سيكون الجمهور الجزائري خلال ''برايم'' هذا الجمعة،
مدعو للتصويت بكثافة مُضاعفة للمُشترك الجزائري ''مهدي بحمد''، وذلك لانقسام المغرب العربي هذا الأسبوع بينه وبين المغربية ''طاهرة''، في الوقت الذي دعت فيه المنتديات المصرية للتصويت بقوة لممثلة أحفاد ''الفراعنة''، ''رانيا الجزار''، التي تُواجه منطقة الخطر لأول مرة منذ انطلاق البرنامج، بينما كل من ''طاهرة'' و''مهدي'' تتم تسميتهما للمرة الثالثة ''نُومنيه''. بحضور الفنانة ''لطيفة'' التونسية والمطرب اللبناني ''أيمن زبيب''، يشهد ''البرايم'' السادس من برنامج ''ستار أكاديمي7''، خُروج الطالب الخامس، وفي هذا الصدد، دعت عدة منتديات مصرية إلى تكثيف التصويت لـ ''رانيا الجزار'' لإعادة ضمها إلى الأكاديمية، خاصة وأن التصويت المصري عرف تقاعُسا خلال الدورات السابقة للبرنامج، الأمر الذي قد يجعل كل الوسائل مشروعة لتحريك الجمهور المصري للتصويت لـ''رانيا''، واستغلال من ثم تداعيات الحرب الكروية بين الجزائر ومصر لحثِ المصريين على مضاعفة التصويت لممثلهم. ومن جهته، يواجه الجزائري ''مهدي بحمد'' خروجا محققا هذا الأسبوع، لأن سيناريو ''البرايم'' الخامس قد يتجسد على مسرح ''ستار أكاديمي''، في حال حصول ''رانيا'' أو ''طاهرة'' على النسبة الأعلى في التصويت، وذلك بالنظر إلى أن طلاب الأكاديمية لن يختاروا ''مهدي'' للعودة باستثناء ''بدرية''، ''أسماء''، ''محمد علي'' و''ميرال''، وفي حال وقوف ''مهدي'' مع ''رانيا''، فإن الطلاب سيتجهون إلى منح فرصة ثانية لـ''رانيا''، هذا إلى جانب استحالة وقوف ''محمد علي'' رغم صداقته مع ''مهدي'' ضد مواطنته ''رانيا''، والأمر نفسه حين تقف ''طاهرة'' مع ''مهدي''، لذا فإن الحل الوحيد، هو إنقاذ الجمهور لمهدي بالتصويت. ورغم كل ما سبق ذكره، فإن الأمل يبقى قائما بحصول ''مهدي'' على نسبة تصويت فاصلة تعيده إلى الأكاديمية، وذلك لأكثر من سبب، أولها أن ''مهدي'' إلى جانب أنه يملك شعبيةً في الجزائر، فإن جمهور تونس سيصوت له بدون أي شك، على اعتبار أنه تونسي الإقامة، وثانيا لأن ''مهدي'' ظُلم كثيرا، ويبقى شخصية محبوبة وعلى خلق من جهة التصرفات والمواقف. أما المثير للجدل، فهو تَغاضي الأكاديمية والأساتذة على ضعف بعض الأصوات على غرار، العراقية ''رحمة''، الكويتي ''عزوز'' والسعودي ''سلطان''، الذين يستفيدون كل أسبوع من التغريد خارج سرب منطقة الخطر، ولربما يرجع ذلك، إلى كون والد ''عزوز'' وكيل وزارة في الكويت ومالك لأسهم في شركة اتصالات تستفيد منها الأكاديمية، بينما العراقية ''رحمة''، فالأكاديمية تعمل على تمديد بقائها في البرنامج، لأن قصة حبها مع الأردني ''محمد رمضان''، تُشكل حلقة الإثارة في اليوميات، أما السعودي ''سلطان''، فرغم مرضه وخضوعه إلى عمليتين جراحيتين وإعفائه من التقييم في الإختبار الأسبوعي، إلا أن الأكاديمية متمسكة ببقائه رغم ضعف صوته، الأمر الذي يدعونا للتساؤل حول مدى درجة المصداقية في هذا البرنامج، وهل سيعاود الجمهور الجزائري تمديد إقامة ''مهدي'' في ''الستاراك''؟!. الجواب غدا وللموضوع تتمة.
