يبدو ان قدر كل فيلم ناجح في مصر التعرض للهجوم، وربما الهجوم يأتي ضمن سياق الحملة الدعائية للفيلم، خصوصاً انه غالبا ما يعطي مفعولاً عكسياً لصالح العمل الفني. فعلى الرغم من تحقيقه ربحا يقدّر بمليون ونصف مليون دولار في جزئه الثاني، لم ينج فيلم "عمر وسلمى" في أسبوعه الثاني، من هجوم كبير من النّقاد، الذين رأوا قصوراً درامياً كبيراً في النصّ.
وقد أجبر ذلك عبد الفتاح على الاعتراف بأن الفكرة ليست جديدة، لكنه رأى أن مشاكل الزواج لا تنتهي. وقال إن تكرار تامر حسني لكثير من "إفيهات" الجزء الأول لا يعدّ تكراراً أو قصوراً، لكنه يراه تواصلاً درامياً بين الجزأين، حتى لا يشعر الجمهور بأنهم تركوا منزل عمر وسلمى، ودخلوا منزلاً آخر. ورأى أن مشاركة المطرب كريم محسن في الفيلم جاءت بناءً على رغبة تامر حسني، صاحب فكرة الفيلم في الأساس، باعتبار كريم صديقاً له، وأنه لم يجد مشكلة في ذلك، لأن كريم مطرب، ويسهل إيجاد مساحات غنائية له في الفيلم.
وقد أجبر ذلك عبد الفتاح على الاعتراف بأن الفكرة ليست جديدة، لكنه رأى أن مشاكل الزواج لا تنتهي. وقال إن تكرار تامر حسني لكثير من "إفيهات" الجزء الأول لا يعدّ تكراراً أو قصوراً، لكنه يراه تواصلاً درامياً بين الجزأين، حتى لا يشعر الجمهور بأنهم تركوا منزل عمر وسلمى، ودخلوا منزلاً آخر. ورأى أن مشاركة المطرب كريم محسن في الفيلم جاءت بناءً على رغبة تامر حسني، صاحب فكرة الفيلم في الأساس، باعتبار كريم صديقاً له، وأنه لم يجد مشكلة في ذلك، لأن كريم مطرب، ويسهل إيجاد مساحات غنائية له في الفيلم.