مقابلة اليوم ليست بين الجزائر وليبيا وليست بين شعبين متجاورين وليست بين دولتين مستقلتين.
مقابلة اليوم تفك عدة ألغاز كانت غير مفهومة لكل الجماهير فعلى غرار :
لشباك فهي ليست الخطر الكبير على الحارس واللاعبين والمدرب فهي محاطة بحراسة الكاميرات والاضواء وصفارة الحكم.
وكذلك البطاقات فهي غير خطيرة على الهجوم والدفاع والوسط فهي تحمي الاجسام من الإصابات وترفع طعون لإعادة النظر في قرار الحكام.
وكدلك المنافس المقبل فلم نقطع التأشيرة بعد فلا نسبق الأفراح قبل نهاية المباراة.
وكذلك التكوين فليس من خلال التلفاز وقاعات الالعاب فلا بد من جلب الميداليات والكؤوس من القارات .ولاينقصنا شيئا والبرنامج يتمحور حول الللياقة البدنية والغداء الكامل والمنافسة القوية.
والمباغثات والمراوغات والقدفات لا تنقص من عزيمتنا ولا تفسد خطتنا ولا تشتت صفوفنا ولا نتكل على الغير فقبلنا هذه المواجهة من أجل التحمل والصبر من أجل العناد والتأكيد من أجل إكمال الشوطين براية واحدة تستعمل حتى في جبهة الرياضة.
ولذلك لابد من مقارنةهذا الفريف بالفريق الفرنسي ولكن نقبل بفكرة الفوز ونرفض فكرة الخسارة فهو ليس أحسن منا لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل,فأنجبت الجزائر لاعبين كبار وتأهلت للمونديال وأحرزت كؤوس ولا تريد الكشف عن العديد من الأسرار لأنها أقلقت العرب والمغاربة والأفارقة ولها قوة التحكم فوق الميدان, ولها لعبة التفاهم بين الزملاء, وعندها غسل كل من يريد الحساب أو الكلام.
فريقنا سيحل ثورات وإنشقاقات وسيحكم للأبرياء الذين أستقبلوه بالورود والزهور وشجعوه ليكون الزعيم القادم أو أسد الغابة ,وأنتخبوه بنزاهة ليعتلي كرسي القصور ولذلك فهو لا يخدل الأهل وسيجنبهم المساوئ وسيكون في حسن الإنتظار.
فكيف لفرنسا لاتعرف إلا القليل ولا تستطيع نسيان المعاملات من فن وأخلاق كرم وجود.خير ونعم.صوم صلاة وحج.الصذق والآداب
مقابلة اليوم تفك عدة ألغاز كانت غير مفهومة لكل الجماهير فعلى غرار :
لشباك فهي ليست الخطر الكبير على الحارس واللاعبين والمدرب فهي محاطة بحراسة الكاميرات والاضواء وصفارة الحكم.
وكذلك البطاقات فهي غير خطيرة على الهجوم والدفاع والوسط فهي تحمي الاجسام من الإصابات وترفع طعون لإعادة النظر في قرار الحكام.
وكدلك المنافس المقبل فلم نقطع التأشيرة بعد فلا نسبق الأفراح قبل نهاية المباراة.
وكذلك التكوين فليس من خلال التلفاز وقاعات الالعاب فلا بد من جلب الميداليات والكؤوس من القارات .ولاينقصنا شيئا والبرنامج يتمحور حول الللياقة البدنية والغداء الكامل والمنافسة القوية.
والمباغثات والمراوغات والقدفات لا تنقص من عزيمتنا ولا تفسد خطتنا ولا تشتت صفوفنا ولا نتكل على الغير فقبلنا هذه المواجهة من أجل التحمل والصبر من أجل العناد والتأكيد من أجل إكمال الشوطين براية واحدة تستعمل حتى في جبهة الرياضة.
ولذلك لابد من مقارنةهذا الفريف بالفريق الفرنسي ولكن نقبل بفكرة الفوز ونرفض فكرة الخسارة فهو ليس أحسن منا لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل,فأنجبت الجزائر لاعبين كبار وتأهلت للمونديال وأحرزت كؤوس ولا تريد الكشف عن العديد من الأسرار لأنها أقلقت العرب والمغاربة والأفارقة ولها قوة التحكم فوق الميدان, ولها لعبة التفاهم بين الزملاء, وعندها غسل كل من يريد الحساب أو الكلام.
فريقنا سيحل ثورات وإنشقاقات وسيحكم للأبرياء الذين أستقبلوه بالورود والزهور وشجعوه ليكون الزعيم القادم أو أسد الغابة ,وأنتخبوه بنزاهة ليعتلي كرسي القصور ولذلك فهو لا يخدل الأهل وسيجنبهم المساوئ وسيكون في حسن الإنتظار.
فكيف لفرنسا لاتعرف إلا القليل ولا تستطيع نسيان المعاملات من فن وأخلاق كرم وجود.خير ونعم.صوم صلاة وحج.الصذق والآداب