كشفت تقارير بريطانية أن السير أليكس فيرجسون المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد يرى أن بيب جوارديولا مدرب برشلونة الإسباني هو الأنسب لخلافته في حال قرر الرحيل.
وقالت صحيفة (ديلي إكسبريس) على موقعها الإلكتروني إنه رغم تردد اسمي جوارديولا والبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد كخلفاء محتملين للسير إلا أن أسهم المدرب الكتالوني مرتفعة لدى فيرجسون، رغم إنجازات مورينيو مع تشيلسي.
وأضافت أن فيرجسون الذي أكمل أمس 70 عاما يضع في اعتباره الأداء الممتاز الذي يقدمه برشلونة وهو الذي كلفه الخروج من نهائيين لدوري الإبطال الأوروبي (2008-2009) (2010-2011).
وأشارت الصحيفة إلى أن الدوري الإنجليزي الممتاز وثقل فريق "الشياطين الحمر" قد يكون دافعا كبيرا لجوارديولا للاتجاه شمالا في حال سنحت الفرصة.
وكان فيرجسون قد احتفل الشهر الماضي بمرور 25 عاما على توليه تدريبه لل"الشياطين الحمر" في السادس من نوفمبر/تشرين ثان 1986.
وعلى الرغم من أن المدرب الاسكتلندي أعلن أمس أنه ينوي البقاء مع مانشستر يونايتد ثلاثة أعوام إضافية إلا أن الموسم الصعب الذي يمر به فريقه حاليا بعد خروجه من دوري الأبطال وقتاله مع الجار الغني مانشستر سيتي لعدم ضياع هيمنته على البريمير ليج جعل الجميع يتساءل عما يخبئه المستقبل.
وذلك رغم أن السير أعلن في أكثر من مرة أن بقاءه مع "المانيو" لن يحدده عمره وإنما رغبته في البقاء من عدمه.
وقالت صحيفة (ديلي إكسبريس) على موقعها الإلكتروني إنه رغم تردد اسمي جوارديولا والبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد كخلفاء محتملين للسير إلا أن أسهم المدرب الكتالوني مرتفعة لدى فيرجسون، رغم إنجازات مورينيو مع تشيلسي.
وأضافت أن فيرجسون الذي أكمل أمس 70 عاما يضع في اعتباره الأداء الممتاز الذي يقدمه برشلونة وهو الذي كلفه الخروج من نهائيين لدوري الإبطال الأوروبي (2008-2009) (2010-2011).
وأشارت الصحيفة إلى أن الدوري الإنجليزي الممتاز وثقل فريق "الشياطين الحمر" قد يكون دافعا كبيرا لجوارديولا للاتجاه شمالا في حال سنحت الفرصة.
وكان فيرجسون قد احتفل الشهر الماضي بمرور 25 عاما على توليه تدريبه لل"الشياطين الحمر" في السادس من نوفمبر/تشرين ثان 1986.
وعلى الرغم من أن المدرب الاسكتلندي أعلن أمس أنه ينوي البقاء مع مانشستر يونايتد ثلاثة أعوام إضافية إلا أن الموسم الصعب الذي يمر به فريقه حاليا بعد خروجه من دوري الأبطال وقتاله مع الجار الغني مانشستر سيتي لعدم ضياع هيمنته على البريمير ليج جعل الجميع يتساءل عما يخبئه المستقبل.
وذلك رغم أن السير أعلن في أكثر من مرة أن بقاءه مع "المانيو" لن يحدده عمره وإنما رغبته في البقاء من عدمه.