منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟ Emptyهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟

more_horiz
نبيل السهلي


اتفاقات أوسلو والسيادة المنقوصة
الدولة الفلسطينية وانتفاضة الأقصى
الدولة الفلسطينية في مواقف الأطراف المختلفة
الدولة الفلسطينية وأهمية الوحدة الوطنية

تسارعت في الآونة الأخيرة تصريحات عدد كبير من مسئوولي الإدارة الأميركية الحالية وعلى رأسهم الرئيس باراك أوباما، تتركز في مجملها حول ضرورة وقف النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية والانطلاق في عملية تسوية تفضي إلى حل الدولتين، دولة فلسطينية في الضفة والقطاع إلى جانب إسرائيل.
وفي مقابل ذلك رفضت حكومة نتنياهو مبدأ وقف النشاط الاستيطاني وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، واستمرت في فرض الأمر الواقع الاستيطاني من خلال الاستمرار في إنشاء مزيد من المستوطنات لتصل إلى 151 مستوطنة في الضفة الغربية فيها أكثر 300 ألف مستوطن إسرائيلي، وكذلك الاستمرار في بناء جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في عمق الضفة الفلسطينية، ولم تتوقف عمليات هدم المنازل في الأحياء العربية القديمة من مدينة القدس بغية تهويد المدينة بعد السيطرة على الأرض والقيام بعملية إحلال لمهاجرين يهود عوضا عن العرب المقدسيين.
وجنبا إلى جنب مع هذه المعطيات التي تفرضها السياسات الإسرائيلية على الأرض يوميا والتي تضرب بعرض الحائط كافة القرارات الدولية التي تؤكد على بطلان وعدم شرعية الاحتلال ومعالمه، برزت أسئلة كثيرة حول مستقبل الطموح الفلسطيني في إنشاء دولة فلسطينية في الضفة والقطاع قابلة للحياة بمقوماتها الاقتصادية والديمغرافية كهدف هام من أهداف الشعب الفلسطيني.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اتفاقات أوسلو والسيادة المنقوصة
رافق الإجراءات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية بعد اتفاقات أوسلو المعقودة في الثالث عشر من سبتمبر/أيلول 1993 تصورات إسرائيلية تتركز حول إنشاء سلطة فلسطينية محدودة، بحيث يتم توسيع الحكم الذاتي الفلسطيني ليمتد على 42% من مساحة الضفة الغربية دون مدينة القدس، وتكون تلك الأراضي معزولة جغرافيا بالمستوطنات القائمة والجدار العازل الذي سيمتد لنحو 720 كيلومترا، ويبتلع أكثر من 50% من مساحة الضفة الغربية البالغة 5800 كيلومتر مربع.
وقد تكون مراكز المدن الفلسطينية تحت سيادة السلطة الفلسطينية لأنها تضم نحو 90% من مجموع السكان الفلسطينيين في الضفة الغربية. وبذلك تحقق إسرائيل أهدافا ديمغرافية تسيطر من خلالها على أكبر مساحة من الأرض الفلسطينية بأقل عدد ممكن من السكان العرب.
وتسعى إسرائيل إلى إبقاء سيطرتها على أوجه السيادة المختلفة ومفاتيح الدولة الفلسطينية من اقتصاد وعلاقات خارجية ومعابر، ناهيك عن سيطرتها على 81% من إجمالي الموارد المائية الفلسطينية المتاحة والمقدرة بنحو 750 مليون متر مكعب سنويا.
ومن الأهمية بمكان الإشارة إلى أن منظمة التحرير الفلسطينية قد أعلنت عن الدولة الفلسطينية من خلال وثيقة الاستقلال في نوفمبر/تشرين الثاني 1988، واستمرت المنظمة في خطابها الهادف إلى إنشاء الدولة الفلسطينية على أراضي الضفة والقطاع، أي على نحو 22% من مساحة فلسطين التاريخية البالغة 27009 كيلومترات مربعة.
لكن الثابت أنه رغم مرور ستة عشر عاما على اتفاقات أوسلو، فإنها لم تفض إلى تحقيق الهدف الفلسطيني المنشود، وقد تمت إعادة انتشار وتموضع للجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فقسمت الأراضي الفلسطينية في الضفة والقطاع إلى ثلاث مناطق "أ" و"ب" و"ج".
