[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخواتي ، إخوتي : أ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" رفقا بالأموات ...
يا ملائكة الرحمة ؟؟؟ "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعتبر المستشفيات الحالية من أحدث
المستشفيات في العالم في تجهيزاتها المتطورة و هي اخر ما ابدعته صناعة
الإنسان في الميدان التكنولوجي.
من اجل النجاعة و الفاعلية في الميدان
الصحي و ايجابية العلاج و الوقاية تكونت عدد كبير من الممرضين و الممرضات و
التقنيين الساميين متكونين في المعاهد الشبه طبية مما نعتبر مجهودا جبارا و
مسؤولا قامت به الدول من أجل بناء الإنسان السليم القدار على البذل و
العطاء للمساهمة في بناء صرح وطن يساير ركب التطور الحضاري العالمي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و قد كلف كل ذلك اموالا طائلة ، وكل هذا من
أجل الإنسان و بناء الإنسان ن والسهر على صحة الإنسان ، فلم تستورد الدولة
هذه الأجهزة لتزيين غرف العمليات أو تكملة لديكور المستشفيات با أنها جعلت
للإستغلال الحسن و أن تستغل بكل مردوديتها ، لكن هنالك ذهنيات و عقليات لا
بد من تغييرها في سلوك بعض المشتغلين في الميدان الطبي من تقنيين و ممرضين
مختصين و عمال و كل أفراد هذا القطاع الحيوي الذي لا غنى لأي مواطن عنه ،
فمن منا لم يصبه مرض يضطره للجوء الى المستشفى و كلنا يعلم أن الفرد عندما
يكون مريضا يحتاج الى المعاملة الطبية و الكلمة الطيبة ، والعطف من الجميع و
يحتاج الى كلمة أمل و اطمئنان من الممرضة قبل الطبيب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلت أن هناك ذهنيات و عقليات لدى الكثير من
العاملين بهذا القطاع يجب تغييرها و تتمثل في السلوك الإنساني الذي يقابل
به المريض في المستشفى من طرف هؤلاء ، فالإهمال و اللامبالاة هو الطابع
السائد في معاملتهم للمريض ، والويل كل الويل لمن يقع بين أيديهم ، فإذا
أصيب أي مواطن بحادث مرور ليلا أو نهارا قد يموت و هو في حالة نزيف قبل أن
يراه الطبيب أو قبل ان يقدم له الإسعاف ، ومن العجيب أنك ترى هؤلاء العمال و
العاملات يتبادلون الضحكات في جو مأساوي كهذا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و ان سأل
المريض عن الطبيب أن كان قادرا على ذلك فيجيبونه لا تتعجل فسوف ياتي ـ واذا
لفظ انفاسه الأخيرة فإنه يشحن كاي بضاعة لا قيمة لها ، وكم شاهدنا ممرضا
يجر ميتا نحو عربة الإسعاف و لا يبدو على وجهه أي تأثير أو خشوع أو كلمة "
رحمه الله " بل أحيانا يتبادل الضحات و النكت مع زملائه الممرضين متناسيا
انه يجر انسانا هو بين يدي الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهنا اقول أن هؤلاء و ان تعلموا مهنة التمريض فإنهم لم
يتعلموا شيئا من الإنسانية و هنا لا نعمم يل نقول أن الاغلبية تنقصهم
المعاملة الإنسانية لأنهم لم يتلقوا شيئا من علم النفس و لا مبادئ الشريعة
الإسلامية فكلنا جرب المعاملات السيئة في المستشفيات ، هذه المعاملات
الخالية من العطف و الرحمة و الإبتسامة الحنونة بل نصطدم بعجرفة و سوء
تربية و عدم اكتراث و اهتمام .
لهذا نحن نريد " ملائكة الرحمة "
لا " زبانية جهنم " .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخواتي
، إخوتي الكرام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل ما رأيكم في الممارسات شبه الصحية و
و في غياب مشاعر الإنسانية ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منقول للافادة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخواتي ، إخوتي : أ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" رفقا بالأموات ...
