[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أقيم مساء يوم الثلاثاء بفندق المنزه بمدينة طنجة –شمال المغرب-، حفل تكريمي للفنان المسرحي والسينمائي ومصمم الأزياء العالمي"العربي اليعقوبي"، كما تم الاحتفاء بعيد ميلاده الثمانين.
الحفل الذي نظمه المنتدى الثقافي بطنجة والمركز السينمائي المغربي وجريدة طنجة، تحت شعار:"العربي اليعقوبي، الإنسان والفنان"، حضره السيد محمد حصاد والي جهة طنجة-تطوان، السيد نور الدين الصايل مدير المركز السينمائي المغربي، عبد اللطيف بن يحيى شاعر، حميد بناني مخرج سينمائي، يونس ميكري ممثل، وعدد من الشخصيات تنتمي إلى عالم السينما والمسرح والإعلام والموسيقى.
ويأتي هذا التكريم، لينبش في مشوار و مسار ذاكرة مسرحية وفنية غنية اسمها العربي اليعقوبي، حيث قدم لهذا الأخير هدية مالية قدرها مئة ألف درهم من طرف جريدة طنجة وشهادة تقديرية من المركز السينمائي المغربي.
الفنان العربي اليعقوبي ولد بمدينة طنجة في 31 مارس سنة 1930، و كان واحدا من ركائز أول فرقة مسرحية في مغرب ما بعد الاستقلال، وهي "فرقة المعمورة" التي أعطت الكثير من الأسماء التي أثثت بعطاءاتها المشهد المسرحي المغربي، شارك في الكثير من الأعمال المسرحية و السينمائية المغربية والعربية والعالمية سواء كممثل أو كمصمم أزياء، وهو أول مدير لدار الشباب بطنجة سنة 1958.
الحفل الذي نظمه المنتدى الثقافي بطنجة والمركز السينمائي المغربي وجريدة طنجة، تحت شعار:"العربي اليعقوبي، الإنسان والفنان"، حضره السيد محمد حصاد والي جهة طنجة-تطوان، السيد نور الدين الصايل مدير المركز السينمائي المغربي، عبد اللطيف بن يحيى شاعر، حميد بناني مخرج سينمائي، يونس ميكري ممثل، وعدد من الشخصيات تنتمي إلى عالم السينما والمسرح والإعلام والموسيقى.
ويأتي هذا التكريم، لينبش في مشوار و مسار ذاكرة مسرحية وفنية غنية اسمها العربي اليعقوبي، حيث قدم لهذا الأخير هدية مالية قدرها مئة ألف درهم من طرف جريدة طنجة وشهادة تقديرية من المركز السينمائي المغربي.
الفنان العربي اليعقوبي ولد بمدينة طنجة في 31 مارس سنة 1930، و كان واحدا من ركائز أول فرقة مسرحية في مغرب ما بعد الاستقلال، وهي "فرقة المعمورة" التي أعطت الكثير من الأسماء التي أثثت بعطاءاتها المشهد المسرحي المغربي، شارك في الكثير من الأعمال المسرحية و السينمائية المغربية والعربية والعالمية سواء كممثل أو كمصمم أزياء، وهو أول مدير لدار الشباب بطنجة سنة 1958.