[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أفادت مديرية الثقافة لولاية أدرار أنه سيتم تصنيف مركز الإشعاع الثقافي بمدينة تيميمون كمعلم وطني من طرف وزارة الثقافة.
ويعتبر هذا المبنى الذي أنجز منذ
عشرينيات القرن الماضي و المعروف بنزل “الواحة الحمراء” سابقا معلما هاما
نظرا لطابعه المعماري الخاص و طريقة البناء الطينية التي يتميز بها كما
أوضح مدير الثقافة شيتر العيد الذي أوضح أن هذا الإجراء يعود إلى الاهتمام
الذي تحظى به البناءات الطينية القديمة بالجنوب من طرف وزارة الثقافة التي
ارتأت تصنيفه كتراث وطني بهدف حمايته و ترقيته من خلال مراعاة كل التدابير
اللازمة في هذا الشأن.
و أشار المسؤول إلى أن ملفا تقنيا تم
إعداده بهذا الخصوص أودع على مستوى مديرية التراث الثقافي بالوزارة الوصية
في انتظار عرضه في الثلاثي الأول من السنة الجارية أمام اللجنة الوطنية
لتصنيف المعالم الوطنية الأثرية و التاريخية التي ستباشر تصنيفه كمعلم
وطني.
و يعد تصنيف هذا المرفق الأثري حسب ذات
المسؤول “مكسبا بالنسبة لقطاع الثقافة بالولاية بحيث سيساهم في استقطاب
مختلف المختصين و المهتمين بالبحث حول تاريخ المواقع الأثرية خاصة و أن
الوزارة المعنية بصدد إنشاء معهد وطني للهندسة الطينية و سيكون هذا المعلم
من بين اهتماماته”.
و في السياق ذاته فان مصالح المديرية
تعمل على تصنيف قصرين أثريين بدائرة شروين (110 كلم شمال الولاية) بعد
الانتهاء من إعداد الملف الخاص بهما حسب مدير الثقافة لولاية أدرار.
أفادت مديرية الثقافة لولاية أدرار أنه سيتم تصنيف مركز الإشعاع الثقافي بمدينة تيميمون كمعلم وطني من طرف وزارة الثقافة.
ويعتبر هذا المبنى الذي أنجز منذ
عشرينيات القرن الماضي و المعروف بنزل “الواحة الحمراء” سابقا معلما هاما
نظرا لطابعه المعماري الخاص و طريقة البناء الطينية التي يتميز بها كما
أوضح مدير الثقافة شيتر العيد الذي أوضح أن هذا الإجراء يعود إلى الاهتمام
الذي تحظى به البناءات الطينية القديمة بالجنوب من طرف وزارة الثقافة التي
ارتأت تصنيفه كتراث وطني بهدف حمايته و ترقيته من خلال مراعاة كل التدابير
اللازمة في هذا الشأن.
و أشار المسؤول إلى أن ملفا تقنيا تم
إعداده بهذا الخصوص أودع على مستوى مديرية التراث الثقافي بالوزارة الوصية
في انتظار عرضه في الثلاثي الأول من السنة الجارية أمام اللجنة الوطنية
لتصنيف المعالم الوطنية الأثرية و التاريخية التي ستباشر تصنيفه كمعلم
وطني.
و يعد تصنيف هذا المرفق الأثري حسب ذات
المسؤول “مكسبا بالنسبة لقطاع الثقافة بالولاية بحيث سيساهم في استقطاب
مختلف المختصين و المهتمين بالبحث حول تاريخ المواقع الأثرية خاصة و أن
الوزارة المعنية بصدد إنشاء معهد وطني للهندسة الطينية و سيكون هذا المعلم
من بين اهتماماته”.
و في السياق ذاته فان مصالح المديرية
تعمل على تصنيف قصرين أثريين بدائرة شروين (110 كلم شمال الولاية) بعد
الانتهاء من إعداد الملف الخاص بهما حسب مدير الثقافة لولاية أدرار.