أعرب رابح سعدان المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم عن تخوفه من تربص الحكام الأفارقة بمنتخب بلاده قبل مواجهة ليبيريا يوم السبت المقبل في العاصمة مونروفيا في ختام تصفيات المرحلة الثانية الإفريقية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا وبطولة الأمم الإفريقية في أنجولا بنفس العام.
قال شيخ المدربين الجزائريين في تصريحات نقلتها صحيفة "الخبر" الجزائرية إن هناك العديد من العوامل التي نخشاها قبل مواجهة ليبيريا أبرزها التحكيم وأرضية الميدانالتي ستكون العدو الأول للمنتخب الوطني خلال مهمته الشاقة في ليبيريا، موضحا أن تلك العوامل هي نفسها التي كانت وراء هزيمة "الخضر" في جامبيا والسينغال.
على جانب آخر أكد سعدان أن خيار انسحابه من العارضة الفنية للمنتخب لا يزال مطروحا، مشيرا إلى أن القرار سيتخذه بعد أيام قلائل من مواجهة منتخب ليبيريا المقررة يوم السبت المقبل مهما كانت النتيجة.
طلب سعدان من الإعلام عدم الإلحاح عليه بشأن الحسم في مستقبله مع "الخضر"، قائلا "لا تكثروا من الأسئلة لأنني سأتخذ قراري النهائي بعد مباراة ليبيريا ولن يستغرق الأمر وقتا طويلا".
وأمام إلحاح الصحفيين على انعكاسات استقالته من المنتخب الوطني في حال بلوغه الدور الثالث، قال سعدان مطمئنا "لا تتسرّعوا إن شاء الله سيكون الأمر خيرا"، مضيفا بأن ثمة مشاكل كثيرة في المنتخب تتعلق بالجانب المالي والتنظيمي، فهناك مدربون في الجزائر يتقاضون أكثر من المدربين الوطنيين ولا أحسد هؤلاء، إنما أريد وضع النقاط على المفارقات، كما أن العهدة الأولمبية للاتحادية انقضت، مما يعني أن ثمة عدّة نقاط لها صلة مباشرة بالقرار الذي سأتخذه بعد مباراة ليبيريا".
وقال سعدان إنه من الصعب الاعتماد على اللاعبين المحليين في المنتخب الوطني بشكل منتظم؛ كون هناك نقص من الجانب البدني، لأن التدرّب ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع لا يخدم اللاّعب"، مشيرا إلى أن المدافع رفيق حلّيش تعلّم أشياء كثيرة في البرتغال، وحتى المدافع عادل معيزة اكتشف أمورا جديدة عن الجانب التكتيكي في السعودية، مما يكشف أن اللاعبين المحليين في البطولة الوطنية يعانون من نقص في الجانبين البدني والتكتيكي".الله يعينا عليهم يا رب والله باين المقابلة حتكون ولعانة جدا والله يستر
قال شيخ المدربين الجزائريين في تصريحات نقلتها صحيفة "الخبر" الجزائرية إن هناك العديد من العوامل التي نخشاها قبل مواجهة ليبيريا أبرزها التحكيم وأرضية الميدانالتي ستكون العدو الأول للمنتخب الوطني خلال مهمته الشاقة في ليبيريا، موضحا أن تلك العوامل هي نفسها التي كانت وراء هزيمة "الخضر" في جامبيا والسينغال.
على جانب آخر أكد سعدان أن خيار انسحابه من العارضة الفنية للمنتخب لا يزال مطروحا، مشيرا إلى أن القرار سيتخذه بعد أيام قلائل من مواجهة منتخب ليبيريا المقررة يوم السبت المقبل مهما كانت النتيجة.
طلب سعدان من الإعلام عدم الإلحاح عليه بشأن الحسم في مستقبله مع "الخضر"، قائلا "لا تكثروا من الأسئلة لأنني سأتخذ قراري النهائي بعد مباراة ليبيريا ولن يستغرق الأمر وقتا طويلا".
وأمام إلحاح الصحفيين على انعكاسات استقالته من المنتخب الوطني في حال بلوغه الدور الثالث، قال سعدان مطمئنا "لا تتسرّعوا إن شاء الله سيكون الأمر خيرا"، مضيفا بأن ثمة مشاكل كثيرة في المنتخب تتعلق بالجانب المالي والتنظيمي، فهناك مدربون في الجزائر يتقاضون أكثر من المدربين الوطنيين ولا أحسد هؤلاء، إنما أريد وضع النقاط على المفارقات، كما أن العهدة الأولمبية للاتحادية انقضت، مما يعني أن ثمة عدّة نقاط لها صلة مباشرة بالقرار الذي سأتخذه بعد مباراة ليبيريا".
وقال سعدان إنه من الصعب الاعتماد على اللاعبين المحليين في المنتخب الوطني بشكل منتظم؛ كون هناك نقص من الجانب البدني، لأن التدرّب ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع لا يخدم اللاّعب"، مشيرا إلى أن المدافع رفيق حلّيش تعلّم أشياء كثيرة في البرتغال، وحتى المدافع عادل معيزة اكتشف أمورا جديدة عن الجانب التكتيكي في السعودية، مما يكشف أن اللاعبين المحليين في البطولة الوطنية يعانون من نقص في الجانبين البدني والتكتيكي".الله يعينا عليهم يا رب والله باين المقابلة حتكون ولعانة جدا والله يستر