أظهر مدرب ريال مدريد البرتغالي جوزيه مورينيو سلوكيات خرجت عن النص وكسرت قواعد الإنسانية عندما قام في الدقيقة 55 من المشهد الختامي لبطولة السوبر الإسبانية الأربعاء بإشارات اشمئزاز تجاه نجم برشلونة وأفضل لاعب في العالم ليونيل ميسي وزميله البرازيلي داني ألفيس.
ولوح مورينيو بيده على أنفه ليظهر أمام الكاميرات استياءه من رائحة ميسي وألفيس عندما وقف الأخيرين بالقرب من مكان تواجده في المنطقة الفنية تأهباً لتنفيذ ضربة غير مباشرة الأمر الذي أثار غرابة وسائل الإعلام العالمية.
وكانت المباراة قد انتهت بفوز برشلونة 3-2 على استاد "كامب نو" بعدما تعادل الفريقين في الذهاب 2-2 على استاد "سانتياغو برنابيو"، ولعب ميسي دور البطل الحقيقي في كلا المباراتين إثر تسجيله ثلاثة أهداف حاسمة.
ويعد مورينيو أغرب مدرب في العالم إذ غالباً ما يثير المشكلات في تصريحاته وسلوكياته وحتى تلميحاته داخل الملعب وخارجه مما جعل منه وجبة دسمة أمام وسائل الإعلام العالمي الذي أصبح يراقبه في المباريات أكثر مما يسلط الأضواء على اللاعبين أنفسهم.
وفي مباريات الكلاسيكو بين الغريمين برشلونة وريال مدريد تكاد الكاميرات لا تخفي أي انفعال أو حركة للمدرب البرتغالي الذي شغل العالم بمواقفه الساخرة تجاه خصومه في الوقت الذي لا تخفي فيه وسائل الإعلام إعجابها بإمكاناته الفنية التي جعلت منه أفضل مدرب في العالم.
ولوح مورينيو بيده على أنفه ليظهر أمام الكاميرات استياءه من رائحة ميسي وألفيس عندما وقف الأخيرين بالقرب من مكان تواجده في المنطقة الفنية تأهباً لتنفيذ ضربة غير مباشرة الأمر الذي أثار غرابة وسائل الإعلام العالمية.
وكانت المباراة قد انتهت بفوز برشلونة 3-2 على استاد "كامب نو" بعدما تعادل الفريقين في الذهاب 2-2 على استاد "سانتياغو برنابيو"، ولعب ميسي دور البطل الحقيقي في كلا المباراتين إثر تسجيله ثلاثة أهداف حاسمة.
ويعد مورينيو أغرب مدرب في العالم إذ غالباً ما يثير المشكلات في تصريحاته وسلوكياته وحتى تلميحاته داخل الملعب وخارجه مما جعل منه وجبة دسمة أمام وسائل الإعلام العالمي الذي أصبح يراقبه في المباريات أكثر مما يسلط الأضواء على اللاعبين أنفسهم.
وفي مباريات الكلاسيكو بين الغريمين برشلونة وريال مدريد تكاد الكاميرات لا تخفي أي انفعال أو حركة للمدرب البرتغالي الذي شغل العالم بمواقفه الساخرة تجاه خصومه في الوقت الذي لا تخفي فيه وسائل الإعلام إعجابها بإمكاناته الفنية التي جعلت منه أفضل مدرب في العالم.
