منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني Emptyالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني

more_horiz
الثقافة العلمية لماذا ؟



إن أبعاد قضية الثقافة العلمية متعددة وآثارها متشبعة إلا أننا آثرنا في هذه العجالة أن نقتصر على المؤشرات والعموميات في هذا المجال الحيوي ، ولعل من بعض الأسئلة التي تجاوزها العالم المتقدم ولكنها ما زالت مطروحة بشكل أو بآخر في المجتمعات النامية هي : لماذا لا نترك العلوم والتقنية لأهلها من أصحاب الاختصاص يتولون رعايتها ومتابعتها وفهمها ؟ وهل من الضروري أن يكون هناك إلمام عام واهتمام متجدد لدى عامة الناس بقضايا وأطروحات الحركة العلمية ؟ أما الإجابة على هذين السؤالين فإنهما في شكل عام في طرح سنو الذي يقرر ( إن من الخطر أن يكون لدينا ثقافتان لا يمكنهما التواصل فيما بينهما في الوقت الذي تقرر فيه العلوم الجزء الأكبر من مصيرنا ) وتتضح معالم هذه الخطورة عندما ندرك أن النشاط العلمي والتقني هو نشاط بشري يحتاج إلى بيئة تحتضنه ومناخ يرعاه وقواعد تحمله وهذا لا يتوفر إلا في ظل مجتمع متفهم لطبيعة العلوم .. مدرك لشروطها .. واع لمتطلباتها .. متفاعل مع



تطورها ، لقد كان الخطأ الذي وقعت فيه كثير من الدول النامية أنها تصورت أن العلوم والتقنية مجرد صناديق مغلقة ومصانع منعزلة وأجهزة متطورة وأن شراءها واستيرادها ينقلها إلى مصاف الدول المتقدمة ، وكانت الفاجعة عندما اكتشفت تلك الدول أنهااستوردت واستمرت في الاستيراد بينما اتسعت الفجوة بينها وبين الآخرين ، وبقيت مجتمعاتها قابعة حيث هي ، فلا هي أنتجت .. ولا هي طورت .. ولا هي أبدعت وتنمو قائمة المشتريات وتتوالد بينما تعيش تلك المجتمعات نمطاً استهلاكياً متنامياً بمنأى عن عمليات البحث والتطوير والإنتاج إن الحقيقة التي أدركتها كثير من الدول بعد تجارب مريرة هي ما أدركه الفلاحون والمزارعون منذ عصور سحيقة ن فأنت لا تستطيع أن تجني ثمار غرسة حرمت من عناصرها الحيوية ومناخها الخاص وبيئتها المناسبة ، وهذا يعني أن لعملية نقل التقنية وتوطينها شروطاً وضوابط وآليات ، وعلى رأس قائمة الأولويات قاعدة بشرية واسعة تستشعر حماساً حقيقياً بالدور الريادي والحاسم للحركة العلمية وتهتم بمؤازرة جهود أصحاب التخصصات العلمية وتتبنى ابتكاراتهم ، وتحرص

على تفهم ومواكبة المدلولات الفكرية والمعطيات الاقتصادية والتغيرات الاجتماعية المترتبة على العلوم وتطبيقاتها والمرتبطة بالتراكم المعرفي والنشاط البحثي ، لقد اصبح معيار التقدم في المجتمعات الحديثة هو مدى استيعاب مواطني ذلك المجتمع للعلوم والتقنية وكفاءاتهم في التفاعل معها بكل بساطة .. إن ازدهار الاقتصاد وتطور المجتمع والقدرة على المنافسة في عصر العولمة يعتمد على التفوق العلمي الذي يحتاج إلى تواصل ودعم ومشاركة المواطنين بمختلف فئاتهم وتوجهاتهم واهتماماتهم ن ولن يتأتى ذلك إلا إذا استطاعت هذه الفئات أن تتكيف مع متطلبات الحركة العلمية .. وتستوعب حقائقها .. وتفهم مضامينها .. وتتفاعل مع عمومياتها وتهضم مسلماتها ، وهذا يقود بالضرورة إلى بوابة الثقافة العلمية .

إن ثقافة المواطن هي التي تحدد اهتماماته وممارساته وسلوكياته وأولوياته ، وتبلور منطلقاته الفكرية وركائزه العلمية ودوافعه الذاتية ، ولذا فإن الثقافة العلمية للمواطن تصبح أمراً لازماً لحركة التقدم والتنمية ليكون الوعي العلمي أحد العناصر الرئيسة في الوعي العام في التكوين الاجتماعي والمنظومة الثقافية ، فنجاح الأنشطة العلمية والبحثية والتطور التقني مرهون بإرادة جماعية واعية تدفع بها إلى الواجهة الاجتماعية والثقافية والفكرية ليصبح الإنتاج العلمي نمطاً بارزاً ضمن أنماط الحياة اليومية ويكون التفكير العلمي معلماً ثابتاً في الممارسات والتعاملات .

ومن منطلق أن الحركة العلمية حركة بشرية تنتج عن تدافع الناس وتفاعلات المجتمع وتداخلات الحياة ، وعلى أساس أنها أصبحت المشكل الرئيسي لملامح المجتمعات الحديثة والمحدد الأول لرفاه المجتمع وقدراته الإنتاجية التنموية ، فإن التوعية العلمية وهي الممارسة الفاعلة في نشر الثقافة العلمية تطمح إلى تحقيق أربعة أهداف رئيسة وذلك كما يلي :



تهيئة تربة خصبة لإنتاج علماء وكفاءات وطوادر قادرة على الممارسة العلمية والإبداع التقني فالقاعدة الجماهيرية العريضة المتفاعلة مع الفكر والمتواصلة مع الحركة العلمية هي بطبيعة الحال ت منبت المواهب ومستودع القدرات .

توفير الشفافية العلمية التي تيسر على المواطن ماهية الفكر العلمي وعمومياته .. ومواكبة تطوره .. واستيعاب التقنيات ليستفيد منها أقصى استفادة ممكنة ، ويتعامل معها وفق ضوابطها وشروطها في ممارسة رشيدة وإدارك حقيقي لمتطلبات الحياة المعاصرة .

تطوير القدرة لدى قاعدة واسعة من الناس على فهم المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والفكرية المرتبطة بالعلوم والتقنية ، والسعي إلى الإسهام في المشاركة في اتخاذ القرارات المرتبطة باختيار التقنيات .. ومواكبة المستجدات والمتغيرات … وتحديد البدائل .. وتنظيم الممارسات العلمية .. وتهيئة الأنماط الاجتماعية والمؤسسية القادرة على التفاعل بإيجابية مع طوفان الحركة العلمية والتقنية العارم .

تهيئة مناخ من الرأي العام متعاطف مع الحركة العلمية وداعم لمجابهة الانطباعات الانفعالية وردود الفعل السلبية التي تلوث مناخ الثقة والآفة اللازم لنمو الحركة العلمية وتغلغلها بشكل طبيعي في نسيج البيئة الاجتماعية .

وعندما نركز على أهمية جعل الثقافة العلمية مكوناً رئيساً من مكونات الثقافة العامة للمواطن العربي ، فإن ذلك ينبثق عن ضرورة إعداد المواطن العربي ليعيش عصره بكل تحدياته وأبعاده وآفاقه ، ولا شك أن عملية نقل التقنية وتوطينها وهي هاجس قديم متجدد لدى الدول النامية ، تصبح قضية خاسرة إذا لم تتدثر بدثار الثقافة العلمية ولم تتضامن مع انطلاقات الوعي العلمي ، ولم تفلح في القضاء على ظاهرة الأمية العلمية .

