السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بسم الله الرحان الرحيم
يقدَّر أن 300 مليون طفل على نطاق العالم يتعرضون للعنف والاستغلال والإيذاء بما يشمل أسوأ أشكال عمل الطفل في المجتمعات والمدارس والمؤسسات؛ وأثناء الصراعات المسلحة؛ ويتعرضون لممارسات ضارة من قبيل ختان الإناث وزواج الطفل. ويظل ملايين آخرون، لم يصبحوا ضحايا بعد، بدون حماية كافية.
وتعد حماية الأطفال من العنف والاستغلال والإيذاء عنصراً أساسياً من عناصر حماية حقوقهم في البقاء على قيد الحياة والنمو والنماء.
*-وجود نظم وطنية لحماية الطفل.
*-ممارسات اجتماعية توفر الحماية، وتمكين الأطفال، إلى جانب وجود رقابة ورصد جيدين.
*- كل الأشخاص البالغين الذين يتعاملون مع الأطفال والشباب يتحملون المسئولية تجاه رعايتهم. </SPAN>
*-تتحمل كل مدرسة المسئولية تجاه دعم وضمان رعاية كافة تلاميذها.</SPAN>
**تؤدي المدارس دورًا هامًا في عملية حماية الأطفال ويجب أن تقوم بواجب الرعاية هذا بالعمل جنبًا إلى جنب مع المتخصصين الآخرين من أجل دعم وضمان رعاية كافة الأطفال**</SPAN>
هي من بين عناصر تهيئة بيئة توفر الحماية تمكّن البلدان والمجتمعات المحلية والأسر من درء العنف والاستغلال والإيذاء والتصدي لتلك الأعمال.
-أي شخص يشعر بأن طفلا ما قد يتعرض إلى الإيذاء أو إساءة المعاملة، عليه أن يبلغ الخدمات الاجتماعية أو الجمعية الوطنية لمنع القسوة ضد الأطفال أو الشرطة. ويسمى ذلك "إحالة". ويمكن أن تتم الإحالات من قبل الجيران، أو الأصدقاء، أو الأقارب، أو من قبل أخصائي مثل المدرس أو الممرضة أو الطبيب، أو الطفل أو الآباء أنفسهم. </SPAN>
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بسم الله الرحان الرحيم
يقدَّر أن 300 مليون طفل على نطاق العالم يتعرضون للعنف والاستغلال والإيذاء بما يشمل أسوأ أشكال عمل الطفل في المجتمعات والمدارس والمؤسسات؛ وأثناء الصراعات المسلحة؛ ويتعرضون لممارسات ضارة من قبيل ختان الإناث وزواج الطفل. ويظل ملايين آخرون، لم يصبحوا ضحايا بعد، بدون حماية كافية.
وتعد حماية الأطفال من العنف والاستغلال والإيذاء عنصراً أساسياً من عناصر حماية حقوقهم في البقاء على قيد الحياة والنمو والنماء.
*-وجود نظم وطنية لحماية الطفل.
*-ممارسات اجتماعية توفر الحماية، وتمكين الأطفال، إلى جانب وجود رقابة ورصد جيدين.
*- كل الأشخاص البالغين الذين يتعاملون مع الأطفال والشباب يتحملون المسئولية تجاه رعايتهم. </SPAN>
*-تتحمل كل مدرسة المسئولية تجاه دعم وضمان رعاية كافة تلاميذها.</SPAN>
**تؤدي المدارس دورًا هامًا في عملية حماية الأطفال ويجب أن تقوم بواجب الرعاية هذا بالعمل جنبًا إلى جنب مع المتخصصين الآخرين من أجل دعم وضمان رعاية كافة الأطفال**</SPAN>
هي من بين عناصر تهيئة بيئة توفر الحماية تمكّن البلدان والمجتمعات المحلية والأسر من درء العنف والاستغلال والإيذاء والتصدي لتلك الأعمال.
-أي شخص يشعر بأن طفلا ما قد يتعرض إلى الإيذاء أو إساءة المعاملة، عليه أن يبلغ الخدمات الاجتماعية أو الجمعية الوطنية لمنع القسوة ضد الأطفال أو الشرطة. ويسمى ذلك "إحالة". ويمكن أن تتم الإحالات من قبل الجيران، أو الأصدقاء، أو الأقارب، أو من قبل أخصائي مثل المدرس أو الممرضة أو الطبيب، أو الطفل أو الآباء أنفسهم. </SPAN>
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]