واشنطن- أظهرت دراسة يابانية جديدة أن توتر الأمهات وغضبهن يمكن أن يزيد أعراض الربو عند أطفالهن سوءاً وخصوصاً عند الأصغر سناً.
ونقل موقع "ساينس ديلي" الأميركي عن جون ناغانو، المسؤول عن الدراسة التي أعدها فريق في جامعة "كيوشو" اليابانية إن "توتر الأم ينعكس على طفلها، ويؤثر على حالته المتعلقة بالربو عبر طريق نفسي –فيزيولوجي".
وأضاف أن الدراسة التي راقبت 223 أماً على مدى سنة، اقترحت "تقديم النصيحة للأمهات بألا تقلقن من الوقوع في أساليب غير محبذة من التعامل مع الطفل، بل الانتباه أكثر للتخفيف من توترهن".
ونصحت أمهات الأطفال الأكبر عمراً بالانتباه إلى عدم التدخل كثيراً بهم، وشجعتهن على زيادة رفاهيتهن والاهتمام بأنشطتهن الخاصة.
ونقل موقع "ساينس ديلي" الأميركي عن جون ناغانو، المسؤول عن الدراسة التي أعدها فريق في جامعة "كيوشو" اليابانية إن "توتر الأم ينعكس على طفلها، ويؤثر على حالته المتعلقة بالربو عبر طريق نفسي –فيزيولوجي".
وأضاف أن الدراسة التي راقبت 223 أماً على مدى سنة، اقترحت "تقديم النصيحة للأمهات بألا تقلقن من الوقوع في أساليب غير محبذة من التعامل مع الطفل، بل الانتباه أكثر للتخفيف من توترهن".
ونصحت أمهات الأطفال الأكبر عمراً بالانتباه إلى عدم التدخل كثيراً بهم، وشجعتهن على زيادة رفاهيتهن والاهتمام بأنشطتهن الخاصة.