كشف كمال عربة المدير العام للصندوق
الوطني للتعاون الفلاحي عن منتوجين جديدين للتأمينات سيفعل تطبيقهما في
الأيام المقبلة هما التأمينات عن الكروم والتامين على أشجار الزيتون و أطلق
الصندوق هذين المنتوجين التأمينيين نظرا للخسائر التي تكبدها الفلاحون
الموسم المنصرم في مجال الكروم لاسيما في منطقة بومرداس شمال شرق العاصمة ،
أما التامين على أشجار الزيتون فسيرافق – حسبه – الفلاحين القدامى في هذا
المجال كما سيدعم ويحمي المنخرطين الجدد في هذه الشعبة التي خصصت لها
الوزارة الوصية مشروعا يقضي بزراعة مليون شجرة زيتون.
وقال عربة الذي حل اليوم ضيفا على القناة
الإذاعية الأولى إنه قد تم تصحيح طريقة التسي كشف كمال عربة المدير العام
للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي عن منتوجين جديدين للتأمينات سيفعل
تطبيقهما في الأيام المقبلة هما التأمينات عن الكروم والتامين على أشجار
الزيتون و أطلق الصندوق هذين المنتوجين التأمينيين نظرا للخسائر التي
تكبدها الفلاحون الموسم المنصرم في مجال الكروم لاسيما في منطقة بومرداس
شمال شرق العاصمة ، أما التامين على أشجار الزيتون فسيرافق – حسبه –
الفلاحين القدامى في هذا المجال كما سيدعم ويحمي المنخرطين الجدد في هذه
الشعبة التي خصصت لها الوزارة الوصية مشروعا يقضي بزراعة مليون شجرة زيتون.
وقال عربة الذي حل اليوم ضيفا على القناة الإذاعية الأولى إنه قد تم تصحيح
طريقة التسيير ومسار العمل في الصندوق بعد اللقاء الذي جمع الهيئة بالوزير
نهاية السنة المنقضية والتي أفضت إلى ضرورة أن تشكل المداخيل القادمة من
القطاع الفلاحي من مجموع نشاط الصندوق نسبة 60 بالمائة و أن يقدم الصندوق
على وتيرة عمل تقارب نسبة نمو لا تقل عن 20 بالمائة مشيرا إلى رقم الأعمال
وصل إلى 5 ملايير دينار في سنة 2009 ، 35 بالمائة منها قادمة من القطاع
الفلاحي وهو ما يعني ضعف أو ما يزيد عن ذلك من الأرقام الصندوق السابقة .
وأضاف عربة أن ارتفاع رقم أعمال الصندوق في جانفي 2010 إلى 23 بالمائة لما
كان مطبقا السنة المنصرمة يعد مؤشرا ايجابيا لتفاعل الصندوق مع التوجيهات
الجديدة ، متوقعا أن يحقق الصندوق قفزة أخرى خلال الأشهر المقبلة من السنة
الحالية.
وعادت الحيوية للصندوق الوطني للتعاون
الوطني للتعاون الفلاحي عن منتوجين جديدين للتأمينات سيفعل تطبيقهما في
الأيام المقبلة هما التأمينات عن الكروم والتامين على أشجار الزيتون و أطلق
الصندوق هذين المنتوجين التأمينيين نظرا للخسائر التي تكبدها الفلاحون
الموسم المنصرم في مجال الكروم لاسيما في منطقة بومرداس شمال شرق العاصمة ،
أما التامين على أشجار الزيتون فسيرافق – حسبه – الفلاحين القدامى في هذا
المجال كما سيدعم ويحمي المنخرطين الجدد في هذه الشعبة التي خصصت لها
الوزارة الوصية مشروعا يقضي بزراعة مليون شجرة زيتون.
وقال عربة الذي حل اليوم ضيفا على القناة
الإذاعية الأولى إنه قد تم تصحيح طريقة التسي كشف كمال عربة المدير العام
للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي عن منتوجين جديدين للتأمينات سيفعل
تطبيقهما في الأيام المقبلة هما التأمينات عن الكروم والتامين على أشجار
الزيتون و أطلق الصندوق هذين المنتوجين التأمينيين نظرا للخسائر التي
تكبدها الفلاحون الموسم المنصرم في مجال الكروم لاسيما في منطقة بومرداس
شمال شرق العاصمة ، أما التامين على أشجار الزيتون فسيرافق – حسبه –
الفلاحين القدامى في هذا المجال كما سيدعم ويحمي المنخرطين الجدد في هذه
الشعبة التي خصصت لها الوزارة الوصية مشروعا يقضي بزراعة مليون شجرة زيتون.
وقال عربة الذي حل اليوم ضيفا على القناة الإذاعية الأولى إنه قد تم تصحيح
طريقة التسيير ومسار العمل في الصندوق بعد اللقاء الذي جمع الهيئة بالوزير
نهاية السنة المنقضية والتي أفضت إلى ضرورة أن تشكل المداخيل القادمة من
القطاع الفلاحي من مجموع نشاط الصندوق نسبة 60 بالمائة و أن يقدم الصندوق
على وتيرة عمل تقارب نسبة نمو لا تقل عن 20 بالمائة مشيرا إلى رقم الأعمال
وصل إلى 5 ملايير دينار في سنة 2009 ، 35 بالمائة منها قادمة من القطاع
الفلاحي وهو ما يعني ضعف أو ما يزيد عن ذلك من الأرقام الصندوق السابقة .
وأضاف عربة أن ارتفاع رقم أعمال الصندوق في جانفي 2010 إلى 23 بالمائة لما
كان مطبقا السنة المنصرمة يعد مؤشرا ايجابيا لتفاعل الصندوق مع التوجيهات
الجديدة ، متوقعا أن يحقق الصندوق قفزة أخرى خلال الأشهر المقبلة من السنة
الحالية.
وعادت الحيوية للصندوق الوطني للتعاون