مائدة مستديرة بعنوان «المرأة والرياضة والحداثة»ttp://www.alhorria.info.tn/article/142_sport_2_fichiers/image001.jpg نظمت جمعية «آفاق المرأة الرياضية» أول امس الجمعة 11 أفريل 2008 بالمركز الثقافي والرياضي للشباب بالمنزه السادس مائدة مستديرة بعنوان «المرأة والرياضة والحداثة».
وبينت السيدة فائزة الكافي الرئيسة الاولى لدائرة المحاسبات لدى اشرافها على هذه التظاهرة التي حضرتها مجموعة من الرياضيات والاعلاميات الناشطات في الحقل الرياضي أن الرياضة النسائية تحتل مكانة بارزة ضمن سياسة تونس للنهوض بالمرأة وتعد أحد مظاهر الانموذج الحداثي التونسي.
وأشارت في هذا السياق الى تنامي انخراط الفتيات في الجمعيات الرياضية واقبالهن على اختصاصات رياضية جديدة كانت حكرا على الرجال فضلا عن اضطلاع المرأة بعدة مسؤوليات في مجالات التحكيم وتسيير الفرق وادارة الهياكل الرياضية.
وذكرت بتنصيص البرنامج الرئاسي لتونس الغد على تخصيص نسبة 10 بالمائة سنويا من موارد صندوق التنمية الرياضية لدعم الرياضة النسائية وحثه على تعزيز حضور الفتاة التونسية في شتى الاصناف والاختصاصات الرياضية الفردية والجماعية.
وأكدت السيدة فائزة الكافي أهمية الرياضة في نشر قيم الحداثة باعتبارها مجالا للمثابرة وبذل الجهد وأداة للتنافس النزيه وعامل انفتاح على الآخر.
انطباعات البعض من المشاركات
ريم الزواوي (امينة مال جمعية آفاق المرأة الرياضية)
أكدت لنا ان دور الجمعية هام جدا لمزيد البحث في آليات تطوير الرياضة النسائية ونحن نبحث بالتوازي مع الارادة السياسية على مزيد النهوض بهذا القطاع واعتقد ان الموضوع الذي طرحناه وما خرجا به من توصيات وكيف يمكن ان تساهم المرأة من موقعها في تركيز مقومات الحداثة.
منى شطيبة (استاذة تربية بدنية)
اوضحت لنا ان الرياضة النسائية بحاجة الى التمثيل النسائي من اجل النهوض بها بالعلاقة بين المرأة والرياضة والحداثة يجب ان تكون وثيقة حتى يكون دعم حضور المرأة في جميع الاختصاصات واهمية الممارسة لانه يدل على تطور قدراتها البدنية والذهنية حتى تكون اهلا لتأخذ مكانها في موقع القرار الرياضي.
وفاء بالطيب (رئيسة الامل الرياضي بالوطن القبلي)
ان المرأة وخاصة المسؤولة في القطاع الرياضي بامكانها ان تساهم في التنمية الشاملة وبما انها اصبحت تتمتع بعديد التشريعات لنرى التوزان في تونس في المواقع بين المرأة والرجل لذلك يجب ان نستفيد من كل التشجيعات وان تتقدم الرياضة النسائية في هذا المجال وان تكون الرياضة هي السبيل للمرأة حتى تتطور ذهنيا...............................شكرا لدولة تونس ولجميع الدول العربية الداعمة للنساء فهن تصف المجتمع وارجوا من اطارات دولتي الحبيبة ان تعمل على تنمية قدرات المراة الجزائرية ودعمها
وبينت السيدة فائزة الكافي الرئيسة الاولى لدائرة المحاسبات لدى اشرافها على هذه التظاهرة التي حضرتها مجموعة من الرياضيات والاعلاميات الناشطات في الحقل الرياضي أن الرياضة النسائية تحتل مكانة بارزة ضمن سياسة تونس للنهوض بالمرأة وتعد أحد مظاهر الانموذج الحداثي التونسي.
وأشارت في هذا السياق الى تنامي انخراط الفتيات في الجمعيات الرياضية واقبالهن على اختصاصات رياضية جديدة كانت حكرا على الرجال فضلا عن اضطلاع المرأة بعدة مسؤوليات في مجالات التحكيم وتسيير الفرق وادارة الهياكل الرياضية.
وذكرت بتنصيص البرنامج الرئاسي لتونس الغد على تخصيص نسبة 10 بالمائة سنويا من موارد صندوق التنمية الرياضية لدعم الرياضة النسائية وحثه على تعزيز حضور الفتاة التونسية في شتى الاصناف والاختصاصات الرياضية الفردية والجماعية.
وأكدت السيدة فائزة الكافي أهمية الرياضة في نشر قيم الحداثة باعتبارها مجالا للمثابرة وبذل الجهد وأداة للتنافس النزيه وعامل انفتاح على الآخر.
انطباعات البعض من المشاركات
ريم الزواوي (امينة مال جمعية آفاق المرأة الرياضية)
أكدت لنا ان دور الجمعية هام جدا لمزيد البحث في آليات تطوير الرياضة النسائية ونحن نبحث بالتوازي مع الارادة السياسية على مزيد النهوض بهذا القطاع واعتقد ان الموضوع الذي طرحناه وما خرجا به من توصيات وكيف يمكن ان تساهم المرأة من موقعها في تركيز مقومات الحداثة.
منى شطيبة (استاذة تربية بدنية)
اوضحت لنا ان الرياضة النسائية بحاجة الى التمثيل النسائي من اجل النهوض بها بالعلاقة بين المرأة والرياضة والحداثة يجب ان تكون وثيقة حتى يكون دعم حضور المرأة في جميع الاختصاصات واهمية الممارسة لانه يدل على تطور قدراتها البدنية والذهنية حتى تكون اهلا لتأخذ مكانها في موقع القرار الرياضي.
وفاء بالطيب (رئيسة الامل الرياضي بالوطن القبلي)
ان المرأة وخاصة المسؤولة في القطاع الرياضي بامكانها ان تساهم في التنمية الشاملة وبما انها اصبحت تتمتع بعديد التشريعات لنرى التوزان في تونس في المواقع بين المرأة والرجل لذلك يجب ان نستفيد من كل التشجيعات وان تتقدم الرياضة النسائية في هذا المجال وان تكون الرياضة هي السبيل للمرأة حتى تتطور ذهنيا...............................شكرا لدولة تونس ولجميع الدول العربية الداعمة للنساء فهن تصف المجتمع وارجوا من اطارات دولتي الحبيبة ان تعمل على تنمية قدرات المراة الجزائرية ودعمها