نجم ستار أكاديمي الجزائري مهدي باحمد لـ " الشروق "
"أساتذة الأكاديمية مارسوا التمييز بيني وبين المصري محمود شكري"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"لا علم لي بموضوع التحرش بالطالبات .. ولست أدري إن وقفت هيفاء وهبي وراء إقصائي"
اعتبر نجم ستار أكاديمي، الجزائري ابن مدينة عنابة، مهدي باحمد، التمييز سببا رئيسيا من الأسباب التي عجلت بخروجه من أكاديمية ستار أكاديمي بلبنان .
وكشف مهدي في تصريح مثير لـ الشروق أمس بفندق المنى بعنابة، بأنه استغرب خروجه المبكر من المنافسة "لأن كل المشاركين كانوا في مستوى واحد، وكنت واحدا من الأقوياء، و أخبركم بأنني واجهت القائمين على الأكاديمية بالتمييز الذي بدا مفضوحا وفضلت عدم السكوت، وأكثر من ذلك تحدثت عن هذه الأشياء صراحة في اللقاءات على المباشر، وربما كان ذلك من بين أهم الأسباب التي عجلت بإقصائي "
واعتبر مهدي باحمد المصري محمود شكري منافسه الأول، كونه يؤدي نفس الطابع الغنائي الغربي، قائلا "علاقتي مع شكري لم تكن طيبة، عكس ما كانت عليه مع رانيا ومغربي"، متهما بعض أساتذة الكلية بالتمييز والمفاضلة بينه وبين المصري محمود شكري.
ولم يخف محدثنا جهله لأسباب ذلك التمييز "ربما لرغبتهم في إبقائه، كما أنني أجهل إن كان لهيفاء وهبي دور في هذا الموضوع وفي إقصائي من المنافسة، وذلك بعد مقاطعة الجماهير الجزائرية لها على خلفية تصريحاتها الاستفزازية في حق الجزائر، في أعقاب الحرب الإعلامية التي نشبت بين الجزائر ومصر " .
وقال مهدي "بصراحة أنا أجهل سبب إقصائي من المنافسة ولا أجد تفسيرا واضحا لذلك فقد كنت رائعا بشهادة الجمهور وبشهادة من كانوا معي، ولم أتوقع الإقصاء، إلا أنني لست نادما على المشاركة، التي استفدت منها الكثير، إذ كسبت علاقات جديدة وثقافة، إذ قضيت أياما مع واحد وعشرين شخصا، من مختلف الأقطار العربية، وأنا أعتبر ذلك من الأشياء الجميلة في الحياة " .
وقال مهدي، المقيم بمدينة الحمامات التونسية، بأن "الأحداث التي عرفتها مباراتا الجزائر والسودان، جعلت الطلاب يأخذون نظرة سيئة عن الجزائر بسبب الإشاعات والتهجم الإعلامي المصري للجزائر، ولمست ذلك لحظة دخولي الأكاديمية، إلا أنني ساهمت بشكل كبير في إزالة تلك النظرة السوداوية اتجاه بلدي الحبيب لأنني لمست فيما بعد من خلال تعاملاتي مع الطلاب في الأكاديمية، كيف تغيرت نظرتهم للجزائر كليا " .
وعن ما يروج حول وجود تحرشات ضد الطالبات بالأكاديمية من طرف الأساتذة قال مهدي : "ليس لي علم بذلك، وأنا شخصيا لم أشاهد مثل هذه الأمور"، نافيا أيضا أنه كانت للأحداث التي صاحبت مباراة الجزائر مصر دخل في العلاقة التي ربطته بممثلي مصر، باستثناء محمود شكري، الذي لم يكن على علاقة طيبة معه، وقال أيضا بأن عائلة أسماء التونسية اتصلت به واعتذرت منه بعد تصويت ابنتهم ضده في البرايم الأخير الذي شهد خروجه "
واعتبر مهدي، لحظة دخوله إلى الأكاديمية بلبنان، بالشعور الذي لايوصف، قائلا "أحسست بأنني أخطو الخطوات الأولى للنجاح وتحقيق حلم حياتي"، وعن الاستقبال التاريخي الذي حظي به بكل من تونس وعنابة، فاعتبره مفاجأة كبرى، إذ لم يكن يتصور كل هذه المساندة وكل هذا الإعجاب " صحيح كنت أحس أنني محل متابعة من قبل الملايين بالجزائر وتونس، لكنني لم أكن أعلم بهذا الحجم الهائل من الاهتمام " .
وعن جديده ومشاريعه المستقبلية، قال مهدي " أنا أحضر لألبوم غنائي، وزيارات لعدة بلدان تتخللها جولات غنائية، وربما ديو مع طلاب من الطبعات السابقة لبرنامج ستار أكاديمي ".
"أساتذة الأكاديمية مارسوا التمييز بيني وبين المصري محمود شكري"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"لا علم لي بموضوع التحرش بالطالبات .. ولست أدري إن وقفت هيفاء وهبي وراء إقصائي"
اعتبر نجم ستار أكاديمي، الجزائري ابن مدينة عنابة، مهدي باحمد، التمييز سببا رئيسيا من الأسباب التي عجلت بخروجه من أكاديمية ستار أكاديمي بلبنان .
وكشف مهدي في تصريح مثير لـ الشروق أمس بفندق المنى بعنابة، بأنه استغرب خروجه المبكر من المنافسة "لأن كل المشاركين كانوا في مستوى واحد، وكنت واحدا من الأقوياء، و أخبركم بأنني واجهت القائمين على الأكاديمية بالتمييز الذي بدا مفضوحا وفضلت عدم السكوت، وأكثر من ذلك تحدثت عن هذه الأشياء صراحة في اللقاءات على المباشر، وربما كان ذلك من بين أهم الأسباب التي عجلت بإقصائي "
واعتبر مهدي باحمد المصري محمود شكري منافسه الأول، كونه يؤدي نفس الطابع الغنائي الغربي، قائلا "علاقتي مع شكري لم تكن طيبة، عكس ما كانت عليه مع رانيا ومغربي"، متهما بعض أساتذة الكلية بالتمييز والمفاضلة بينه وبين المصري محمود شكري.
ولم يخف محدثنا جهله لأسباب ذلك التمييز "ربما لرغبتهم في إبقائه، كما أنني أجهل إن كان لهيفاء وهبي دور في هذا الموضوع وفي إقصائي من المنافسة، وذلك بعد مقاطعة الجماهير الجزائرية لها على خلفية تصريحاتها الاستفزازية في حق الجزائر، في أعقاب الحرب الإعلامية التي نشبت بين الجزائر ومصر " .
وقال مهدي "بصراحة أنا أجهل سبب إقصائي من المنافسة ولا أجد تفسيرا واضحا لذلك فقد كنت رائعا بشهادة الجمهور وبشهادة من كانوا معي، ولم أتوقع الإقصاء، إلا أنني لست نادما على المشاركة، التي استفدت منها الكثير، إذ كسبت علاقات جديدة وثقافة، إذ قضيت أياما مع واحد وعشرين شخصا، من مختلف الأقطار العربية، وأنا أعتبر ذلك من الأشياء الجميلة في الحياة " .
وقال مهدي، المقيم بمدينة الحمامات التونسية، بأن "الأحداث التي عرفتها مباراتا الجزائر والسودان، جعلت الطلاب يأخذون نظرة سيئة عن الجزائر بسبب الإشاعات والتهجم الإعلامي المصري للجزائر، ولمست ذلك لحظة دخولي الأكاديمية، إلا أنني ساهمت بشكل كبير في إزالة تلك النظرة السوداوية اتجاه بلدي الحبيب لأنني لمست فيما بعد من خلال تعاملاتي مع الطلاب في الأكاديمية، كيف تغيرت نظرتهم للجزائر كليا " .
وعن ما يروج حول وجود تحرشات ضد الطالبات بالأكاديمية من طرف الأساتذة قال مهدي : "ليس لي علم بذلك، وأنا شخصيا لم أشاهد مثل هذه الأمور"، نافيا أيضا أنه كانت للأحداث التي صاحبت مباراة الجزائر مصر دخل في العلاقة التي ربطته بممثلي مصر، باستثناء محمود شكري، الذي لم يكن على علاقة طيبة معه، وقال أيضا بأن عائلة أسماء التونسية اتصلت به واعتذرت منه بعد تصويت ابنتهم ضده في البرايم الأخير الذي شهد خروجه "
واعتبر مهدي، لحظة دخوله إلى الأكاديمية بلبنان، بالشعور الذي لايوصف، قائلا "أحسست بأنني أخطو الخطوات الأولى للنجاح وتحقيق حلم حياتي"، وعن الاستقبال التاريخي الذي حظي به بكل من تونس وعنابة، فاعتبره مفاجأة كبرى، إذ لم يكن يتصور كل هذه المساندة وكل هذا الإعجاب " صحيح كنت أحس أنني محل متابعة من قبل الملايين بالجزائر وتونس، لكنني لم أكن أعلم بهذا الحجم الهائل من الاهتمام " .
وعن جديده ومشاريعه المستقبلية، قال مهدي " أنا أحضر لألبوم غنائي، وزيارات لعدة بلدان تتخللها جولات غنائية، وربما ديو مع طلاب من الطبعات السابقة لبرنامج ستار أكاديمي ".