بحيث تكون الأولى تحت السيادة الأمنية والإدارية للسلطة الوطنية الفلسطينية، والثانية تحت سيادة مشتركة أمنية إسرائيلية وإدارية فلسطينية، والثالثة التي تضم الريف الفلسطيني وتضم المساحة الكبرى من الضفة تكون تحت السيادة الإسرائيلية الكاملة.
ورغم امتداد السيادة الفلسطينية على منطقة "أ" على نحو 19% من مساحة الضفة والقطاع حتى انطلاقة انتفاضة الأقصى في سبتمبر/أيلول 2000، فإن الجيش الإسرائيلي ومع انطلاقة انتفاضة الأقصى في نهاية سبتمبر/أيلول 2000 عاود احتلال جميع المناطق في الضفة والقطاع. وبقي خطاب منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية إزاء إقامة الدولة الفلسطينية في اتجاهه العام يدعو إلى امتدادها إلى جميع أراضي الضفة والقطاع، وجعل عاصمتها الجزء الشرقي من القدس المحتلة عام 1967.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدولة الفلسطينية وانتفاضة الأقصى
يلحظ المتابع لاتجاهات تطور القضية الفلسطينية ومساراتها المختلفة أن الطرف الإسرائيلي قد حاول عبر مراحل المفاوضات المختلفة وصولا إلى مفاوضات كامب دفيد عام 2000 فرض شروطه على الطرف الفلسطيني بإقامة الدولة الفلسطينية على جزء من الأراضي المحتلة مقطع الأوصال.
ووصلت أعلى نسبة من الأراضي التي يمكن أن تقام عليها تلك الدولة وفق التصورات الإسرائيلية إلى 42% من مساحة الضفة إبان حكومة إيهود باراك، لكن دون مساحة القدس الشرقية التي تصل إلى نحو ربع مساحة الضفة الفلسطينية، هذا فضلا عن إبقاء القسم الأكبر من المستوطنات الإسرائيلية التي تلف المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية تحت السيادة الإسرائيلية المطلقة، واستمرت السياسات الإسرائيلية من نشاط استيطاني وتضييق اقتصادي على الفلسطينيين، الأمر الذي أسس لانطلاقة الانتفاضة من باحات المسجد الأقصى بعد تدنيسها من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي -الميت سريريا أرييل شارون- يوم الخميس الموافق 28/9/2000.
ورفعت الانتفاضة شعارات عديدة كان من أهمها شعار الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وعاود الجيش الإسرائيلي احتلال مناطق السيادة الفلسطينية "أ" تحت ما تسمى عملية السور الواقي التي بدأت في نهاية مارس/آذار 2002، وجرت عمليات اغتيال إسرائيلية منظمة بعد ذلك لقيادات وكوادر فلسطينية ميدانية من كافة فصائل العمل الوطني والإسلامي على حد سواء، واستمرت تلك السياسة بصور مختلفة حتى اللحظة الراهنة، كان الهدف منها إخضاع الفلسطينيين للشروط الإسرائيلية.
ورغم انعكاسات وتداعيات الظروف السياسية على الوضع الفلسطيني، تركز الخطاب السياسي المعلن للسلطة الفلسطينية حتى بعد تشكيل حكومة نتنياهو في بداية العام الحالي 2009 حول ضرورة وقف الاستيطان كشرط لاستمرار المفاوضات وبحيث تفضي إلى إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
ويمكن القول بأن المقدمات الأساسية لإنشاء الدولة الفلسطينية بمقومات اقتصادية ومادية وبشرية ستبقى محكومة ومرهونة بالموقف الأميركي ومدى جديته، إذ يتطلب الأمر الضغط الفعلي على إسرائيل من جهة والاقتناع بوجود مصلحة أميركية حقيقية في المنطقة العربية من جهة أخرى.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدولة الفلسطينية في مواقف الأطراف المختلفةعند البحث في مقدمات نشوء الدولة الفلسطينية فإن ذلك يمكن أن يفهم من جانبين:
الجانب الأول: ما معوقات إقامة الدولة الفلسطينية؟ وكيف يتم التغلب عليها؟
الجانب الثاني: ما الأسس والشروط التي ينبغي توفرها لجعل الدولة الفلسطينية ممكنة؟ وما المواصفات النوعية البنيوية التي تحملها أو يفترض أن تحملها عند قيامها؟
