نشوفك يا لقطوع
صالح : دامك مصمم اجل ورا ما تجي تتقهوى عندنا ألليله ؟؟
أنا : تم ، اجيك بعد صلاة العشاء .. مناسب
صالح : مناسب .
وصليت العشاء ورحت لم بيت أبو صالح ... ودقيت الجرس...ورد علي صالح ...
وقال : هلا خالد ، أنا بدورة المياه ، ادخل الخيمة ، دقا يق واجيك
دخلت الخيمة ... وجلست ، لقيت جريدة اليوم ، فتحتها ... وقعدت أقرا .. بعد شوي .. دخلت ميسون تحسبني صالح
قالت : سلام ...
وأخذت وحده من المجلات وجلست ... أنا تنحنحت ... بس ما انتبهت لي ... حسبتني صالح أرد عليها السلام من ورا ألجريده ...
قالت : ترا خويك خالد هذا شايفن نفسه ، بالحيل ، يعني مدري من إلي معطيه الانطباع انه وسيم و انه فوق الناس كلهم ؟؟ وأنا الصراحة ما ندمت أني قلت عنه انه أحمار في التلفون ، حتى وأنا غلطانة ، ما ادري أول ما شفته ما دخل قلبي ، ويوم سألته عن قماش ألقطعه ، قال : أزين من إلي أشين منه ( قالتها وهي تقلد صوتي باستهزاء ) يعني أنا ما قول إلا الله يعين حرمته عليه ، مع أني أتمنى وادعي ربي ليل ونهار ما يصير متزوج ، يعني حرام تتظلم معه حرمته ( وسكتت شوي .... ثمن كملت ) حتى لو كان وسيم شوي ، وطويل ، هذا ما يعطيه الحق انه يتفلسف على الناس ، لا ويوم سألته عن قماش ألقطعه قال....
(وقاطعتها أنا بصوت عالي شوي ) وقلت من ورا ألجريده ( وأنا ابتسم ) : أزين من إلي أشين منه ...
هي سمعت صوتي من هنا ... ورمت ألمجله وركضت لم جوا البيت من هنا ...
وبعد دقا يق جا صالح ، وكان واضح انه ما عرف وش إلي صار ، وأنا استحيت أقوله ... والصراحة إن طول ألمده إلي كانت جالسه فيها معي بالمجلس كنت رافع ألجريده وكنت أحاول أني ما أناظر ، بس أول ما حسيت انه تبي تروح وهي في طريقها لم باب الخيمة مسرعه لمحتها ... وليتني ما لمحتها ... كانت أجمل مخلوق شافته عيوني ... تصدقون يا جماعه ، أني في ذيك ألليله ما نمت ، كنت قاعد اصلي طول الليل ، حسيت إن أللمحه اللي ما تجاوزت ثانيه وحده ، تسوى عمر كامل ، كانت لابسه قميص احمر ، ورافعه شعرها ، وكانت بيضاء ، لدرجة إن القميص الأحمر صار أغمق من الدم ... قعدت في ذيك ألليله اصلي واطلب المغفرة ، لان الذنب اللي سوينه في ذيك ألليله شعرني بسعادة غريبة مثل ألي سرق اكبر بنك في العالم ، ولا احد درى عنه ... وجا وقت صلات الفجر ، وجا عندي أبوي يصحيني ولقاني صاحي ... بعد الصلاة ، وأنا ماشي مع الوالد من المسجد لم البيت ...
قلت له : وش رأيك تصير جد ؟؟؟
التفت علي وابتسم ، وأسرع بخطواته ...
قلت له : أنا أكلمك ورآك عجل ؟؟؟
التفت علي ، وهو مازال سريع ألخطوه ، وقال ( وهو يبتسم ) أببشر العجوز ...
عبد المحسن يقاطع كلام خالد : يا شباب فيه شي غريب بالمخيم ...
وكانت يده تؤشر على المخيم
الجميع أحس بان هناك شئ غريب في المكان ، فالسكون غريب ، وتكاد تكون الأنوار مطفأة ....
وفجأة .....



descriptionالفصل الثان  قصة حب خالد وميسون ((قصة مشوقه ومؤثره)) Emptyرد: الفصل الثان قصة حب خالد وميسون ((قصة مشوقه ومؤثره))

more_horiz
مرسيييييييييه..
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد