حتى خارج الملعب، وفي الجوانب التسويقية، تستمر المنافسة بين الأرجنتيني ليونل ميسي لاعب برشلونة الإسباني والبرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد حول أكثر نجوم العالم بيعا للقمصان دون أفضلية واضحة، حتى بات السؤال الأكثر واقعية: من يقدر على بيع قمصانه في الليغا بخلاف الثنائي اللامع؟
ووفقا لإحصائية أجريت هذا الأسبوع، فإن النجمين الأرجنتيني والبرتغالي يتنافسان كتفا إلى كتف هذا الموسم في بيع القمصان لعشاقهما وجماهيرهما، لكنهما ليسا وحدهما من يبيعان قمصانهما سواء في برشلونة وريال مدريد أو بين باقي فرق الليغا.
أوزيل وكاكا بدوافع مختلفة
ففي ريال مدريد، يأتي النجم الألماني التركي الأصل مسعود أوزيل منافسا قويا لرونالدو، لاسيما بعد تألقه في موسمه الأول مع الفريق واختياره أنجح صفقات الفريق الموسم الماضي.
وخلف أوزيل يأتي النجم البرازيلي كاكا، رغم أنه لم يقدم في الموسمين الأخيرين عروضا تليق باسمه، إلا أنه عشاقه مازالوا على عهدهم معه، مع شعبيته الكبيرة.
فيا يخطف قلوب الكاتالونيين
أما في برشلونة، فإنه من الطبيعي أن يعتلي ميسي أرقام القمصان المباعة، لكن الغريب أن المهاجم الإسباني الدولي دافيد فيا جاء في المركز الثاني متفوقا على الثنائي أندريس إنييستا وتشابي، ما يعكس ثقة الجماهير في قدراته واطمئنانها له كهداف للفريق.
لكن بعيدا عن قطبي الكرة الإسبانية، فإن الأرقام أظهرت أن لعشاق الليغا اختيارات أخرى.
ففي أتلتيك بلباو، يأتي المهاجم الإسباني الدولي فرناندو يورنتي في المركز الأول، وخلفه في المركز الثاني خافي مارتينيز نجم الفريق المدلل.
الجدد يسيطرون
أما أتليتكو مدريد الغريم المحلي للريال، فاستحوذ الثنائي الكولومبي رادوميل فالكاو القادم من بورتو والبرازيلي دييغو القادم من فولفسبورغ على أكثر من 60% من بيع قمصان الفريق.
وفي ريال بيتيس، يثبت المهاجم الباراغوياني روكي سانتا كروز أن شعبيته مازالت مرتفعة بتصدره قائمة مبيعات قمصان ناديه، وخلفه خافير ماتيا وروبن كاسترو.
وكان من الطبيعي أن يتحول المهاجم الدولي روبرتو سولدادو إلى ملك قمصان فالنسيا بعد رحيل نجوم الفريق الواحد تلو الآخر في المواسم الماضي، وكان آخرهم خوان مانويل ماتا الذي رحل إلى تشيلسي الإنكليزي.
وأثبت ريال مدريد أنه اسمه له بريق خاص، إذ فرض لاعبه السابق بيدرو ليون، والهارب من نار مورينيو، قدراته التسويقية مهيمنا على سوق قمصان خيتافي.
اختيارات ملقة متعددة
أما ملقة، فكانت الاختيارات متعددة أمام جماهيره بعدما ضم الفريق نخبة من النجوم، مثل سانتي كازورلا ورود فان نيستلروي وخوليو بابتيستا الذين تقاسموا مبيعات قمصان الفريق.
وبرهنت جماهير أشبيلية إلى أن كرة القدم عندها فوق كل اعتبار، حيث جاء المهاجم المالي المسلم فريدريك كانوتيه في صدارة مبيعات قمصانه، وخلفه ألفارو نيغريدو.
طرائف السوق
ولم يخل سوق القمصان من الطرائف، حيث جاءت 75% من مبيعات قميص ريال ساراغوزا دون أسماء معينة، ما يعكس عدم وجود لاعب يستحوذ على قلوب جماهير الفريق، ورغبتهم في أن يكون ولائهم لقميصهم فقط.
وكذلك نادي فياريال رغم كل النجوم التي يضمها الفريق، فضل 49% من مشتريي قميص الفريق وضع أسمائهم الشخصية بدلا من وضع اسم للاعبهم المفضل.
ولاء إسبانيول ومفاجأة مايوركا
فيما أظهرت جماهير إسبانيول الغريم المحلي لبرشلونة ولاءً شديدا للاعبها الراحل داني خوركي، حيث جاءت مبيعات قميصه رقم 21 والذي يحمل اسمه 40% من مبيعات قمصان الفريق.
أما كبرى المفاجآت، فكانت من نصيب ريال مايوركا، حيث كان الاسم الأكثر شعبية بين مشتريي قمصان الفريق هو مايكل لاودروب، المدرب الذي أقيل من منصبه مؤخرا!
ووفقا لإحصائية أجريت هذا الأسبوع، فإن النجمين الأرجنتيني والبرتغالي يتنافسان كتفا إلى كتف هذا الموسم في بيع القمصان لعشاقهما وجماهيرهما، لكنهما ليسا وحدهما من يبيعان قمصانهما سواء في برشلونة وريال مدريد أو بين باقي فرق الليغا.
أوزيل وكاكا بدوافع مختلفة
ففي ريال مدريد، يأتي النجم الألماني التركي الأصل مسعود أوزيل منافسا قويا لرونالدو، لاسيما بعد تألقه في موسمه الأول مع الفريق واختياره أنجح صفقات الفريق الموسم الماضي.
وخلف أوزيل يأتي النجم البرازيلي كاكا، رغم أنه لم يقدم في الموسمين الأخيرين عروضا تليق باسمه، إلا أنه عشاقه مازالوا على عهدهم معه، مع شعبيته الكبيرة.
فيا يخطف قلوب الكاتالونيين
أما في برشلونة، فإنه من الطبيعي أن يعتلي ميسي أرقام القمصان المباعة، لكن الغريب أن المهاجم الإسباني الدولي دافيد فيا جاء في المركز الثاني متفوقا على الثنائي أندريس إنييستا وتشابي، ما يعكس ثقة الجماهير في قدراته واطمئنانها له كهداف للفريق.
لكن بعيدا عن قطبي الكرة الإسبانية، فإن الأرقام أظهرت أن لعشاق الليغا اختيارات أخرى.
ففي أتلتيك بلباو، يأتي المهاجم الإسباني الدولي فرناندو يورنتي في المركز الأول، وخلفه في المركز الثاني خافي مارتينيز نجم الفريق المدلل.
الجدد يسيطرون
أما أتليتكو مدريد الغريم المحلي للريال، فاستحوذ الثنائي الكولومبي رادوميل فالكاو القادم من بورتو والبرازيلي دييغو القادم من فولفسبورغ على أكثر من 60% من بيع قمصان الفريق.
وفي ريال بيتيس، يثبت المهاجم الباراغوياني روكي سانتا كروز أن شعبيته مازالت مرتفعة بتصدره قائمة مبيعات قمصان ناديه، وخلفه خافير ماتيا وروبن كاسترو.
وكان من الطبيعي أن يتحول المهاجم الدولي روبرتو سولدادو إلى ملك قمصان فالنسيا بعد رحيل نجوم الفريق الواحد تلو الآخر في المواسم الماضي، وكان آخرهم خوان مانويل ماتا الذي رحل إلى تشيلسي الإنكليزي.
وأثبت ريال مدريد أنه اسمه له بريق خاص، إذ فرض لاعبه السابق بيدرو ليون، والهارب من نار مورينيو، قدراته التسويقية مهيمنا على سوق قمصان خيتافي.
اختيارات ملقة متعددة
أما ملقة، فكانت الاختيارات متعددة أمام جماهيره بعدما ضم الفريق نخبة من النجوم، مثل سانتي كازورلا ورود فان نيستلروي وخوليو بابتيستا الذين تقاسموا مبيعات قمصان الفريق.
وبرهنت جماهير أشبيلية إلى أن كرة القدم عندها فوق كل اعتبار، حيث جاء المهاجم المالي المسلم فريدريك كانوتيه في صدارة مبيعات قمصانه، وخلفه ألفارو نيغريدو.
طرائف السوق
ولم يخل سوق القمصان من الطرائف، حيث جاءت 75% من مبيعات قميص ريال ساراغوزا دون أسماء معينة، ما يعكس عدم وجود لاعب يستحوذ على قلوب جماهير الفريق، ورغبتهم في أن يكون ولائهم لقميصهم فقط.
وكذلك نادي فياريال رغم كل النجوم التي يضمها الفريق، فضل 49% من مشتريي قميص الفريق وضع أسمائهم الشخصية بدلا من وضع اسم للاعبهم المفضل.
ولاء إسبانيول ومفاجأة مايوركا
فيما أظهرت جماهير إسبانيول الغريم المحلي لبرشلونة ولاءً شديدا للاعبها الراحل داني خوركي، حيث جاءت مبيعات قميصه رقم 21 والذي يحمل اسمه 40% من مبيعات قمصان الفريق.
أما كبرى المفاجآت، فكانت من نصيب ريال مايوركا، حيث كان الاسم الأكثر شعبية بين مشتريي قمصان الفريق هو مايكل لاودروب، المدرب الذي أقيل من منصبه مؤخرا!