[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سيدخل المركز الخيري للرعاية الطبية للصحة
النفسية بالبليدة الموجه لفئة اليتامى من قصر ومراهقين محدودي الدخل حيز
الخدمة مع الأسبوع القادم.
وذكر رئيس جمعية “كافل اليتيم” التي بادرت بإنشاء هذا المركز هذا الخميس أن
هذا المركز سيباشر العمل به بصفة تجريبية على أن تعطى إشارة انطلاقه بصفة
رسمية خلال شهر كأبعد تقدير.
ويضم هذا المركز الكائن مقره بلدية بني مراد بدائرة أولاد يعيش غرفة
استقبال مخصصة لزوار المركز لمعرفة انشغالاتهم و طبيعة المشكلة النفسية
التي يعانون منها حتى يتم توجيههم إلى المصلحة المختصة بالإضافة إلى قاعة
علاج يشرف عليها طبيب عام وغرفة أدوية يشرف عليها صيدلي.
كما يضم هذا الهيكل الصحي الخيري حسب السيد عرباوي رابح أقساما متفرقة
مخصصة لاستقبال ومحاورة وعلاج المرضى”الذين يعانون من أمراض نفسية تقف
عائقا أمام تقدمهم و تطورهم في حياتهم” .
وأشار ذات المتحدث أن خمسة أطباء نفسانيين يعدون من أكفأ الأطباء يتولون
متابعة و معالجة المرضى المراهقين و الأطفال الذين يقصدون المركز من أجل
تلقي العلاج في هذا الهيكل الذي هو “ثمرة اجتهاد القائمين على جمعية كافل
اليتيم الموجه لخدمة اليتامى القصر”.
و أعرب السيد عرباوي عن ثقته التامة في نجاح هذا المشروع الذي كان في بدابة
الأمر “مجرد حلم ” لكن بتضافر جهود القائمين على الجمعية و مساهمة
المحسنين تم خلق هذا الفضاء بالذي سيسمح للكثيرين من تخطي مشاكلهم النفسية
و متابعة حياتهم بصفة عادية”.
و عن الفئة التي يستهدفها المركز يقول نفس المتحدث” هي بنسبة كبيرة جدا
ضحايا الإرهاب و هم الأطفال الذين فقدوا أهم إنسان في حياتهم وهو الأب”.
كما أشار المتحدث إلى محاولات الانتحار “المتكررة” لدى المراهقين “خاصة
اليتامى الذين يعانون من الفقر بالإضافة إلى ولوج فئة كبيرة منهم عالم
الإجرام لعدم وجود رقيب على تصرفاتهم بالنظر إلى عدم قدرة الأم في وضع حد
لتصرفات ابنها الطائش”.
سيدخل المركز الخيري للرعاية الطبية للصحة
النفسية بالبليدة الموجه لفئة اليتامى من قصر ومراهقين محدودي الدخل حيز
الخدمة مع الأسبوع القادم.
وذكر رئيس جمعية “كافل اليتيم” التي بادرت بإنشاء هذا المركز هذا الخميس أن
هذا المركز سيباشر العمل به بصفة تجريبية على أن تعطى إشارة انطلاقه بصفة
رسمية خلال شهر كأبعد تقدير.
ويضم هذا المركز الكائن مقره بلدية بني مراد بدائرة أولاد يعيش غرفة
استقبال مخصصة لزوار المركز لمعرفة انشغالاتهم و طبيعة المشكلة النفسية
التي يعانون منها حتى يتم توجيههم إلى المصلحة المختصة بالإضافة إلى قاعة
علاج يشرف عليها طبيب عام وغرفة أدوية يشرف عليها صيدلي.
كما يضم هذا الهيكل الصحي الخيري حسب السيد عرباوي رابح أقساما متفرقة
مخصصة لاستقبال ومحاورة وعلاج المرضى”الذين يعانون من أمراض نفسية تقف
عائقا أمام تقدمهم و تطورهم في حياتهم” .
وأشار ذات المتحدث أن خمسة أطباء نفسانيين يعدون من أكفأ الأطباء يتولون
متابعة و معالجة المرضى المراهقين و الأطفال الذين يقصدون المركز من أجل
تلقي العلاج في هذا الهيكل الذي هو “ثمرة اجتهاد القائمين على جمعية كافل
اليتيم الموجه لخدمة اليتامى القصر”.
و أعرب السيد عرباوي عن ثقته التامة في نجاح هذا المشروع الذي كان في بدابة
الأمر “مجرد حلم ” لكن بتضافر جهود القائمين على الجمعية و مساهمة
المحسنين تم خلق هذا الفضاء بالذي سيسمح للكثيرين من تخطي مشاكلهم النفسية
و متابعة حياتهم بصفة عادية”.
و عن الفئة التي يستهدفها المركز يقول نفس المتحدث” هي بنسبة كبيرة جدا
ضحايا الإرهاب و هم الأطفال الذين فقدوا أهم إنسان في حياتهم وهو الأب”.
كما أشار المتحدث إلى محاولات الانتحار “المتكررة” لدى المراهقين “خاصة
اليتامى الذين يعانون من الفقر بالإضافة إلى ولوج فئة كبيرة منهم عالم
الإجرام لعدم وجود رقيب على تصرفاتهم بالنظر إلى عدم قدرة الأم في وضع حد
لتصرفات ابنها الطائش”.