وفي هذا السياق يمكن القول إن ثمة تفاوتا بين الموقفين الفلسطيني ممثلا بمنظمة التحرير التي ترى ضرورة أن تفضي المفاوضات مع إسرائيل إلى دولة فلسطينية على كامل مساحة الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة منذ العام 1967، في حين تشترط حكومة نتنياهو على الفلسطينيين الاعتراف بيهودية الدولة في مقابل قبولها بدولة فلسطينية منزوعة السلاح وغير محددة المعالم، الأمر الذي يعزز فكرة رفض إسرائيل لدولة فلسطينية وفق رؤى منظمة التحرير الفلسطينية.
وسعيا منها لمحاصرة أهداف الفلسطينيين العليا وخاصة هدف الدولة الفلسطينية ذات السيادة في الضفة والقطاع، سرّعت حكومة نتنياهو من وتيرة النشاط الاستيطاني لتهويد أكبر مساحة ممكنة من الضفة الغربية وبشكل خاص مدينة القدس.
ورغم الحديث المتكرر من قبل إدارة أوباما عن ضرورة تجميد الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية وانطلاقة عملية مفاوضات تفضي إلى دولة فلسطينية، فإن تلك التوجهات لم تكن حقيقية وفعلية، حيث لم ترافق تلك التصريحات ضغوط واضحة على حكومة نتنياهو، بل ثمة مؤشرات على اتفاق بين إدارة أوباما وإسرائيل على استمرار النشاط الاستيطاني الإسرائيلي بأشكال ومسميات مختلفة، مثل النمو الطبيعي للمستوطنات، الأمر الذي يؤكد عدم جدية موقف إدارة أوباما بشأن حل الدولتين.
وفي الاتجاه نفسه تشير المواقف الأوروبية إلى ضرورة إنشاء دولة فلسطينية، لكن السياسات الأوروبية لم ترق إلى مواجهة التعنت الإسرائيلي الرافض للفكرة المذكورة، ومن هنا نرى أن الأطراف الفاعلة في إطار العلاقات الدولية غير مقتنعة حتى اللحظة الراهنة باستخدام وسائل الضغط لإنشاء دولة فلسطينية، ومرد ذلك غياب مفاوض فلسطيني قوي مدعوم بخطاب عربي موحد لإنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة، فضلا عن العلاقات الإستراتيجية الراهنة بين الولايات المتحدة وإسرائيل والمعبر عنها بدعم الولايات المتحدة لتوجهات إسرائيل السياسية والعسكرية، إضافة إلى المساعدات المالية الأميركية لإسرائيل والتي تجاوزت 110 مليارات دولار خلال الفترة الممتدة بين عامي 1951 و2009.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td align=middle><table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center border=0><tr><td class=tdMainStory id=tdStoryBody>
الدولة الفلسطينية وأهمية الوحدة الوطنية
في مقابل مواقف الأطراف الفاعلة في إطار العلاقات الدولية وكذلك الطرف الإسرائيلي من إنشاء الدولة الفلسطينية، فإن الدولة الفلسطينية ليست على مرمى حجر ولا هي مسألة وقت، لكن ثمة عوامل مساعدة تدفع باتجاه إنشائها وفي المقدمة منها وحدة الصف الفلسطيني والوصول إلى خطاب فلسطيني جامع مدعوم بموقف عربي سياسي ودبلوماسي، وقد تعزز الخطوات لجهة إنشاء دولة فلسطينية الاستفادة من مواقف بعض الدول الأوروبية الداعمة للحقوق العربية بشكل عام والحق الفلسطيني بشكل خاص.
وقد تأكدت مثل تلك المواقف من خلال دعوة بعض البرلمانات الأوروبية لتشكيل لجان أوروبية ضد النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي العربية المحتلة ومقاطعة البضائع الإسرائيلية المنتجة في المستوطنات، لكن لا بد من أن تكون الخطوة الأولى بإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني، حيث يمكن من خلالها مواجهة التحديات الجمة التي تحدق بالقضية الفلسطينية وفي مقدمتها حلم الدولة الفلسطينية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>
<table dir=rtl cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td class=lblSourceAgency align=left>المصدر:</TD>
<td class=tdSourceAgency noWrap width="10%">الجزيرة</TD></TR>
<tr><td class=votetitleLink align=middle colSpan=2></TD></TR></TABLE>


