من آداب الصيــــــــام ..
* السحور ..
السحور: الأكل في آخر الليل ، وسُمِيَ بذلك لأنه يقع في السحر ،
وأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( تسّحروا فإن في السحور بركة )
[متفق عليه ] ، وقال عليه الصلاة والسلام : ( فَصْلُ مَا بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَر ) [ رواه مسلم ] .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( السحور أكله بركة فلا تدعوه
و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء ، فإن الله و ملائكته يصلون على المتسحرين )
[ رواه أحمد و صححه الألباني] ، وقد أثنى صلى الله عليه وسلم على
سحور التمر فقال : ( نِعْمَ سَحُورُ الْمُؤْمِنِ التَّمْر) [ رواه أبو داود وصححه الألباني] .
* تأخير السحور ..
فعن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( لا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الإِفْطَارَ وَأَخَّرُوا السُّحُورَ)
[ رواه أحمد وصححه الألباني ] .. و السنة الفطر على رطب ،
فإن عُدِم فتمر ، فإن عُدِم فماء ، لقول أنس رضي الله عنه :
( كان صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي
فإن لم تكن رطبات فتمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء )
[ رواه أبو داود وحسنه الألباني ] ، فإن لم يجد شيئا نوى الإفطار بقلبه ،
ولا يمص إصبعه أو يجمع ريقه ويبلعه كما يفعل العوام !!
* تعجيل الفطور ..
والسنّة تأخير السحور ما لم يخش طلوع الفجر ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( كُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّنَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ فَإِنَّهُ لا يُؤَذِّنُ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ ) [ رواه البخاري ] .
قال الله تعالى: ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض
من الخيط الأسود من الفجر ) [ البقرة ـ 187 ] ،
وذلك بمشاهدته بالأفق أو بخبر موثوق به بأذان أو غيره ،
فإذا طلع الفجر أمسك وينوي بقلبه ولا يتلفظ بالنية ، لأن التلفظ بالنية بدعة .
* الدعاء عند الفطر ..
ينبغي أن يدعو عند فطره بما أَحب .. حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ثلاث دعوات مستجابات : ( دعوة الصائم و دعوة المظلوم و دعوة المسافر )
[ رواه البيهقي وصححه الألباني ] ، وكان صلى الله عليه وسلم إذا أفطر يقول : ( ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله ) [ رواه أبو داود وحسنه الألباني ]
* السحور ..
السحور: الأكل في آخر الليل ، وسُمِيَ بذلك لأنه يقع في السحر ،
وأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( تسّحروا فإن في السحور بركة )
[متفق عليه ] ، وقال عليه الصلاة والسلام : ( فَصْلُ مَا بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَر ) [ رواه مسلم ] .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( السحور أكله بركة فلا تدعوه
و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء ، فإن الله و ملائكته يصلون على المتسحرين )
[ رواه أحمد و صححه الألباني] ، وقد أثنى صلى الله عليه وسلم على
سحور التمر فقال : ( نِعْمَ سَحُورُ الْمُؤْمِنِ التَّمْر) [ رواه أبو داود وصححه الألباني] .
* تأخير السحور ..
فعن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( لا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الإِفْطَارَ وَأَخَّرُوا السُّحُورَ)
[ رواه أحمد وصححه الألباني ] .. و السنة الفطر على رطب ،
فإن عُدِم فتمر ، فإن عُدِم فماء ، لقول أنس رضي الله عنه :
( كان صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي
فإن لم تكن رطبات فتمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء )
[ رواه أبو داود وحسنه الألباني ] ، فإن لم يجد شيئا نوى الإفطار بقلبه ،
ولا يمص إصبعه أو يجمع ريقه ويبلعه كما يفعل العوام !!
* تعجيل الفطور ..
والسنّة تأخير السحور ما لم يخش طلوع الفجر ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( كُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّنَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ فَإِنَّهُ لا يُؤَذِّنُ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ ) [ رواه البخاري ] .
قال الله تعالى: ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض
من الخيط الأسود من الفجر ) [ البقرة ـ 187 ] ،
وذلك بمشاهدته بالأفق أو بخبر موثوق به بأذان أو غيره ،
فإذا طلع الفجر أمسك وينوي بقلبه ولا يتلفظ بالنية ، لأن التلفظ بالنية بدعة .
* الدعاء عند الفطر ..
ينبغي أن يدعو عند فطره بما أَحب .. حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ثلاث دعوات مستجابات : ( دعوة الصائم و دعوة المظلوم و دعوة المسافر )
[ رواه البيهقي وصححه الألباني ] ، وكان صلى الله عليه وسلم إذا أفطر يقول : ( ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله ) [ رواه أبو داود وحسنه الألباني ]