أما التنمية الاقتصادية ، وهي مطلب حيوي تسعى إليه كل المجتمعات فإنها لن تتحقق لأي أمة إذا لم تنشأ فيها كوادر بشرية منتشرة على ساحات العمل ومواقع الإنتاج وقاعات ( صنع القرار ) تستمد عطاءها من فهم واع لمضامين الحركة العلمية ويشحذ هممها تحد متجدد في خطى تقنية متسارعة ن وتزود مجتمعاتها بخطط مدروسة وإبداعات متلاحقة تنعكس في صورة حقيقية للرفاه والتطوير والنشاط الاقتصادي .


الثقافة العلمية … تنوع وتعدد



إن الثقافة العلمية مصطلح عام تنضوي تحت لوائه أنواع متعددة من الممارسات والاهتمامات والأشكال والوسائط ، وبالرغم من أن الاهتمام الرئيسي لدى المفكر البريطاني تشارلز سنو ، في أطروحته عن الثقافتين ، كان ينصب على الشرخ بين أصحاب التخصصات الأدبية والإنسانية وبين أهل الحركة العلمية إلا أن مصطلح الثقافتين فرض نفسه ليشرح ظاهرة أوسع وأشمل وهي ظاهرة الشرخ الكبير



القائم بين الجمهور والذي يتأثر ويتجاوب عادة مع الأفكار الأدبية والمفاهيم الإنسانية وبين الحركة العلمية بنزعتها التخصصية ولغتها المستقلة ومصطلحاتها المنضبطة ورموزها الجافة ومعادلاتها الصعبة وإجراءاتها التجريبية المعقدة ، ومنة الواضح أن طبيعة وقوالب التوصل وأساليب التوعية اللازمة للتعامل مع نخب متخصصة في مجالات الأدب والدراسات الإنسانية ليست بالضرورة متوافقة ومتطابقة مع النهج الذي ينبغي إتباعه مع عامة الناس .

وفي الوقت نفسه فإن خريطة التخصصات العلمية ذاتها تمددت واتسعت منذ أن طرح سنو إشكالية الثقافتين ، فكل تخصص أفرز مزيداً من التخصصات الدقيقة التي ابتعدت تدريجياً عن التخصص الأم ، كما أن التزاوج بين التخصصات وهو عملية نشطة ومتنامية ومتراكمة ولدت بطبيعتها مزيداً من التخصصات الجديدة والتقنيات الحديثة مما استدعى بطبيعة الحال أن تتم عمليات تثقيف وتوعية بين أصحاب التخصصات العلمية أنفسهم ، ويبدو أننا أصبحنا أمام مئات الثقافات بدلاً من الثقافتين اللتين طرحهما سنو ، ومن الواضح أن عمليات التثقيف والتوعية بين أصحاب التخصصات العلمية ستختلف عن البرامج الأخرى الموجهة إلى غيرهم من الفئات الاجتماعية والشرائح الثقافية ، لأن دارسي التخصصات العلمية يلتقون على الأقل عند حد الأدنى من الفهم المشترك والخصوصيات المتماثلة والخلفية العلمية ذات الأساس المتشابه إلى درجة كبيرة ولابد من الإشارة هنا إلى طبيعة الثقافة العلمية نفسها الموجهة إلى الجمهور تتأثر بامتداد الساحة العلمية والتطورات التقنية لتتفرع وفق تلك التشكيلات والأنماط ، وتتلون بألوانها وتتخذ سماتها ، فالتوعية الصحية والإرشاد الزراعي والتوعية الغذائية والوعي البيئي … كلها فروع للثقافة العلمية تعني بمجالات محددة ، ونتيجة لارتباط هذه المجالات مباشرة بحياة المواطن اليومية وصحته وطعامه وشرابه فإنها حظيت منذ البداية على بحضور ملموس في المجتمعات النامية ، كما أنها شهدت إقبالاً عليها يتزايد مع نمو الثقافة العلمية وتحسن المستوى المعيشي وارتفاع الوعي لدى الموطنين .. ومن برامج وتوجهات الثقافة العلمية تلك التي تهتم بشرح عمل الأجهزة المختلفة وتبسيط مكوناتها ، وهو ما يطلق عليه في أدبيات الثقافة العلمية اسم ( HOW IT WORKS ) ( كيف تعمل ؟ ) أما أحدث مثال على هذا التنوع والتوالد الذاتي للثقافة العلمية فهو ظاهرة ثقافة الإنترنت التي اجتذبت إليها فئات متعددة ، واستقطبت اهتمام مختلف الشرائح الاجتماعية لما يقدمه هذا الطوفان المعلوماتي والاتصالي المباشر من خدمات وتحديات وآثار عارمة على المستويات الفكرية والمعلوماتية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها .

ومن أهم أنواع الثقافة العلمية ذلك النوع الذي يهتم بتبسيط المبادئ والأفكار العلمية وما يرتبط بها من مفاهيم ومصطلحات وتوقعات ونتائج متعددة الأوجه تمتد على مستويات فكرية وعملية مختلفة ، وطرح كل ذلك في قوالب جذابة وأطر مشوقة . وهذا النوع من الثقافة العلمية هو الذي يفتح آفاق الفكر العلمي أمام الجمهور ، ويزوده بمفاتيح الحس العلمي ، ويهيئ المواطن لاستيعاب قضايا العلوم ومشكلاته وحلوله وطرق توظيفه فيخدمة المجتمع والتنمية |، ويرى المحرر العلمي الياباني الشهير تاكاشي تاشيبانا أن هذا النوع من الثقافة العلمية هو أيضاً الأصعب ، فكتابة المادة العلمية بلغة وطرح بفهمها عامة الناس موضوع يختلف تماماً عن الكتابة العلمية لمتخصصين ، وهو أمر أشد صعوبة لأنه يتطلب الابتعاد عن لغة الترميز والتشفير والمعادلات والمصطلحات التييدرك مضمونها المتخصص ، بينما ينبغي تبسيط نتائجها ودلالتها للإنسان العادي دون الإخلال بمضامينها ودقة معانيها .

وهكذا نجد أننا أمام مساحة واسعة من التنوع والتعدد على مستويات مختلفة تعكس واقع الحياة الحديثة بأشكالها المتعددة وتداخلاتها المتجددة ومضامينها المتراكمة ، وكلها تصب في وعاء الثقافة العلمية لإيجاد قواسم مشتركة وثقافة منسجمة بينالمواطنين في المجتمع الحديث بمختلف فئاتهم ومشاركتهم ومستوياتهم الإدراكية والعلمية ، ولذا نشطت في المجتمعات الغربية جمعيات متنوعة في مجال الثقافة العلمية ، فالبعض يهتم بالبيئة وآخرون يختصون بالتوعية الصحية ، ومجموعات تتفاعل مع قضايا تبسيط العلوم للجمهور ومجلات ومؤتمرات تسعى إلى التقريب بين أصحاب التخصصات العلمية المختلفة .

وتوضح هذه الحقائق الأبعاد الحيوية الملقاة على عاتق الثقافة العلمية وحجم المسئولية المنوطة بالمجتمعات المتقدمة والنامية على السواء وهي تدلف إلى الألفية الثالثة .



وسائل الثقافة العلمية :

