[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ألغى مجلس النواب العراقي جلسة استثنائية تشاورية حول المبعدين
عن الانتخابات التشريعية بالعراق ، جاء قرار الإلغاء بعدما قررت الهيئة
التمييزية سحب ملفات المبعدين و النظر في الطعون، اليومين القادمين.
الحركة الوطنية العراقية ترى تراجع الهيئة التمييزية بالسماح للمبعدين
بالمشاركة في التشريعات المقبلة جاء نتيجة الضغط الممارس عليها ، و إعادة
فتح الملف مجددا يضع القضاء العراقي على المحك .
للإشارة كانت هيئة المساءلة والعدالة قررت في وقت سابق استبعاد 517 مرشحا
كونهم مبعدين بقانون الهيئة باعتبارهم أعضاء في حزب البعث المنحل أو ممن
يروجون له، غير أنها عادت ووافقت على قبول 59 منهم.
وأعقب ذلك صدور قرار من هيئة التمييز التي تضم سبعة قضاة
بالموافقة على مشاركة هؤلاء المرشحين في الانتخابات وتأجيل استكمال
التحقيقات إلى ما بعد إجرائها، لكن الهيئة التمييزية تراجعت عن قرارها
ووافقت على طلب الرئاسات الثلاث (الجمهورية، الوزراء، البرلمان) القاضي
بضرورة النظر في الطعون المقدمة من المستبعدين قبل موعد انطلاق الحملة
الدعائية للانتخابات في 12 فيفري الجاري.
من جهته دعا رئيس القائمة العراقية لخوض انتخابات السابع من مارس
القادم اياد علاوى الكتل والشخصيات السياسية إلى توسيع فرص المصالحة
بالعراق واتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة الشعب العراقي.
مع توفير الأجواء السليمة والصحيحة التي يجب أن تسود قبل الانتخابات والتأكيد على توسيع فرص المصالحة الوطنية.
واعتبر اختيار الشعب العراقي لمجلس نواب جديد “فرصة تاريخية” تسمح بخروج
كل القوات الأجنبية من العراق وخروج العراق من طائلة الفصل السابع.
ألغى مجلس النواب العراقي جلسة استثنائية تشاورية حول المبعدين
عن الانتخابات التشريعية بالعراق ، جاء قرار الإلغاء بعدما قررت الهيئة
التمييزية سحب ملفات المبعدين و النظر في الطعون، اليومين القادمين.
الحركة الوطنية العراقية ترى تراجع الهيئة التمييزية بالسماح للمبعدين
بالمشاركة في التشريعات المقبلة جاء نتيجة الضغط الممارس عليها ، و إعادة
فتح الملف مجددا يضع القضاء العراقي على المحك .
للإشارة كانت هيئة المساءلة والعدالة قررت في وقت سابق استبعاد 517 مرشحا
كونهم مبعدين بقانون الهيئة باعتبارهم أعضاء في حزب البعث المنحل أو ممن
يروجون له، غير أنها عادت ووافقت على قبول 59 منهم.
وأعقب ذلك صدور قرار من هيئة التمييز التي تضم سبعة قضاة
بالموافقة على مشاركة هؤلاء المرشحين في الانتخابات وتأجيل استكمال
التحقيقات إلى ما بعد إجرائها، لكن الهيئة التمييزية تراجعت عن قرارها
ووافقت على طلب الرئاسات الثلاث (الجمهورية، الوزراء، البرلمان) القاضي
بضرورة النظر في الطعون المقدمة من المستبعدين قبل موعد انطلاق الحملة
الدعائية للانتخابات في 12 فيفري الجاري.
من جهته دعا رئيس القائمة العراقية لخوض انتخابات السابع من مارس
القادم اياد علاوى الكتل والشخصيات السياسية إلى توسيع فرص المصالحة
بالعراق واتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة الشعب العراقي.
مع توفير الأجواء السليمة والصحيحة التي يجب أن تسود قبل الانتخابات والتأكيد على توسيع فرص المصالحة الوطنية.
واعتبر اختيار الشعب العراقي لمجلس نواب جديد “فرصة تاريخية” تسمح بخروج
كل القوات الأجنبية من العراق وخروج العراق من طائلة الفصل السابع.