فرحة أبطال "سنوات الضياع" بشفاء بطله "يحيى" لم تكن في الدراما فحسب، بل تحولت إلى أرض الواقع في الأردن؛ حيث قرر مواطن أن يعزم أصدقاءه على "منسف" أردني حالما يعود بطل المسلسل إلى وعيه، فيما قررت سيدة أردنية تقديم أضحية لابن "لميس" حين قدومه.
وذكر أحد أحفاد السيدة "خضرة" لموقع mbc.net -طلب عدم الكشف عن هويته- أن جدته نذرت على نفسها بأن تذبح خروفا في الحلقة التي ستضع لميس فيها ابنها وابن يحيى، جراء المعاناة التي واجهتها خلال فترة حملها، خاصة طوال فترة اختطافها من قبل "تيم عباس"، الذي فرقت الحلوى بمناسبة إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة في حلقة سابقة.
وأوضح الحفيد أنهم تعاملوا مع فكرة جدتهم على سبيل أنها مداعبة منها، لكنهم فوجئوا بعد أيام بطلبها إحضار خروف من السوق لهذه الغاية، ورغم الغضب الذي انتاب أولادها الثلاثة وأحفادها البالغين، بسبب هذا الطلب على اعتبار أنه غير معقول، إلا أنهم انصاعوا لطلبها بعد ما أعلنت أنها ستقاطعهم إذا لم ينفذوا لها هذا الطلب.
بدورها، قررت إحدى النساء في قرية جنوب الأردن أن تدعو الجارات والأقارب من النساء إلى تناول الحلوى في الحلقة التي ستضع فيه "لميس" مولودها.
أما "يحيى"، فنجاته من الرصاصة التي اخترقت صدره من مسدس "تيم عباس"، ستكلف أردنيين أيضا عددا من الأضاحي، بحسب ما علم موقع mbc.net، من أكثر من مواطن بينهم "رائد عبد الغني"، الذي قرر أن يعزم الأصدقاء على "منسف" أردني، حالما يعود بطل مسلسل الضياع إلى وعيه.
"رائد"، الذي تخرج قبل عشر سنوات في الجامعة مهندسا مدنيا، لا يعتقد أن ما أقدم عليه ضربا من ضروب الجنون، بقدر ما هو تحدٍّ بأن "يحيى"، الذي شده لمتابعة "سنوات الضياع" حلقة بحلقة، سيعيش.
ويحظى مسلسل "سنوات الضياع" بنسبة مشاهدة عالية في الأردن، تماما مثل مسلسل "نور" الذي قوبل بطله "مهند" بحفاوة بالغة من قبل الأردنيين، لا سيما الفتيات اللواتي تجمهرن أمام فندق "حياة عمان" غرب العاصمة عمان لمدة يومين متتاليين في سبيل مصافحته أو تقبيله، أو الحصول على صورة تذكارية معه.
وذكر أحد أحفاد السيدة "خضرة" لموقع mbc.net -طلب عدم الكشف عن هويته- أن جدته نذرت على نفسها بأن تذبح خروفا في الحلقة التي ستضع لميس فيها ابنها وابن يحيى، جراء المعاناة التي واجهتها خلال فترة حملها، خاصة طوال فترة اختطافها من قبل "تيم عباس"، الذي فرقت الحلوى بمناسبة إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة في حلقة سابقة.
وأوضح الحفيد أنهم تعاملوا مع فكرة جدتهم على سبيل أنها مداعبة منها، لكنهم فوجئوا بعد أيام بطلبها إحضار خروف من السوق لهذه الغاية، ورغم الغضب الذي انتاب أولادها الثلاثة وأحفادها البالغين، بسبب هذا الطلب على اعتبار أنه غير معقول، إلا أنهم انصاعوا لطلبها بعد ما أعلنت أنها ستقاطعهم إذا لم ينفذوا لها هذا الطلب.
بدورها، قررت إحدى النساء في قرية جنوب الأردن أن تدعو الجارات والأقارب من النساء إلى تناول الحلوى في الحلقة التي ستضع فيه "لميس" مولودها.
أما "يحيى"، فنجاته من الرصاصة التي اخترقت صدره من مسدس "تيم عباس"، ستكلف أردنيين أيضا عددا من الأضاحي، بحسب ما علم موقع mbc.net، من أكثر من مواطن بينهم "رائد عبد الغني"، الذي قرر أن يعزم الأصدقاء على "منسف" أردني، حالما يعود بطل مسلسل الضياع إلى وعيه.
"رائد"، الذي تخرج قبل عشر سنوات في الجامعة مهندسا مدنيا، لا يعتقد أن ما أقدم عليه ضربا من ضروب الجنون، بقدر ما هو تحدٍّ بأن "يحيى"، الذي شده لمتابعة "سنوات الضياع" حلقة بحلقة، سيعيش.
ويحظى مسلسل "سنوات الضياع" بنسبة مشاهدة عالية في الأردن، تماما مثل مسلسل "نور" الذي قوبل بطله "مهند" بحفاوة بالغة من قبل الأردنيين، لا سيما الفتيات اللواتي تجمهرن أمام فندق "حياة عمان" غرب العاصمة عمان لمدة يومين متتاليين في سبيل مصافحته أو تقبيله، أو الحصول على صورة تذكارية معه.