[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن ، الرئيس الأميركي ، باراك أوباما ، يوم السبت ، أنه تم التوصل إلى عدة اتفاقيات بين واشنطن ونيودلهي تصل قيمتها إلى 10 مليارات دولار ستؤدي إلى خلق 50 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة.
وذكرت وسائل إعلام هندية أن أوباما الذي يقوم بزيارة رسمية للهند تستمر 3 أيام في إطار جولة آسيوية أعرب عن ثقته في أن العلاقة بين البلدين ستصبح أحد "الشراكات المحددة للقرن الواحد والعشرين".
وقال في خطاب ألقاه أمام مجلس الأعمال الأميركي- الهندي في مومباي أنه تم التوصل إلى "عدد من الاتفاقات المهمة قبل وصولي إلى هنا بفترة قصيرة".
وأوضح أوباما ، أن الاتفاقات بين البلدين التي تقدر قيمتها ب10 مليارات دولار ستؤدي إلى "خلق 50 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة في المجالات عالية التقنية في جنوب كاليفورنيا إلى جانب الأعمال الصناعية".
وأضاف ، "إن هدفنا هو مضاعفة الصادرات الأميركية" مشيرا إلى ارتفاع الصادرات الأميركية إلى الهند ب 4 أضعاف خلال السنوات الماضية ما ساهم في خلق آلاف فرص العمل.
وشدد أوباما، على دعم بلاده للهند وعزمها على الاستثمار فيها وقال "نريد زيادة التجارة بين الهند والولايات المتحدة" ، مشيرا، إلى أن ذلك يعتبر مكسبا لكلا الدولتين.
وتشمل جولة أوباما الآسيوية الهند وإندونيسيا واليابان وكوريا الجنوبية ويسعى من خلالها إلى فتح الأسواق أمام السلع الأميركية وإيجاد طرق أخرى لمساندة اقتصاد بلاده الذي ما يزال يعاني من تداعيات الأزمة الاقتصادية التي حلت به في العام 2008.
وتعتقد الإدارة الأميركية أنه على المدى البعيد يمكن لإقتصادات وطموحات الصين واليابان والهند ودول آسيوية أخرى أن تثبت أنها ذات أهمية كبرى لمصالح الولايات المتحدة.
ومن هذا المنطلق يعمل أوباما على إعادة توجيه سياسة بلاده الخارجية تجاه الدول الآسيوية وهو سيشدد على ذلك خلال زيارته الأولى لنيودلهي وحضوره قمة مجموعة العشرين في سيول ومؤتمر التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في اليابان.
أعلن ، الرئيس الأميركي ، باراك أوباما ، يوم السبت ، أنه تم التوصل إلى عدة اتفاقيات بين واشنطن ونيودلهي تصل قيمتها إلى 10 مليارات دولار ستؤدي إلى خلق 50 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة.
وذكرت وسائل إعلام هندية أن أوباما الذي يقوم بزيارة رسمية للهند تستمر 3 أيام في إطار جولة آسيوية أعرب عن ثقته في أن العلاقة بين البلدين ستصبح أحد "الشراكات المحددة للقرن الواحد والعشرين".
وقال في خطاب ألقاه أمام مجلس الأعمال الأميركي- الهندي في مومباي أنه تم التوصل إلى "عدد من الاتفاقات المهمة قبل وصولي إلى هنا بفترة قصيرة".
وأوضح أوباما ، أن الاتفاقات بين البلدين التي تقدر قيمتها ب10 مليارات دولار ستؤدي إلى "خلق 50 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة في المجالات عالية التقنية في جنوب كاليفورنيا إلى جانب الأعمال الصناعية".
وأضاف ، "إن هدفنا هو مضاعفة الصادرات الأميركية" مشيرا إلى ارتفاع الصادرات الأميركية إلى الهند ب 4 أضعاف خلال السنوات الماضية ما ساهم في خلق آلاف فرص العمل.
وشدد أوباما، على دعم بلاده للهند وعزمها على الاستثمار فيها وقال "نريد زيادة التجارة بين الهند والولايات المتحدة" ، مشيرا، إلى أن ذلك يعتبر مكسبا لكلا الدولتين.
وتشمل جولة أوباما الآسيوية الهند وإندونيسيا واليابان وكوريا الجنوبية ويسعى من خلالها إلى فتح الأسواق أمام السلع الأميركية وإيجاد طرق أخرى لمساندة اقتصاد بلاده الذي ما يزال يعاني من تداعيات الأزمة الاقتصادية التي حلت به في العام 2008.
وتعتقد الإدارة الأميركية أنه على المدى البعيد يمكن لإقتصادات وطموحات الصين واليابان والهند ودول آسيوية أخرى أن تثبت أنها ذات أهمية كبرى لمصالح الولايات المتحدة.
ومن هذا المنطلق يعمل أوباما على إعادة توجيه سياسة بلاده الخارجية تجاه الدول الآسيوية وهو سيشدد على ذلك خلال زيارته الأولى لنيودلهي وحضوره قمة مجموعة العشرين في سيول ومؤتمر التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في اليابان.