مدعو للتصويت بكثافة مُضاعفة للمُشترك الجزائري ''مهدي بحمد''، وذلك لانقسام المغرب العربي هذا الأسبوع بينه وبين المغربية ''طاهرة''، في الوقت الذي دعت فيه المنتديات المصرية للتصويت بقوة لممثلة أحفاد ''الفراعنة''، ''رانيا الجزار''، التي تُواجه منطقة الخطر لأول مرة منذ انطلاق البرنامج، بينما كل من ''طاهرة'' و''مهدي'' تتم تسميتهما للمرة الثالثة ''نُومنيه''. بحضور الفنانة ''لطيفة'' التونسية والمطرب اللبناني ''أيمن زبيب''، يشهد ''البرايم'' السادس من برنامج ''ستار أكاديمي7''، خُروج الطالب الخامس، وفي هذا الصدد، دعت عدة منتديات مصرية إلى تكثيف التصويت لـ ''رانيا الجزار'' لإعادة ضمها إلى الأكاديمية، خاصة وأن التصويت المصري عرف تقاعُسا خلال الدورات السابقة للبرنامج، الأمر الذي قد يجعل كل الوسائل مشروعة لتحريك الجمهور المصري للتصويت لـ''رانيا''، واستغلال من ثم تداعيات الحرب الكروية بين الجزائر ومصر لحثِ المصريين على مضاعفة التصويت لممثلهم. ومن جهته، يواجه الجزائري ''مهدي بحمد'' خروجا محققا هذا الأسبوع، لأن سيناريو ''البرايم'' الخامس قد يتجسد على مسرح ''ستار أكاديمي''، في حال حصول ''رانيا'' أو ''طاهرة'' على النسبة الأعلى في التصويت، وذلك بالنظر إلى أن طلاب الأكاديمية لن يختاروا ''مهدي'' للعودة باستثناء ''بدرية''، ''أسماء''، ''محمد علي'' و''ميرال''، وفي حال وقوف ''مهدي'' مع ''رانيا''، فإن الطلاب سيتجهون إلى منح فرصة ثانية لـ''رانيا''، هذا إلى جانب استحالة وقوف ''محمد علي'' رغم صداقته مع ''مهدي'' ضد مواطنته ''رانيا''، والأمر نفسه حين تقف ''طاهرة'' مع ''مهدي''، لذا فإن الحل الوحيد، هو إنقاذ الجمهور لمهدي بالتصويت. ورغم كل ما سبق ذكره، فإن الأمل يبقى قائما بحصول ''مهدي'' على نسبة تصويت فاصلة تعيده إلى الأكاديمية، وذلك لأكثر من سبب، أولها أن ''مهدي'' إلى جانب أنه يملك شعبيةً في الجزائر، فإن جمهور تونس سيصوت له بدون أي شك، على اعتبار أنه تونسي الإقامة، وثانيا لأن ''مهدي'' ظُلم كثيرا، ويبقى شخصية محبوبة وعلى خلق من جهة التصرفات والمواقف. أما المثير للجدل، فهو تَغاضي الأكاديمية والأساتذة على ضعف بعض الأصوات على غرار، العراقية ''رحمة''، الكويتي ''عزوز'' والسعودي ''سلطان''، الذين يستفيدون كل أسبوع من التغريد خارج سرب منطقة الخطر، ولربما يرجع ذلك، إلى كون والد ''عزوز'' وكيل وزارة في الكويت ومالك لأسهم في شركة اتصالات تستفيد منها الأكاديمية، بينما العراقية ''رحمة''، فالأكاديمية تعمل على تمديد بقائها في البرنامج، لأن قصة حبها مع الأردني ''محمد رمضان''، تُشكل حلقة الإثارة في اليوميات، أما السعودي ''سلطان''، فرغم مرضه وخضوعه إلى عمليتين جراحيتين وإعفائه من التقييم في الإختبار الأسبوعي، إلا أن الأكاديمية متمسكة ببقائه رغم ضعف صوته، الأمر الذي يدعونا للتساؤل حول مدى درجة المصداقية في هذا البرنامج، وهل سيعاود الجمهور الجزائري تمديد إقامة ''مهدي'' في ''الستاراك''؟!. الجواب غدا وللموضوع تتمة.