function FeedbackFocus()
{
if (document.getElementById("txtComments"))
{
document.getElementById("txtComments").focus();
}
}
function OpenPrintForm(URL)
{
window.open('/Portal/Templates/Postings/PocketPcDetailedPage.aspx?PrintPage=True&GUID='+URL,'PrintPage')
return false
}

descriptionهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟ Emptyرد: هل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟

more_horiz
لن تسمح اسرائيل باقامة دولة فلسطينية الى جانب دولة اسرائيل ابدا، فمن جهة فان كل ما يقوم به الصهاينة ضد الفلسطينيين و اصرارهم على عدم تطبيق قرارات مجلس الامن منذ انشائه و كذلك اصرارهم على عدم الالتزام بالاتفاقيات الموقعة بين الجانبين و التي كان فيها تنازل من قبل الفلسطنيين على الكثير من حقوقهم بغية اقامة دولة فلسطينية مستقلة لا تخضع لهيمنة اسرائيل و استمرار عملية الاستيطان رغم المحاولات المستمرة من امريكا و الدول الغربية من أجل الضغط على اسرائيل لتجميد ووقف الاستيطان ، ورفض مسألة عودة الفلسطينيين المهجرين الى اراضيهم و غيرها من التصرفات غير القانونية من الدولة العبرية . و من جهة أخرى فان استمرار الخلافات الداخلية بين السلطة الفلسطينية و حركة حماس دليل على أن حلم اقامة دولة فلسطينية لن يتحقق غدا لأن اسرائيل لن تسمح بذلك مهما كانت الضغوط الخارجية و لأن الخلافات العربية و الفلسطينية ستساعد اسرائيل في منع تحقيق هذا الحلم البعيد المنال و للأسف . شكرا لك كبرياء على موضوعك الذي يهمنا كعرب و كمسلمين و لا يهم الفلسطينيين وحدهم لانهم جزء من الامة العربية و الاسلامية .

descriptionهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟ Emptyرد: هل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟

more_horiz
وكل الظروف تعكس استحالة اقامة دولة فلسطين عاصمتها القدس مادام العدو ماسك الامور دوليا وبالنسبة للامم المتحدة المنظمة التي اكدت على فشلها كما فشلت عصبة الامم المتحدة فمادام قوانين التي تلزمها لتطبيق قراراتها واقفة على الحق الفيتو السبب الاول والورقة التي تتحكم فيها اسرائيل بيد امريكا التي تعتبر هذه الاخير بنتها المدللة فنبقى على امل الاهي واجبرنا على فقدان الامل لانعكاس الظروف الغير مقنعة والاملة تحقيق دولة فلسطينية عاصمتها القدس
جزاكي الله خير ليلى وبالفعل لكي ابعاد ووجهة نظر مقنعة وواقعية الف شكر

descriptionهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟ Emptyرد: هل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟

more_horiz
شكرااا كبرياءوشكرااا ياليلى على المعلوماات
الواردة في الموضوع
القضية الفلسطينية لاتخص الفلسطنين وحدهم بل تعنينيا كلنا كعرب ومسلمين
وابتعادنا على قضيتنا الأم
جعل اسرائيل وحليفاتها تتحكم في زماام الأمور
احسن سلاح لردعها ولو قليلا وارجاعها الى المفاوضات
هي الانتفاااضة

descriptionهل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟ Emptyرد: هل الدولة الفلسطينية مسألة وقت؟

more_horiz
شكرااااااا لونا وان كان الانتفاضة هو الامل المفروض وفي نفس الوقت الميت بموت من ينتفض
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد