يتميز الوسط الكروي بظاهرة التنافس الشديد بين الخصوم الكرويين ، لكن هذا التنافس ينقلب أحياناً إلى عداء شديد سواء بسبب أمور رياضية أو شخصية ، وفي هذا التقرير نحصر أشهر حالات العداء في الوسط الكروي سواء لأسباب رياضية أو شخصية …
مورينيو وفينغر :
خلال فترة تولي جوزيه مورينيو لتدريب نادي تشلسي اشتد العداء بينه وبين مدرب أرسنال أرسين فينغر الذي كان يستمر في انتقاد مورينيو وأسلوب لعبه الدفاعي جداً وطريقه تعامله مع الصحافة ، وبطبيعة الحال فإن مورينيو لم يكن ليسكت عن أي انتقاد وكاد الأمر أن يصل بينهما للمحاكم بعد أن وصف مورينيو فينغر بالمنظر لكنه اعتذر عن ذلك ووقفت الامور عند ذلك الحد .
مورينيو ورافاييل بينيتز:
لم تكن الحال بين الاثنين كحال البرتغالي وفينغر، لكنها لم تخلو من المناكفات الكلامية وإن كانت أقل حدّة ، ولم يقتصر الأخذ والرد بينهما على تشلسي وليفربول بل استمر إلى ما بعد استلام بينيتز كخليفة لمورينيو وسخرية الأخير منه والرد على هذه السخرية .
كونتي وأليغري:
اشتعلت المعركة بين الاثنين على خلفية الشكوى من التحكيم ، حيث بات كل منهما ينتقد الآخر على شكواه الدائمة من الحكام علماً أن كليهما يشتكيان بنفس القدر، وقد زادت حدة هذا العراك الكلامي بعد أن ألغى الحكم هدفاً صحيحاً لمونتاري في مواجهة الفريقين في السان سيرو إلى درجة دعت مونتاري نفسه للسخرية من الاثنين بطلب مباراة ملاكمة بينهما .
فيرغسون ومانشيني :
كلاهما ينتقد الآخر وأسلوبه ويتهم الحكام بالانحياز للفريق الآخر ، وآخر المعارك كما يعرف الجميع خلال ديربي مانشستر الأخير حيث شتما بعضهما بعد اعتراض مانشيني على خطأ ارتكبه دي يونغ ضد ويلباك فما كان من فيرغسون إلّا أن هاجمه علانية ليرد مانشيني كما يعرف الجميع .
بيليه ومارادونا:
أسطورتا الكرة في كل الأزمنة لا ينفكّان يهاجمان بعضهما بقسوة كلما سنحت الفرصة لأحدهما للنيل من الآخر، وقد امتد هذا الصراع ليشمل بيليه وميسي الذي يعتبر خليفة مارادونا حيث عمد الأول إلى التقليل من شأن ميسي الذي رد عليه بالمثل أيضاً في أكثر من مناسبة ومنها حادثة الشريط الشهيرة .
غوارديولا وإبراهيموفيتش:
هي المعركة الأشهر في أروقة نادي برشلونة حيث ناصب كل منهما الآخر العداء خاصة من جانب إبراهيموفيتش الذي دأب على انتقاد غوارديولا بل وأصدر كتاباً تحدث في فصل كامل عن مشاكله مع المدرب الكتلوني متهماً إياه بالجبن والخوف لكن غوارديولا لم يرد بشكل عنيف حيث اكتفى ببعض الكلمات الصغيرة .
واين بريدج وجون تيري:
القصة الشهيرة والمعروفة في الوسط الكروي الانجليزي والتي تسببت في انسحاب واين بريدج من المنتخب وسحب شارة القائد مع تيري إثر قيام حبيبة بريدج بخيانته معه وقد رفض بريدج مصافحة تيري في مباراة جمعت فريقي اللاعبين بعد ذلك ببرهة ولم تحل هذه المشكلة حتى الآن.
إيفرا وسواريز :
نعت الأوروغواياني سواريز نظيره الفرنسي إيفرا بألفاظ عنصرية خلال مواجهة مانشستر يونايتد وليفربول الكلاسيكية فما كان من الاتحاد الإنجليزي إلّا أن أوقف سواريز لثماني مباريات كاملة أثرت كثيراً على مسيرة فريقه ، وفي المواجهة الأولى بين اللاعبين بعد الإيقاف لم يحيي سواريز إيفرا خلال مصافحة اللاعبين .
فالدانو ومورينيو:
مشاحنة آخرى يكون مورينيو طرفاً فيها ، المسألة لم تبدأ بعد استلام مورينيو لتدريب ريال مدريد خلافاً لرغبة فالدانو بل قبل ذلك حيث كان يدأب الأخير على انتقاد المدرب البرتغالي وأسلوبه، وبعد أن باتا في ناد واحد بدأت المشاحنات المستمرة بينهما نتيجة لتداخل السلطات بينهما لكن دعم رئيس النادي لمورينيو تسبب بخروج الأخير من النادي وتولي مورينيو لمنصبه إضافة إلى منصب المدير الفني .
روماريو بيليه:
لطالما كان العداء سمة العلاقة مابين الرجلين، فروماريو لا يرى أنه أقل شأناً من بيليه بل أنه استطاع تحطيم حاجز الألف هدف الذي يتباهى به بيليه دائماً، في حين يعمد بيليه دائماً إلى اعتبار روماريو لاعباً عادياً لا أكثر.
.
مورينيو وفينغر :
خلال فترة تولي جوزيه مورينيو لتدريب نادي تشلسي اشتد العداء بينه وبين مدرب أرسنال أرسين فينغر الذي كان يستمر في انتقاد مورينيو وأسلوب لعبه الدفاعي جداً وطريقه تعامله مع الصحافة ، وبطبيعة الحال فإن مورينيو لم يكن ليسكت عن أي انتقاد وكاد الأمر أن يصل بينهما للمحاكم بعد أن وصف مورينيو فينغر بالمنظر لكنه اعتذر عن ذلك ووقفت الامور عند ذلك الحد .
مورينيو ورافاييل بينيتز:
لم تكن الحال بين الاثنين كحال البرتغالي وفينغر، لكنها لم تخلو من المناكفات الكلامية وإن كانت أقل حدّة ، ولم يقتصر الأخذ والرد بينهما على تشلسي وليفربول بل استمر إلى ما بعد استلام بينيتز كخليفة لمورينيو وسخرية الأخير منه والرد على هذه السخرية .
كونتي وأليغري:
اشتعلت المعركة بين الاثنين على خلفية الشكوى من التحكيم ، حيث بات كل منهما ينتقد الآخر على شكواه الدائمة من الحكام علماً أن كليهما يشتكيان بنفس القدر، وقد زادت حدة هذا العراك الكلامي بعد أن ألغى الحكم هدفاً صحيحاً لمونتاري في مواجهة الفريقين في السان سيرو إلى درجة دعت مونتاري نفسه للسخرية من الاثنين بطلب مباراة ملاكمة بينهما .
فيرغسون ومانشيني :
كلاهما ينتقد الآخر وأسلوبه ويتهم الحكام بالانحياز للفريق الآخر ، وآخر المعارك كما يعرف الجميع خلال ديربي مانشستر الأخير حيث شتما بعضهما بعد اعتراض مانشيني على خطأ ارتكبه دي يونغ ضد ويلباك فما كان من فيرغسون إلّا أن هاجمه علانية ليرد مانشيني كما يعرف الجميع .
بيليه ومارادونا:
أسطورتا الكرة في كل الأزمنة لا ينفكّان يهاجمان بعضهما بقسوة كلما سنحت الفرصة لأحدهما للنيل من الآخر، وقد امتد هذا الصراع ليشمل بيليه وميسي الذي يعتبر خليفة مارادونا حيث عمد الأول إلى التقليل من شأن ميسي الذي رد عليه بالمثل أيضاً في أكثر من مناسبة ومنها حادثة الشريط الشهيرة .
غوارديولا وإبراهيموفيتش:
هي المعركة الأشهر في أروقة نادي برشلونة حيث ناصب كل منهما الآخر العداء خاصة من جانب إبراهيموفيتش الذي دأب على انتقاد غوارديولا بل وأصدر كتاباً تحدث في فصل كامل عن مشاكله مع المدرب الكتلوني متهماً إياه بالجبن والخوف لكن غوارديولا لم يرد بشكل عنيف حيث اكتفى ببعض الكلمات الصغيرة .
واين بريدج وجون تيري:
القصة الشهيرة والمعروفة في الوسط الكروي الانجليزي والتي تسببت في انسحاب واين بريدج من المنتخب وسحب شارة القائد مع تيري إثر قيام حبيبة بريدج بخيانته معه وقد رفض بريدج مصافحة تيري في مباراة جمعت فريقي اللاعبين بعد ذلك ببرهة ولم تحل هذه المشكلة حتى الآن.
إيفرا وسواريز :
نعت الأوروغواياني سواريز نظيره الفرنسي إيفرا بألفاظ عنصرية خلال مواجهة مانشستر يونايتد وليفربول الكلاسيكية فما كان من الاتحاد الإنجليزي إلّا أن أوقف سواريز لثماني مباريات كاملة أثرت كثيراً على مسيرة فريقه ، وفي المواجهة الأولى بين اللاعبين بعد الإيقاف لم يحيي سواريز إيفرا خلال مصافحة اللاعبين .
فالدانو ومورينيو:
مشاحنة آخرى يكون مورينيو طرفاً فيها ، المسألة لم تبدأ بعد استلام مورينيو لتدريب ريال مدريد خلافاً لرغبة فالدانو بل قبل ذلك حيث كان يدأب الأخير على انتقاد المدرب البرتغالي وأسلوبه، وبعد أن باتا في ناد واحد بدأت المشاحنات المستمرة بينهما نتيجة لتداخل السلطات بينهما لكن دعم رئيس النادي لمورينيو تسبب بخروج الأخير من النادي وتولي مورينيو لمنصبه إضافة إلى منصب المدير الفني .
روماريو بيليه:
لطالما كان العداء سمة العلاقة مابين الرجلين، فروماريو لا يرى أنه أقل شأناً من بيليه بل أنه استطاع تحطيم حاجز الألف هدف الذي يتباهى به بيليه دائماً، في حين يعمد بيليه دائماً إلى اعتبار روماريو لاعباً عادياً لا أكثر.
.