يا ملائكة الرحمة ؟؟؟ "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعتبر المستشفيات الحالية من أحدث
المستشفيات في العالم في تجهيزاتها المتطورة و هي اخر ما ابدعته صناعة
الإنسان في الميدان التكنولوجي.
من اجل النجاعة و الفاعلية في الميدان
الصحي و ايجابية العلاج و الوقاية تكونت عدد كبير من الممرضين و الممرضات و
التقنيين الساميين متكونين في المعاهد الشبه طبية مما نعتبر مجهودا جبارا و
مسؤولا قامت به الدول من أجل بناء الإنسان السليم القدار على البذل و
العطاء للمساهمة في بناء صرح وطن يساير ركب التطور الحضاري العالمي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و قد كلف كل ذلك اموالا طائلة ، وكل هذا من
أجل الإنسان و بناء الإنسان ن والسهر على صحة الإنسان ، فلم تستورد الدولة
هذه الأجهزة لتزيين غرف العمليات أو تكملة لديكور المستشفيات با أنها جعلت
للإستغلال الحسن و أن تستغل بكل مردوديتها ، لكن هنالك ذهنيات و عقليات لا
بد من تغييرها في سلوك بعض المشتغلين في الميدان الطبي من تقنيين و ممرضين
مختصين و عمال و كل أفراد هذا القطاع الحيوي الذي لا غنى لأي مواطن عنه ،
فمن منا لم يصبه مرض يضطره للجوء الى المستشفى و كلنا يعلم أن الفرد عندما
يكون مريضا يحتاج الى المعاملة الطبية و الكلمة الطيبة ، والعطف من الجميع و
يحتاج الى كلمة أمل و اطمئنان من الممرضة قبل الطبيب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلت أن هناك ذهنيات و عقليات لدى الكثير من
العاملين بهذا القطاع يجب تغييرها و تتمثل في السلوك الإنساني الذي يقابل
به المريض في المستشفى من طرف هؤلاء ، فالإهمال و اللامبالاة هو الطابع
السائد في معاملتهم للمريض ، والويل كل الويل لمن يقع بين أيديهم ، فإذا
أصيب أي مواطن بحادث مرور ليلا أو نهارا قد يموت و هو في حالة نزيف قبل أن
يراه الطبيب أو قبل ان يقدم له الإسعاف ، ومن العجيب أنك ترى هؤلاء العمال و
العاملات يتبادلون الضحكات في جو مأساوي كهذا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و ان سأل
المريض عن الطبيب أن كان قادرا على ذلك فيجيبونه لا تتعجل فسوف ياتي ـ واذا
لفظ انفاسه الأخيرة فإنه يشحن كاي بضاعة لا قيمة لها ، وكم شاهدنا ممرضا
يجر ميتا نحو عربة الإسعاف و لا يبدو على وجهه أي تأثير أو خشوع أو كلمة "
رحمه الله " بل أحيانا يتبادل الضحات و النكت مع زملائه الممرضين متناسيا
انه يجر انسانا هو بين يدي الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهنا اقول أن هؤلاء و ان تعلموا مهنة التمريض فإنهم لم
يتعلموا شيئا من الإنسانية و هنا لا نعمم يل نقول أن الاغلبية تنقصهم
المعاملة الإنسانية لأنهم لم يتلقوا شيئا من علم النفس و لا مبادئ الشريعة
الإسلامية فكلنا جرب المعاملات السيئة في المستشفيات ، هذه المعاملات
الخالية من العطف و الرحمة و الإبتسامة الحنونة بل نصطدم بعجرفة و سوء
تربية و عدم اكتراث و اهتمام .
لهذا نحن نريد " ملائكة الرحمة "
لا " زبانية جهنم " .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخواتي
، إخوتي الكرام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل ما رأيكم في الممارسات شبه الصحية و
و في غياب مشاعر الإنسانية ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منقول للافادة