http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=en10_851785216.jpg&size=article_mediumكادت مشكلة العلاوات تحدث انشقاقا من جديد في صفوف المنتخب الوطني عشية المواجهة المصيرية ضد المنتخب الليبيري، حسب ما علمنا من مصدر مقرب من المنتخب الوطني.وطرحت إشكالية رفع العلاوات بغية تحفيز اللاعبين أكثر على الفوز، واختلف المسؤولون عن الخضر في الرأي، حيث هناك من دعم فكرة تحفيز اللاعبين أكثر، والقسم الثاني رفض رفع العلاوات مادام اللاعبون راضون عما تمنحهم إياهم الاتحادية الجزائرية.
ولحسن الحظ أن قضية رفع العلاوات طرحت كفكرة فقط بين المسؤولين ولم تصل إلى اللاعبين، وإلا لتكرر سيناريو السنة الماضية ليلة المواجهة مع المنتخب الغيني الذي فاز على الخضر بملعب 05 جويلية.
وحسب نفس المصدر فإن فكرة العلاوات طرحت قبل التنقل إلى ليبيريا، وكانت الاتحادية قد وافقت على دراسة فكرة رفعها في حالة عودة الخضر بالتأهل من ليبيريا، لأن الدور الثاني سيزداد صعوبة واحتمال التأهل لكأسي العالم وإفريقيا 2010 يكون ضئيلا.
أزمة ليلة المباراة
بلحاج ورحو يحدثان طوارئ
لم يتمكن المدافعان نذير بلجاج وسليمان رحو من إكمال الحصة التدريبية لمساء الجمعة بالملعب الرئيسي بعد ما شعرا ببعض الآلام على مستوى الركبة، وذلك ما أقلق كثيرا الطاقم الفني للمنتخب الوطني، بحيث تخوف سعدان من عدم تمكنهما من المشاركة في مباراة أمس المصيرية.
ويذكر أن الحصة التدريبية الأخيرة للخضر دامت ساعة كاملة، أجرى فيها رفقاء ڤاواوي بعض التمرينات، كما لعبت التشكيلة الأساسية ضد الاحتياطيين، واكتملت خلالها ملامح التشكيلة الأساسية.
الطبيب يطمئن سعدان
قلق المسئول الأول عن العارضة لفنية للمنتخب الجزائري رابح سعدان لإصابة رحو وبلحاج، بحيث يعدان من الأعمدة الأساسية للتشكيلة الوطنية، ولم ينته سعدان عن الاستفسار على حالتهما الصحة، ولم يهدأ له بال الا بعد ان طمأنه طبيب الفريق عشية المباراة انه بإمكانهما المشاركة ضد المنتخب الليبيري.
الجمهور الليبيري تابع تدريبات الخضر من خط التماس
عرفت الحصة التدريبية لمساء الجمعة بالملعب الرئيسي حضور عدد كبير من الجمهور الليبيري، الذي لم يجد من يمنعه من مشاهدة الخضر عن قرب، بحيث اجتمع المئات منهم على التماس، لكن ذلك لم يقلق لا الطاقم الفني ولا اللاعبين، بما انصار ليبيريا كانوا مسالمين وحاولوا الاقتراب من رفقاء زياني لأخذ صور تذكارية معهم.
التضحية بمنيري وبزاز في آخر لحظة
أحدث المدرب سعدان عدة تغييرات على التشكيلة الأساسية، قبل ثلاث ساعات عن موعد انطلاق المباراة، حيث ضحى بالمدافع منيري وأقحم زاوي مكانه، وفي وسط الميدان أقحم عبد السلام كمسترجع أول للكرات خلف منصوري وحمداني، وأزاح اسم براز من الهجوم، وقد تفاجأ الجميع بهذه التغييرات، خاصة وان اسمي منيري وبزاز كانا ضمن القائمة الأساسية.
تبريرات سعدان لتغييراته الطارئة على التشكيلة
برر المدرب الوطني رابح سعدان تغييراته الطارئة على التشكيلة الأساسية "تغييراتي على التشكيلة معقولة، حيث أخذت كل الاحتياطات اللازمة، لأن المنتخب الليبيري استعان بخمسة لاعبين محترفين وقد يفاجئنا، ولذلك قررت تعزيز الخط الخلفي ووسط الميدان".
اجتماع تكتيكي على الساعة 12:30
عقد الطاقم الفني مع اللاعبين اجتماعا تقنيا السبت على الساعة 12:30 وضع فيه المدرب سعدان آخر اللمسات على التشكيلة الأساسية، واطلع سعدان لاعبيه على الخطة التكتيكية التي سيعتمدها خلال المباراة.
وتناول لاعبو المنتخب الوطني وجبة الغداء قبل ساعتين ونصف عن موعد انطلاق المباراة، وبدا رفقاء ڤاواوي، مركزين على المباراة.
الذهاب إلى الملعب على الساعة14:00
غادرت التشكيلة الوطنية فندق سور الصين قبل ساعتين عن موعد انطلاق المباراة، اتجاه الملعب الرئيسي سامويل كانتون، ودامت الرحلة قرابة 20 دقيقة، وعند وصول الخضر إلى الملعب استقبلهم أنصار المنتخب الليبيري بحفاوة كبيرة.
أعضاء الفاف يفندون سرقة مؤونة الخضر
فند أعضاء الاتحادية الجزائرية لكرة القدم إشاعة سرقة مؤونة الخضر من مطار مونروفيا الدولي.
وقال رضا قيدوش، المكلف بالاتصال لدى الفاف أن ما حدث مجرد سوء تفاهم ولم يسرق أي شيء من عتاد المنتخب الوطني "الليبيريون استقبلونا بحفاوة كبيرة، ولم يسرق أي شيء من مؤونتنا بمطار مونروفيا، وسهر مبعوث السفارة الجزائرية فيغينيا على راحتنا ورافقنا منذ وصولنا إلى مونروفيا إلى غاية خروجنا منها".مع تحياتي يسمينة بيكهام
ولحسن الحظ أن قضية رفع العلاوات طرحت كفكرة فقط بين المسؤولين ولم تصل إلى اللاعبين، وإلا لتكرر سيناريو السنة الماضية ليلة المواجهة مع المنتخب الغيني الذي فاز على الخضر بملعب 05 جويلية.
وحسب نفس المصدر فإن فكرة العلاوات طرحت قبل التنقل إلى ليبيريا، وكانت الاتحادية قد وافقت على دراسة فكرة رفعها في حالة عودة الخضر بالتأهل من ليبيريا، لأن الدور الثاني سيزداد صعوبة واحتمال التأهل لكأسي العالم وإفريقيا 2010 يكون ضئيلا.
أزمة ليلة المباراة
بلحاج ورحو يحدثان طوارئ
لم يتمكن المدافعان نذير بلجاج وسليمان رحو من إكمال الحصة التدريبية لمساء الجمعة بالملعب الرئيسي بعد ما شعرا ببعض الآلام على مستوى الركبة، وذلك ما أقلق كثيرا الطاقم الفني للمنتخب الوطني، بحيث تخوف سعدان من عدم تمكنهما من المشاركة في مباراة أمس المصيرية.
ويذكر أن الحصة التدريبية الأخيرة للخضر دامت ساعة كاملة، أجرى فيها رفقاء ڤاواوي بعض التمرينات، كما لعبت التشكيلة الأساسية ضد الاحتياطيين، واكتملت خلالها ملامح التشكيلة الأساسية.
الطبيب يطمئن سعدان
قلق المسئول الأول عن العارضة لفنية للمنتخب الجزائري رابح سعدان لإصابة رحو وبلحاج، بحيث يعدان من الأعمدة الأساسية للتشكيلة الوطنية، ولم ينته سعدان عن الاستفسار على حالتهما الصحة، ولم يهدأ له بال الا بعد ان طمأنه طبيب الفريق عشية المباراة انه بإمكانهما المشاركة ضد المنتخب الليبيري.
الجمهور الليبيري تابع تدريبات الخضر من خط التماس
عرفت الحصة التدريبية لمساء الجمعة بالملعب الرئيسي حضور عدد كبير من الجمهور الليبيري، الذي لم يجد من يمنعه من مشاهدة الخضر عن قرب، بحيث اجتمع المئات منهم على التماس، لكن ذلك لم يقلق لا الطاقم الفني ولا اللاعبين، بما انصار ليبيريا كانوا مسالمين وحاولوا الاقتراب من رفقاء زياني لأخذ صور تذكارية معهم.
التضحية بمنيري وبزاز في آخر لحظة
أحدث المدرب سعدان عدة تغييرات على التشكيلة الأساسية، قبل ثلاث ساعات عن موعد انطلاق المباراة، حيث ضحى بالمدافع منيري وأقحم زاوي مكانه، وفي وسط الميدان أقحم عبد السلام كمسترجع أول للكرات خلف منصوري وحمداني، وأزاح اسم براز من الهجوم، وقد تفاجأ الجميع بهذه التغييرات، خاصة وان اسمي منيري وبزاز كانا ضمن القائمة الأساسية.
تبريرات سعدان لتغييراته الطارئة على التشكيلة
برر المدرب الوطني رابح سعدان تغييراته الطارئة على التشكيلة الأساسية "تغييراتي على التشكيلة معقولة، حيث أخذت كل الاحتياطات اللازمة، لأن المنتخب الليبيري استعان بخمسة لاعبين محترفين وقد يفاجئنا، ولذلك قررت تعزيز الخط الخلفي ووسط الميدان".
اجتماع تكتيكي على الساعة 12:30
عقد الطاقم الفني مع اللاعبين اجتماعا تقنيا السبت على الساعة 12:30 وضع فيه المدرب سعدان آخر اللمسات على التشكيلة الأساسية، واطلع سعدان لاعبيه على الخطة التكتيكية التي سيعتمدها خلال المباراة.
وتناول لاعبو المنتخب الوطني وجبة الغداء قبل ساعتين ونصف عن موعد انطلاق المباراة، وبدا رفقاء ڤاواوي، مركزين على المباراة.
الذهاب إلى الملعب على الساعة14:00
غادرت التشكيلة الوطنية فندق سور الصين قبل ساعتين عن موعد انطلاق المباراة، اتجاه الملعب الرئيسي سامويل كانتون، ودامت الرحلة قرابة 20 دقيقة، وعند وصول الخضر إلى الملعب استقبلهم أنصار المنتخب الليبيري بحفاوة كبيرة.
أعضاء الفاف يفندون سرقة مؤونة الخضر
فند أعضاء الاتحادية الجزائرية لكرة القدم إشاعة سرقة مؤونة الخضر من مطار مونروفيا الدولي.
وقال رضا قيدوش، المكلف بالاتصال لدى الفاف أن ما حدث مجرد سوء تفاهم ولم يسرق أي شيء من عتاد المنتخب الوطني "الليبيريون استقبلونا بحفاوة كبيرة، ولم يسرق أي شيء من مؤونتنا بمطار مونروفيا، وسهر مبعوث السفارة الجزائرية فيغينيا على راحتنا ورافقنا منذ وصولنا إلى مونروفيا إلى غاية خروجنا منها".مع تحياتي يسمينة بيكهام