إن قضية الثقافة العلمية قضية جامعة شاملة تبدأ من المنزل في سنوات التكوين المبكرة عبوراً بالمراحل والمؤسسات التعليمية المختلفة ومروراً بمختلف التفاعلات الاجتماعية والفكرية والفعاليات الحياتية والثقافية والتقاء بكل الوسائل المتعددة والمتجددة في عالم الاتصالات ومن أهم العناصر التي ينبغي الاهتمام بها ضرورة تحقيق حد أدنى من المعرفة العلمية لدى قاعدة واسعة من الجمهور لتوليد دوافع ذاتية ورغبة تلقائية لمتابعة مصادر الثقافة العلمية والنهل منها ، وذلك لأننا لا نستطيع أن نطالب شخصاً لا يعرف القراءة والكتابة بالاهتمام بالكتاب وحضور معارضه واختيار عناوينه ومؤلفيه ، والقضية نفسها تنطبق على حالة الثقافة العلمية ، فبدون توفير عموميات علمية تكون أساساً لبناء الثقافة العلمية فإن معظم الأنشطة الموجهة نحو بث الثقافة العلمية واستقطاب الاهتمام بها تفقد الكثير من زخمها وتأثيرها ومن هنا تبرز أهمية القطبين : التعليم والإعلام في تأمين الأرضية المعرفية اللازمة للقضاء على الأمية العلمية ، وتأسيس كيان علمي يتغلغل داخل نسيج الثقافة السائدة ، ويصبح جزءاً مكملاً وضرورياً لها في عصر الهيمنة العلمية والتقنية ، وهذا يبين الأهمية القصوى المرتبطة بتوفير نظام تربوي تعليمي متكامل يهتم بغرس التوجيهات العامة للتفاعل مع الثقافة العلمية ، وإدراك الآثار بعيدة المدى التي تحملها العلوم والتقنية للمجتمعات المعاصرة ، ومن نافلة القول فإن ذلك لن يتحقق إلا عندما تدرك المؤسسات التعليمية على مختلف اهتماماتها ومستوياتها ضرورة التركيز على المناهج التي يكون على رأس أولوياتها استيعاب مفهوم الثقافة العلمية مضموناً واستراتيجية وتطبيقاً وتطويراً ، وبلورة كل ذلك عبر الفصول الرسمية والأنشطة اللامنهجية والتفاعل اليومي المستمر عبر مختلف الأشكال والتعاملات . أما الإعلام فدوره ريادي في هذا المجال لقدرته على الوصول عبر وسائله المقروءة والمسموعة والمرئية إلى مختلف الشرائح الاجتماعية بغض النظر عن اهتماماتها الحياتية ومستوياتها الثقافية ومؤهلاتها العلمية ومداركها الذهنية ، ومن هذا المنطلق فإن أهمية الإعلام العلمي كجزء جوهري من منظومة الإعلام التنموي تصبح أمراً حيوياً ولازماً لتوفير الشفافية العلمية المطلوبة في زمن السابق المحموم بين المجتمعات على الإنتاج والابتكار والتطوير لتحقيق الرفاه والتنمية والتقدم .

وإذا كانت مناهج التعليم ووسائل الإعلام هي أبرز الوسائط ذات الفعالية المؤثرة والقادرة على تحويل المجتمعات إلى تكوينات بشرية نابضة بالفكر العلمي .. ومتفاعلة مع معطياته .. ومؤهلة لقيادة حياتها نحو استفادة أمثل واستيعاب أكبر وشفافية ‘لى لآفاق الحركة العلمية فإن هناك وسائط أخرى تقوم بأدوار متلازمة ، ولها أهميتها الخاصة في مواكبة التقدم العلمي وهكذا تتضافر الوسائل المختلفة والوسائط المتعددة لتعلي من شأن العلوم والتقنية ولتنحت قواعد وأسس الثقافة العلمية ، وتعمق من تأثيراتها وتجعلها نمطاً من أنماط الثقافة العامة وضرباً من ضروب التفاعلات اليومية المعتادة ومن أهم هذه الوسائط ما يلي :

descriptionالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني Emptyرد: الثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني

more_horiz
معلومات قيمة ورائعة شكرااااااااااا

descriptionالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني Emptyرد: الثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني

more_horiz
العفو هيام ونشكرك انت ايضا على قراء الموضوع والرد عليه
مع تحياتي لك بالتوفيق والنجاح

descriptionالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني Emptyرد: الثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني

more_horiz
شكرا على المجهود

descriptionالثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني Emptyرد: الثقافة العلمية مفتاح التقنية الجزء الثاني

more_horiz
شكرااا على المجهود
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد