[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان
على هامش اشغال القمة حول الامن النووي في واشنطن اسرائيل الى التقدم نحو
السلام في الشرق الأوسط، موضحا ان “العالم ما يزال يغض الطرف عن إسرائيل
وهي ليست طرفا موقعا على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية”.
وفي حديث مع شبكة “سي ان ان” الاخبارية نشرته اليوم الثلاثاء على هامش قمة
الأمن النووي في واشنطن اوضح السيد اردوغان “أنه يعتقد بامتلاك إسرائيل
أسلحة نووية فيما لا تزال عضوا في الوكالة الذرية” ، مضيفا ان “العالم ما
يزال يغض الطرف عن إسرائيل وهي ليست طرفا موقعا على معاهدة الحد من
انتشار الأسلحة النووية”..
وقال أردوغان على إسرائيل أن تتقدم نحو السلام في الشرق الأوسط الا انه
أشار إلى صعوبة تحقيق ذلك في ظل حكومة الائتلاف الإسرائيلية.
وأكد اوردغان من ناحية أخرى “رفضه دعم مسعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما
لفرض عقوبات جديدة صارمة ضد إيران”، مشيرا إلى التحالف الإستراتيجي الذي
يربط بين أنقرة وطهران منذ القرن السابع عشر.
وأضاف رئيس الحكومة التركية “أنه يفضل الحل الدبلوماسي وعلى الدول الأعضاء
في الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالإضافة لاتفاقية الحد من نشر أسلحة
الدمار عام 1968 أن تتضافر جميعا لوضع حل لهذه المشكلة” مشيرا الى
“استعداد تركيا للعمل كوسيط مهم للغاية”.
دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان
على هامش اشغال القمة حول الامن النووي في واشنطن اسرائيل الى التقدم نحو
السلام في الشرق الأوسط، موضحا ان “العالم ما يزال يغض الطرف عن إسرائيل
وهي ليست طرفا موقعا على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية”.
وفي حديث مع شبكة “سي ان ان” الاخبارية نشرته اليوم الثلاثاء على هامش قمة
الأمن النووي في واشنطن اوضح السيد اردوغان “أنه يعتقد بامتلاك إسرائيل
أسلحة نووية فيما لا تزال عضوا في الوكالة الذرية” ، مضيفا ان “العالم ما
يزال يغض الطرف عن إسرائيل وهي ليست طرفا موقعا على معاهدة الحد من
انتشار الأسلحة النووية”..
وقال أردوغان على إسرائيل أن تتقدم نحو السلام في الشرق الأوسط الا انه
أشار إلى صعوبة تحقيق ذلك في ظل حكومة الائتلاف الإسرائيلية.
وأكد اوردغان من ناحية أخرى “رفضه دعم مسعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما
لفرض عقوبات جديدة صارمة ضد إيران”، مشيرا إلى التحالف الإستراتيجي الذي
يربط بين أنقرة وطهران منذ القرن السابع عشر.
وأضاف رئيس الحكومة التركية “أنه يفضل الحل الدبلوماسي وعلى الدول الأعضاء
في الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالإضافة لاتفاقية الحد من نشر أسلحة
الدمار عام 1968 أن تتضافر جميعا لوضع حل لهذه المشكلة” مشيرا الى
“استعداد تركيا للعمل كوسيط مهم للغاية”.