[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد المحامي الأستاذ محمد الصغير الأخضري
أن واقع حقوق الإنسان بالجزائر يشهد تقدما ملحوظا، معربا عن أمله في أن
يتحقق أكثر مما هو معاش حاليا للوصول إلى الهدف المبتغى.
وأكد المتحدث، في تصريح لموقع الإذاعة الجزائرية، على هامش المحاضرة التي
نشطها، اليوم الثلاثاء، بالمركز الثقافي عيسى مسعودي بحسين داي حول “ثقافة
حقوق الإنسان في القرن العشرين تطبيقا في الجزائر” أن المطلوب من
التنظيمات التي تنشط في مجال حقوق الإنسان بالجزائر التفعيل أكثر مما تقوم
به اليوم، مشيرا إلى أنه لكي يتحقق ذلك لا بد أن تصبح حقوق الإنسان مادة
من مواد التعليم بدءا من المرحلة الابتدائية إلى غاية التعليم الجامعي.
وتابع:” ذلك لتصبح حقوق الإنسان سلوكا لكون هذه الأخيرة تتمثل في احترام
الفرد لغيره، وبالتالي يكون الفرد على دراية بواجبه وحقوقه ويدافع على هذه
الأخيرة ويؤدي ما عليه من واجبات”.
يشار إلى أن الأستاذ محمد الصغير الأخضري تناول في محاضرته نشأة ثقافة
حقوق الإنسان أي منذ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان سنة 1948 وما تلاه من
اتفاقيات تهتم بحقوق الإنسان ومؤسسات وجمعيات في مختلف أنحاء العالم.
كما تناول تطبيق الحال بالنسبة للجزائر التي وافقت على بعض الاتفاقيات
المتعلقة بحقوق الإنسان قبل الاستقلال سيما اتفاقية جنيف الخاصة بالجرحى
وأسرى الحرب سنة 1960 . كما وافقت على الإعلان العالمي سنة 1963.
كما تناول المحاضر نشاط حقوق الإنسان في الجزائر الذي ظهر بشكل محتشم سنة 1985 لينشط سنة 1989
أكد المحامي الأستاذ محمد الصغير الأخضري
أن واقع حقوق الإنسان بالجزائر يشهد تقدما ملحوظا، معربا عن أمله في أن
يتحقق أكثر مما هو معاش حاليا للوصول إلى الهدف المبتغى.
وأكد المتحدث، في تصريح لموقع الإذاعة الجزائرية، على هامش المحاضرة التي
نشطها، اليوم الثلاثاء، بالمركز الثقافي عيسى مسعودي بحسين داي حول “ثقافة
حقوق الإنسان في القرن العشرين تطبيقا في الجزائر” أن المطلوب من
التنظيمات التي تنشط في مجال حقوق الإنسان بالجزائر التفعيل أكثر مما تقوم
به اليوم، مشيرا إلى أنه لكي يتحقق ذلك لا بد أن تصبح حقوق الإنسان مادة
من مواد التعليم بدءا من المرحلة الابتدائية إلى غاية التعليم الجامعي.
وتابع:” ذلك لتصبح حقوق الإنسان سلوكا لكون هذه الأخيرة تتمثل في احترام
الفرد لغيره، وبالتالي يكون الفرد على دراية بواجبه وحقوقه ويدافع على هذه
الأخيرة ويؤدي ما عليه من واجبات”.
يشار إلى أن الأستاذ محمد الصغير الأخضري تناول في محاضرته نشأة ثقافة
حقوق الإنسان أي منذ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان سنة 1948 وما تلاه من
اتفاقيات تهتم بحقوق الإنسان ومؤسسات وجمعيات في مختلف أنحاء العالم.
كما تناول تطبيق الحال بالنسبة للجزائر التي وافقت على بعض الاتفاقيات
المتعلقة بحقوق الإنسان قبل الاستقلال سيما اتفاقية جنيف الخاصة بالجرحى
وأسرى الحرب سنة 1960 . كما وافقت على الإعلان العالمي سنة 1963.
كما تناول المحاضر نشاط حقوق الإنسان في الجزائر الذي ظهر بشكل محتشم سنة 1985 لينشط سنة 1989