التوصل إلى مركب طبيعى يعمل على وقف فيروس التهاب الكبد الوبائي ''سي''
نجح
فريق من العلماء الأمريكيين في تحديد اثنين من البروتينات الخلوية ذات
أهمية كبيرة في الإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي، وهو الاكتشاف الذي
يفتح الطريق لاكتشاف طرق علاجية جديدة أقل سمية غير المتبعة في الوقت
الراهن والتي تؤدي في كثير من الأحيان إلى الإصابة بسرطان وتليّف بالكبد.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشير فيه الإحصاءات إلى إصابة ما بين 270 إلى 300
مليون شخص بالفيروس حول العالم فيما يعد عقاري أنترفيرون وريبافيرن
العقارين التقليديين لمثل هذه الحالات، إلا أن لهما آثارا جانبية كبيرة.
ويهدف العلماء إلى تطوير علاج جديد تعتمد آليته على استهداف البروتينات
الخلوية أكثـر من البروتينات المتواجدة في فيروس التهاب الكبد الوبائي
''سي''. ووجد العلماء أن بروتينا ''إتش.أس.بي.أس'' 40 و70 يشكلان أهمية
قصوى فيما يتعلق بالإصابة الفيروسية بفيروس التهاب الكبد الوبائي ''سي''
أكثر مما كان معتقدا.
نجح
فريق من العلماء الأمريكيين في تحديد اثنين من البروتينات الخلوية ذات
أهمية كبيرة في الإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي، وهو الاكتشاف الذي
يفتح الطريق لاكتشاف طرق علاجية جديدة أقل سمية غير المتبعة في الوقت
الراهن والتي تؤدي في كثير من الأحيان إلى الإصابة بسرطان وتليّف بالكبد.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشير فيه الإحصاءات إلى إصابة ما بين 270 إلى 300
مليون شخص بالفيروس حول العالم فيما يعد عقاري أنترفيرون وريبافيرن
العقارين التقليديين لمثل هذه الحالات، إلا أن لهما آثارا جانبية كبيرة.
ويهدف العلماء إلى تطوير علاج جديد تعتمد آليته على استهداف البروتينات
الخلوية أكثـر من البروتينات المتواجدة في فيروس التهاب الكبد الوبائي
''سي''. ووجد العلماء أن بروتينا ''إتش.أس.بي.أس'' 40 و70 يشكلان أهمية
قصوى فيما يتعلق بالإصابة الفيروسية بفيروس التهاب الكبد الوبائي ''سي''
أكثر مما كان معتقدا.