[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- قام نقيب الأطباء المصريين الدكتور حمدي السيد برفع دعوى قضائية ضد الفنانة مروى يتهمها فيها بتشويه مهنة الطب من خلال مشاركتها في فيلم "دكتور سيلكون".
قالت مروى "لا أعرف السبب في ذلك، فالمسئول هو كاتب السيناريو خالد حسونة، والمنتج عبد الله الكاتب، وأؤكد أنني لم أقدم دور الطبيبة بشكل يسيء لمهنة الطب".
وأكدت الفنانة اللبنانية مروى، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أنها لا تتعمد الإثارة أو الإغراء في أعمالها، قائلة إنه ليس ذنبها أن لها "طلة مثيرة"، داعية في الوقت نفسه نقيب الأطباء المصريين إلى مشاهدة فيلمها الجديد "دكتور سيليكون" للتأكد من عدم تشويهها مهنةَ الطب.
وأضافت مروى "أدعو نقيب الأطباء إلى مشاهدة الفيلم قبل أن يظلمني، وعندئذ سيكتشف أن الفيلم يلفت النظر إلى الفساد الموجود داخل العديد من مراكز التجميل".
وقالت مروى: "الإغراء ليس بخلع الملابس، لكنه بـ"الطلة"، فليس ذنبي أن لديّ طلة مغرية ومثيرة، وأطالب الجمهور والنقاد بتصنيفي كممثلة تجيد كل الأدوار".
وبررت قيامها بالغناء والرقص في الفيلم على الرغم من كونها تجسد شخصية طبيبة بأن ذلك جاء "بناء على طلب المنتج لاستغلالي كمطربة، وعمل دعاية لأغنية للفيلم قبل نزوله دور العرض، أما عن الرقص فكان استعراضا إسبانيا، وكان من اقتراح المخرج أيضا وجاء في سياق العمل".
قالت مروى "لا أعرف السبب في ذلك، فالمسئول هو كاتب السيناريو خالد حسونة، والمنتج عبد الله الكاتب، وأؤكد أنني لم أقدم دور الطبيبة بشكل يسيء لمهنة الطب".
وأكدت الفنانة اللبنانية مروى، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أنها لا تتعمد الإثارة أو الإغراء في أعمالها، قائلة إنه ليس ذنبها أن لها "طلة مثيرة"، داعية في الوقت نفسه نقيب الأطباء المصريين إلى مشاهدة فيلمها الجديد "دكتور سيليكون" للتأكد من عدم تشويهها مهنةَ الطب.
وأضافت مروى "أدعو نقيب الأطباء إلى مشاهدة الفيلم قبل أن يظلمني، وعندئذ سيكتشف أن الفيلم يلفت النظر إلى الفساد الموجود داخل العديد من مراكز التجميل".
وقالت مروى: "الإغراء ليس بخلع الملابس، لكنه بـ"الطلة"، فليس ذنبي أن لديّ طلة مغرية ومثيرة، وأطالب الجمهور والنقاد بتصنيفي كممثلة تجيد كل الأدوار".
وبررت قيامها بالغناء والرقص في الفيلم على الرغم من كونها تجسد شخصية طبيبة بأن ذلك جاء "بناء على طلب المنتج لاستغلالي كمطربة، وعمل دعاية لأغنية للفيلم قبل نزوله دور العرض، أما عن الرقص فكان استعراضا إسبانيا، وكان من اقتراح المخرج أيضا وجاء في سياق العمل".